إذا هم بالأمر فليركع ركعتين غير
الفريضة ثم ليقل
:
اللهم إني أستخيرك بعلمك
,
وأستقدرك بقدرتك
,
وأسألك من فضلك العظيم
,
فإنك تقدر ولا أقدر
,
وتعلم ولا أعلم
,
وأنت علام الغيوب
.
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر
خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة
أمري
-
أو قال عاجل أمري وآجلة
-
فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي
فيه
,
وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي
في ديني ومعاشي وعاقبة أمري -أو
قال في عاجل أمري وآجلة
-
فاصرفه عني
,
واصرفني عنه
,
واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني
به
رواه البخاري
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
|