تقرير عن البكتيريا - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات



نور البحوث العلمية [يحوث علمية] [بحوث طلابية] [بحوث لجميع الموادالعلمية] [بحوث لجميع المواد الأدبية] [تقارير علمية] [تقارير طلابية] [تقارير لجميع الموادالعلمية] [تقارير لجميع المواد الأدبية]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
افتراضي  تقرير عن البكتيريا
كُتبَ بتاريخ: [ 10-20-2011 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية عابر الفيافي
 
عابر الفيافي غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363
قوة التقييم : عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
\

البكتيريا
تشكل البكتيريا مجموعة الكائنات بدائية النوى ، تعامل معها الإنسان دون أن يراها فقد عرف أنها تسبب المرض واستعمل بعضها في عمليات تخمر مختلفة . ولقد كان لاكتشاف المجهر الأثر الكبير في التعرف عليها .

أول من اكتشف وجود البكتيريا العالم الكيميائي الفرنسي " باستير" حيث اكتشف البكتيريا الهوائية واللاهوائية من خلال تجاربه على التخمر واكتشف أيضاً طعومها وارتبط اسمه بعملية البسترة لقتل الكائنات الحية المجهرية التي يمكن أن توجد بالسوائل وخاصة الحليب .

أما العالم الألماني روبرت كوخ فقد أسهم في اكتشاف علاقة البكتيريا بالمرض وأول من عمل مزارع نقية للبكتيريا .
ولقد ارتبط اسم البكتيريا كثيراً بالأمراض التي تسببها للإنسان ولكن الاكتشافات الحديثة والتقدم السريع الذي حدث في العلوم التطبيقية أظهرت أن البكتيريا تلعب دوراً هاماً في كثير من الصناعات الغذائية والدوائية والتخلص من المواد العضوية وغير العضوية وكذلك معالجة المياه العادمة والمعالجة الحيوية لمخلفات المزارع واستخدامها في إنتاج الطاقة وغاز الميثان .

الخصائص العامة للبكتيريا :
1. كائنات دقيقة مجهرية بدائية النوى .
2. تتميز ببساطة التركيب :
إذ تتركب من جدار وغشاء خلويين يحيطان بالسيتوبلازم الذي يحوي كروموسوماً حلقياً واحد DNA ولا يحتوي على بروتين الهستون وقد يحتوي على واحد أو أكثر من جزيئات DNA على شكل دوائر صغيرة تسمى البلازميدات وتتكاثر بصورة مستقلة عن الكروموسوم ، والرايبوسومات وبعض الأجسام التخزينية .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة












كيفية القضاء على البكتيريا
أولاً:
النظافة: غسل اليدين والأسطح المستخدمة لتحضير الطعام دائماً:
استناداً إلى أخصائي سلامة الأغذية فإن البكتيريا يمكن أن تنتشر في المطبخ وتصل إلى أسطح التقطيع والسكاكين والأدوات الأخرى المستعملة في المطبخ.
وهذه هي الطرق لمحاربتها:
يجب غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون قبل إعداد الأطعمة وبعد استعمال دورات المياه وللحصول على أفضل نتائج يجب على المستهلك استعمال الماء الدافئ لغسل اليدين وثم استعمال الصابون وفركه لمدة 20 ثانية قبل غسيل اليدين بالماء.
يجب غسل ألواح التقطيع والسكاكين والأدوات المستخدمة والأسطح بالماء الساخن والصابون بعد إعداد كل وجبة وقبل البدء في إعداد وجبة جديدة.
يجب استعمال ألواح التقطيع المصنوعة من البلاستيك أو أي مواد أخرى غير مسامية يجب غسل الألواح بالماء الساخن والصابون بعد كل استعمال.
يمكن استعمال المناديل الو رقية لنظافة أسطح المطبخ وإذا استخدمت أقمشة التنظيف لنظافة الأسطح، يجب غسلها بالماء الساخن والصابون بعد كل استعمال.
ثانياً: العزل: عزل مصادر التلوث لمنع التلوث التبادلي:
التلوث التبادلي: وهو عبارة عن انتقال البكتيريا من بعض المواد الغذائية الملوثة إلى الأغذية غير الملوثة وتعتبر اللحوم والدواجن والأسماك من مصادر التلوث وانتقال البكتيريا التي يجب عزلها عن الأغذية الجاهزة للأكل.
يجب إتباع التالي عند العزل:
ضع اللحوم والدواجن والأسماك الطازجة منفصلة عن المواد الغذائية الأخرى عند التسوق.
أحفظ اللحوم والدواجن والأسماك في الجزء السفلي من البرادات لكي لا تتلوث المواد الغذائية الأخرى بعصارتها.
أستعمل كلما أمكن لوح تقطيع منفصل للحوم وآخر للسلطات والمأكولات الجاهزة للأكل.
أغسل لوح التقطيع والسكاكين والأدوات الأخرى بالماء والصابون بعد استعمالها لتقطيع اللحوم والدواجن والأسماك.
يمنع منعاً باتاً وضع المواد الغذائية المحضرة في أواني كانت مستخدمة سابقاً للحوم والدواجن والأسماك الغير مطبوخة ولم تغسل.
ثالثاً: الطبخ للوصول لدرجة الحرارة المناسبة:
يتفق أخصائي سلامة الأغذية بأنه عند طبخ الغذاء يجب تسخينه لدرجة الحرارة المناسبة لمدة طويلة وذلك لقتل البكتيريا التي يمكن أن تسبب التسمم الغذائي.
يجب إتباع التالي عند الطبخ:
يجب التأكد من وصول الحرارة الكافية إلى جميع أجزاء الغذاء.
يجب طبخ اللحوم المفرومة التي يمكن أن تنتشر فيها البكتيريا أثناء الفرم إلى درجة حرارة كافية وقد أثبتت الدراسات بأن أكل اللحم المفروم الغير مطبوخ جيداً أو وردي اللون من الداخل قد يكون أحد أسباب الإصابة.
يجب طبخ البيض حتى يتصلب صفار وبياضه . ينصح الأخصائيين بالابتعاد عن الأغذية المستخدم فيها البيض الني.
تأكد من عدم وجود أجزاء باردة في المادة الغذائية عند الطبخ بالميكروويف وذلك لعدم السماح للبكتيريا بالنمو في هذه الأجزاء ومن أجل أفضل النتائج يجب تحريك الطعام أثناء التسخين.
عند إعادة تسخين الصلصات والحساء يجب التأكد من غليانها. أما المواد الغذائية الأخرى فيجب تسخينها إلى درجة حرارة لا تقل عن 63 درجة مئوية ولمدة كافية.
رابعاً: التبريد:
جميع أخصائي سلامة الأغذية ينصحون المستهلك بالتبريد السريع للمواد الغذائية السريعة التلف لأن التبريد يبطئ من نمو وتكاثر البكتيريا الضارة كما وأوصوا على تثبيت الحرارة في البراد إلى 5 درجات مئوية. والتجميد إلى – 18 درجة مئوية.
يمكن محاربة البكتيريا بالخطوات التالية:
يجب تبريد وتجميد المواد الغذائية السريعة التلف والجاهزة للأكل ويجب أن تكون عملية التبريد سريعة.
لا تسبح المواد الغذائية في درجة حرارة المطبخ أستعمل البراد (الثلاجة) أو الماء الجاري البارد أو المايكروويف لتسبيح المواد الغذائية.
تجزأ المأكولات الجاهزة إلى أجزاء صغيرة لسرعة تبريدها في البراد.
لا تحمل البراد أو الثلاجة قدرة فوق طاقتها لضمان دوران الهواء البارد في داخلها للمحافظة على سلامة الأغذية.
تُسبب البكتيريا لنا الأمراض، وهي مخلوقات صغيرة جدّاً، حتى إننا نحتاج إلى مجهرٍ لنراها.
ويمكن للبكتيريا أن تكون في دمائنا، فإن لم نقتلها، فإنها تُسبّب لنا الأذى.
ومن الأوائل من درسوا البكتيريا العالم ألكسندر فلمنج الذي ابتدع طريقة ظريفة في الحصول على البكتيريا التي يحتاج إليها في الدراسة..
تُدعى هذه الطريقة اليوم بطريقة تكثير البكتيريا أو زراعتها.
· قام فلمنج بوضع الهلام (وهو حلوى رجراجة القوام تُعدّ بغلي السكّر وعصير الفاكهة) في أطباق زجاجيّة صغيرة، ثمّ أسقط بعض البكتيريا في الجلي (الهلام)، فتكاثرت وأصبح عددُها بالملايين!!.
· وضع فلمنج الطبق تحت المجهر وراح يدوّن وصفاً لأشكال البكتيريا التي يراها، ثمّ نظّف الطبق وراح يجرّب ثانيةً على نوعٍ آخر من البكتيريا.
· وفي أحد الأيام وضع ألكسندر فلمنج الهلام في الطبق كالعادة وأسقط بعض البكتيريا فيه، ثم غطّى الطبق بغطاءٍ زجاجيِّ، وانطلق يقضي إجازةً له في الريف، واثقاً أنّ البكتيريا ستتكاثرُ في أثناء ذلك، وتكون جاهزةً للدراسة.
· وعند عودته رفع فلمنج الغطاء الزجاجي، فرأى أنّ الفطر قد نما فيه فاستنتج أنّ أبواغ الفطر (سبورات) موجودة في الهواء أصلاً وأنّها شديدة الصغر، فلا نستطيعُ أن نراها، وأنّهُ، حين وضع الغطاء على الطبق قبل سفره، قد حبس جزءً من الهواء الذي يحوي بعض تلك الأبواغ التي استقرّت في الهلام، ونمت لتصبح فطراً!.
· كان فلمنج في البداية غاضباً واعتقد أنّه أضاع وقتهُ وجهدهُ، ولكنّهُ حين دقق النظر في الطبق، لاحظ أنّ البكتيريا قد نمت في أجزاء من الطبق لم يتكاثر الفطر فيها؛ وكانت تلك البكتيريا الحمراء متألّقة، ولكنّها قرب الفطر كانت بيضاء ورديّة، ومعنى ذلك أنّها كانت ميّتة!.. لقد قتلها الفطر!.
· وطوال ذلك اليوم نسي فلمنج أمر البكتيريا، وبدلاً من ذلك راح يدرس الفطر تحت المجهر، فرأى أنّه فطر يُدعى (البنسليوم)، وأنّهُ إذا احتفظ بأبواغه نما ليصبح فطراً كبيراً.
وبعد هذه الحادثة راح ألكسندر فلمنج وعلماء آخرون يدرسون الأمر حتى استطاعوا أن يستخرجوا دواءً من ذلك الفطر سمّوه بـ(البنسلين).
· وفي هذه الأيام يُعطى المرضى البنسلين في هيئة أقراص أو حقن حين يمرضون.
ويقتل البنسلين أنواعاً من البكتيريا تسبّب الأمراض.
· وهكذا فإنّهُ بفضل ملاحظته، استطاع ألكسندر فلمنج أن يكتشف أهم دواءٍ في عصرنا.. ندعوه اليوم بـ(المضاد الحيوي)!.
كان يعتقد بأن المريء هو أنبوب عقيم خال من الجراثيم يصل الفم بالمعدة، لكن بين العلماء الاميركيون أن هذا الاعتقاد خاطئ، فقد استطاع الأطباء في كلية نيويورك للطب عزل ما لا يقل عن 95 نوعا من البكتيريا من المريء بعد اخذ خزعات منه من عدة مرضى.
وقد أخذت العينات من أربعة مرضى أصحاء لا يعانون من أي مرض التهابي وأخذت الخزعات منهم من المنطقة السفلية للمريء أو القريبة من المعدة. ووجد الأطباء أن 75 في المائة من هذه البكتيريا متشابهة بين المرضى، وان 60 في المائة منها معروفة بأنها لا تسبب أمراضا للإنسان، وإنما يمكن أن تتعايش معه، أما بقية أنواع البكتيريا، فقد طرح العلماء تساؤلات حولها وحول أهميتها في تسبب العديد من الأمراض لدى الإنسان، خاصة سرطان المريء.
وقال البروفيسور مارتن بليزر من كلية الطب في مدينة نيويورك الأمريكية ورئيس قسم الأحياء الدقيقة، أن الأطباء كان لديهم اشتباه كبير في وجود البكتيريا في المريء، خاصة انه ممر أساسي للغذاء من الفم، لكن لم تثبت الدراسات السابقة هذه النظرية، رغم محاولة الباحثين عزل البكتيريا. لذلك كان الاعتقاد بان المريء ذو تربة غير مناسبة لنمو البكتيريا. لكن الدراسة الجديدة التي سوف تنشر في مجلة «بروسيدينغ» بينت بالدليل القاطع من خلال الخزعات بان المريء ملوث بالبكتيريا ومعظم تلك البكتيريا مصدرها الانف، لكن هناك اكثر من 25 في المائة منها مصدره ليس الفم اذ لا توجد تلك الانواع في الفم. وقال بليزر بأن هذه النتيجة ليست مفاجئة لكون الاعتقاد السابق الذي ساد لسنوات عديدة كان يقول ان المعدة ذات حموضة عالية جدا ووسطها غير مناسب للبكتيريا.
لكن في بداية الثمانينات استطاع العلماء عزل بكتيريا اللولبية البوابية «الهليكوباكتر» ووجد ان هذه البكتيريا هي السبب الأساسي لحدوث القرحات لدى الإنسان لكونها مسئولة عن 90 إلى 95 في المائة من القرحات الهضمية. لذلك اصبحت المضادات الحيوية من اهم اركان معالجة القرحة في العقد الحالي. وعلى المبدأ ذاته، فإن الجراثيم الموجودة في المريء قد يكون لها دور اساسي في حدوث الامراض في المريء مثل اصابته بالسرطان والالتهاب التقرحي والانعكاس المريئي وما الى ذلك من امراض.
ويعتقد الاطباء ان معالجة هذه الجراثيم يمكن ان تساعد على خفض نسبة حدوث تلك الامراض، خاصة بعدما بينت الدراسات ان السيطرة على بكتيريا «الهليكوباكتر» يقلل من نسبة حدوث سرطان المعدة اضافة الى تخفيف الحموضة والنزف.
لقد استخدم الاطباء تكنولوجيا عالية التقنية في تحديد نوعية الجراثيم الموجودة في المريء وذلك بتكنيك يدعى تفعيل البوليميراز، حيث يمكن تكثير وتضخيم كميات من البكتيريا بغية دراستها.
وقد قارن الاطباء انواع الحمض النووي الناتج عن هذه التقنية مع الاطلس الوراثي للجراثيم الموجودة في المكتبة الوطنية وبنك المعلومات الوراثية وبذلك حدد الاطباء بعض انواع البكتيريا بدقة عالية جدا.



jrvdv uk hgf;jdvdh jrvdv


الموضوع الأصلي: تقرير عن البكتيريا || الكاتب: عابر الفيافي || المصدر: منتديات نور الاستقامة



توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
البكتيريا , تقرير , عن


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تقرير عن فرنسا, تقرير عن فرنسيا بالصور, تقرير عن فرنسا 2011, صور فرنسا, صور فرنسا عابر الفيافي نور الـسـيـاحـة والـسـفـر 1 12-07-2011 04:47 PM
تقرير عن سوريا, تقرير مصور عن سوريا, افضل الاماكن السياحية في سوريا عابر الفيافي نور الـسـيـاحـة والـسـفـر 1 09-15-2011 07:54 AM
تقرير عن اسبانيا بالصور, تقرير عن دولة اسبانيا, صور اسبانيا 2011 عابر الفيافي نور الـسـيـاحـة والـسـفـر 2 06-22-2011 11:06 AM
تقرير عن مصر, تقرير مصور عن مصر, صور مصر 2011 عابر الفيافي نور الـسـيـاحـة والـسـفـر 0 06-04-2011 08:12 AM
تقرير عن بريطانيا, تقرير عن المملكة المتحدة, صور بريطانيا, السياحة في بريطانيا , 2 عابر الفيافي نور الـسـيـاحـة والـسـفـر 0 06-04-2011 07:47 AM


الساعة الآن 12:26 AM.