الشيخ الخليلي: وسائل التواصل يجب تسخيرها لتبصير الناس بالحق - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات


العودة   منتديات نور الاستقامة > الــنـــور الإسلامي > الـنور الإسلامي العــام

الـنور الإسلامي العــام [القرآن الكريم] [اناشيد اسلاميه صوتيه ومرئيه] [السيره النبويه] [اناشيد اطفال] [ثقافة إسلامية]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
افتراضي  الشيخ الخليلي: وسائل التواصل يجب تسخيرها لتبصير الناس بالحق
كُتبَ بتاريخ: [ 09-07-2016 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية عابر الفيافي
 
عابر الفيافي غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363
قوة التقييم : عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز


الخليلي: وسائل التواصل يجب تسخيرها لتبصير الناس بالحق الكلمة تخرج ميتة وتصل هامدة إن لم تصدر من قلب يؤمن بها
الدعوة بأسلوب شيق يحوّل الأمة من التشتت إلى الاجتماع




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أوضح سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة أن الكلمة مهما تكن طنانة رنانة إذا لم تخرج من قلب يؤمن بها لم يكن لها تأثير كبير.. لكنها عندما تخرج من قلب يؤمن بها يكون تأثيرها كبيرا جدا فقد تحوّل مجتمعا من وضع إلى وضع وتحوّل أمة من حال إلى حال.. مشيرا إلى أن كلمة الحق هي التي حوّلت هذه الأمة من الجاهلية إلى الإسلام ومن الظلمات إلى النور ومن الباطل إلى الحق عندما صدع بها نبينا الكريم وسط ضجيج الجاهلية وغلوائها حيث وقف موقفا صامدا لم يثنه عن ذلك شيء.
وأوضح سماحته أنه يجب على الدعاة أن يكونوا كذلك لا يثنيهم الترغيب ولا الترهيب وإنما يشقون طريقهم إلى الأمام غير لاوين على شيء من التحديات التي يلقونها.. مؤكدا العمل على استغلال وسائل التواصل الحديثة وتسخيرها في الدعوة إلى الله وتبصير الناس بالحق وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر وتغيير حال الناس من الفساد إلى الصلاح ومن التشتت إلى الاجتماع، ومن الضلال إلى الهدى ومن البغضاء إلى المودة والوئام.. مشيرا إلى أن الكلمة حينما تبث عبر هذه الوسائل بأسلوب جذاب يكون لها أثر كبير في تحويل الناس من حال إلى حال.
وأكد سماحته على دور المرأة في تأثيرها على المجتمع ودورها في محيط أسرتها وتحويله من حال إلى حال.. موضحا أنه بقدر ما تكون المرأة ذات عزيمة يكون تأثيرها تأثيرا أكبر.. جاء ذلك في لقاء سماحته في برنامج سؤال أهل الذكر من تلفزيون سلطنة وعمان الذي حمل عنوان «المتغيرات التي يشهدها العالم».. فإلى الجزء الثاني من هذا اللقاء:

المرأة بعزيمتها قادرة على إصلاح أسرتها ومجتمعها
كلمة الحق حوّلت الأمة من الجاهلية إلى الإسلام
تحدثتم سماحة الشيخ أن الداعية المسلم لابد أن يتعلم فنون الدعوة وأن يخاطب كل إنسان بما تخصص فيه.. هذا معناه أنه لابد أن يقرأ في تخصصات كثيرة وأن يتعرف على كثير من مداخل هذه العلوم؟

أجاب سماحته قائلا: لا بد من أن تكون عنده ثقافة العصر ولا أعني أنه لابد أن يكون متخصصا.. فلا يلزم أن يكون متخصصا في الطب أو متخصصا في الهندسة أو متخصصا في الجيولوجيا فلو كان الأمر كذلك للزمه أن يدخل هذه التخصصات جميعا وأن يتشبع من هذه العلوم جميعا، ولكن يكون عنده تصور عن هذه الجوانب وقادرا على أن ينفذ إلى من عنده هذه التخصصات من خلال خطابه لهم.
تأثير الكلمة
هذا بالنسبة لشخصية الداعية ولكن ماذا عن أساليب الدعوة في عصر تنوعت فيه وسائل العرض من دعاة الشر بينما لا تزال وسائل الدعوة عند الداعية المسلم لا تتعدى المحاضرات والخطب وغيرها.. وقد سمعنا عنكم محاضرات من أوائل المحاضرات التي سمعناها لكم وهو أن الشباب عرضة لدعاة الخير ودعاة الشر.. بماذا توجهون لكي تكون أساليب الدعوة أيضا متناغمة مع تغير العصر؟

نعم.. الكلمة بطبيعة الحال لها تأثير كبير والكلمة قد تحول مجتمعا بأسره من وضع إلى وضع أو تحول أمة من حال إلى حال، فالكلمة لها تأثير كبير خصوصا عندما تنبعث الكلمة ممن آمن بها حقا كما قيل إن الكلمة لتخرج ميتة وتصل هامدة مهما تكن طنانة رنانة إذا هي لم تخرج من قلب يؤمن بها ولن يكون إنسان مؤمن بما يقول حتى يستحيل هو ترجمة حية لما يقول وتصويرا واقعيا لما ينطق عندئذ تخرج الكلمة كلها دفعة حياة لأنها تستمد حقيقتها من واقعها لا من طنينها وجمادها من حقيقة بريقها.. فعلى أي حال الكلمة لها أثر، والكلمة هي التي حولت هذه الأمة من الجاهلية إلى الإسلام ومن الظلمات إلى النور ومن الباطل إلى الحق عندما صدع النبي صلى الله عليه وسلم بكلمة الحق في وسط ضجيج الجاهلية وغلوائها ولم يثنه عن ذلك شيء، لم يثنه ترهيب ولا ترغيب وإنما وقف موقفا صامدا وهكذا يجب أن يكون جميع الدعاة لا يثنيهم الترغيب ولا الترهيب وإنما يشقون طريقهم إلى الأمام غير لاوين على شيء من التحديات التي يلقونها.. مشيرا إلى أن هذه هي مسؤولية الدعاة.
وأضاف: إن الكلمة كانت في الزمن السابق ما أن تصل إلى الأسماع وتلج في الأذهان وتتغلغل في الأعماق حتى تغزو الفطرة وتحوّل الفطرة من حال إلى حال وقد تكون كلمة مكتوبة تتناقلها الطروس جيلا بعد جيل، تكتب في هذا الكتاب ثم تنقل في كتاب آخر وهلم جرا..

وسائل التواصل
وقال: تجددت أحوال وتجددت وسائل وتجددت ظروف وتجددت أساليب وصارت هناك القصة وصارت المقامة حتى عند المسلمين المقامة وكيف تؤدي هذه المقامة دورها سواء من الناحية الأدبية أو من الناحية الدعوية كيف تؤثر، هناك مقامات له أثر كمقامات أبي القاسم ومقامات الزمخشري هي مقامات دعوية وليست مقامات أدبية فحسب وهي مع كونها قمة في الأدب ولكنها أيضا هي قمة في الوعظ، وغيرها من المقامات وأيضا أساليب أخرى متنوعة، الأشعار التي تتناقل ثم حصلت التطورات حصلت الصحافة والطباعة والنشر ثم جاء دور المذياع ثم بعد ذلك دور الوسائل الجديدة التي هي أسرع من البرق يتحدث الإنسان في الشرق ويسمع من في الغرب وقد يرسل رسالة من الشرق إلى الغرب وتصل في أسرع وقت.. هذه الوسائل جميعا لابد من أن تستغل في الدعوة وتسخر من أجل الدعوة إلى الله وتبصير الناس بالحق وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر وتغيير حال الناس من الفساد إلى الصلاح ومن التشتت إلى الاجتماع، ومن الضلال إلى الهدى ومن البغضاء إلى المودة والحنان والوئام.
مشيرا إلى أن الكلمة حينما تبث عبر هذه الوسائل لها اثر كبير، والأسلوب الجذاب له أثر كبير فالكلمة سواء كانت نثرا أو نظما لها أثر في تحويل الناس من حال إلى حال، فكم من شطر بيت غير أناسا من مفاهيم إلى مفاهيم أخرى ولربما كان شخص من أعتى الناس وقساهم وأكثرهم تمسكا بالدنيا وأكثر تكبرا واستكبارا في الأرض لكن تؤثر عليه الكلمة فيصبح هذا الرجل في حيرة من أمره كما يذكر بأن عز الدولة وعضد الدولة هما ابنا عم كانا يتقاتلان ويتناحران فظفر أحدهما بوزير الآخر بأبي بقية وألقاه إلى الفيلة وداسته تحت أقدامها فمات تحت أقدام الفيلة وبعد ذلك كعادة الجبابرة المتسلطين في الأرض نَصب له جذعا وصلبه في ذلك الجذع ليكون عبرة لغيره فبلغه عن أحد رثاه وهو أبو الحسن الأنباري فلما بلغه أنه رثاه هاله الأمر كيف يرثى هذا الرجل فقال له أحد الناس لا يزعجك ذلك، فماذا عساه أن يقول فيه ولكن لما بلغه الرثاء تمنى أن يكون هو المقتول المصلوب وأن يقال ذلك الرثاء فيه، ففاتحة ذلك الرثاء تقول:
علوٌّ في الحياة وفي المماتِ .. لحقٌّ تلك إحدى المعجزاتِ
كأن الناس حولك حين قاموا .. وفود نداك أيام الصِّلاتِ
كأنك قائم فيهم خطيباً .. وكلهم قيام للصلاةِ
مددت يديك نحوهم احتفاءً .. كمدهما إليهم بالهباتِ
ولما ضاق بطن الأرض عن أن .. يضم عُلاك من بعد الوفاةِ
أصاروا الجو قبرك واستعاضوا .. عن الأكفان ثوب السافياتِ
لعظمك في النفوس تبيت تُرعى .. بحراس وحُفَّاظٍ ثقاةِ
وتوقد حولك النيران ليلاً .. كذلك كنتَ أيام الحياةِ

وأضاف قائلا: ولما كان هؤلاء على مذهب الزيدية فإنه ذكّر باستشهاد الإمام زيد وكيف أيضا نصب له جذع.. قال:
ركبتَ مطية من قبل زيدٍ .. علاها في السنين الماضياتِ
وتلك فضيلة فيها تأسٍ .. تُباعد عنك تعيير العِداةِ
ولست بتربة فأقول تُسقى .. لأنك نُصب هطل الهاطلاتِ
إلى آخر الأبيات..
حيث تمنى الصالب الجزار أن يكون هو المقتول المصلوب وأن يكون هذا الرثاء يقال فيه.. فإذن الكلمة لها تأثير كبير، فالكلمة البليغة خصوصا عندما تخرج من إنسان مؤمن بها يتفاعل معها ويصدقها بعمله ويزكيها بإخلاصه لا ريب إنها تؤثر أثرا طيبا في النفوس. موضحا أن الكلمة بقدر ما يؤديها الداعية مخلصا لله سبحانه وتعالى يكون اثرها كبيرا في نفوس الناس.

المرأة الداعية
السؤال عن دور المرأة الداعية هل هناك مؤهلات لابد أن تحصل عليها المرأة وما الأثر الذي تسعى إلى طبعه ووجوده في المجتمع؟

المرأة لها تأثير كبير وبإمكانها أن تحول المجتمع أو تحول ما حولها أو تحول أسرتها من حال إلى حال فبقدر ما تكون المرأة ذات عزيمة يكون تأثيرها تأثيرا كبير، فتأثير المرأة ليس بالأمر الهين، فعلى أي حال نحن نرى من شواهد ذلك كيف استطاعت امرأة أن تربي ولدها تربية حتى جعلته نموذجا ما بين أسرته حيث خرج عن الأسرة تماما وخرج عن طبائعها وعن تربيتها وعن تقاليدها وعن أحوالها إلى النقيض من ذلك وهي أم عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه بنت عاصم بن عمر بن الخطاب أمها صاحبة القصة عندما مر الفاروق رضي الله تعالى عنه وسمع امرأة تقول لابنتها: قومي وامذقي اللبن فقالت لها ابنتها: إن أمير المؤمنين قد نهى عن ذلك فقالت: ومن أين لأمير المؤمنين أن يعلم بفعلك؟ قالت: إنه ربه هو العليم ان كان هو لا يعلم، فأعجب بهذه الفتاة وسأل عنها هل هي متزوجة او غير متزوجة فلما تبين له انها غير متزوجة أمر ابنه عاصما أن يتزوجها وقال: إني لأرجو أن تلد من يملأ الأرض عدلا بعد أن ملئت جورا، فولدت بنتا وتزوجها عبدالعزيز بن مروان وولدت له عمر بن العزيز وفعلا كان ذلك كما قال أحد الناس الذين ارسلهم بنو امية لإقناع عمر بن عبدالعزيز لينثني عن طريقه إلى ما يريدونه فأعياه الأمر، فلما أعياه الأمر، قال: لا تلوموا إلا أنفسكم فقد نكحتم في آل الخطاب فجاءتكم بعمر بن الخطاب ملفوفا في ثيابه حيث كانت أمه تربيه على سيرة عمر بن الخطاب وتبين له كيف كان عمر بن الخطاب وكيف كان عدله وكيف كانت استقامته وكيف كان رشده وكيف رفقه بالفقراء والمساكين وكيف شدته على المتكبرين والمتسلطين وكيف كان عمر بن الخطاب رحيما بالمؤمنين وشديدا على أعدائهم الكافرين والمنافقين والفاسقين فتأثر بهذا الطبع وبدأ أولا بالفجرة من بني أمية من أسرته فغير أحوالهم وحرص على أن يردهم إلى الحق وهم كارهون.
وأضاف سماحته قائلا: هكذا كان تأثير المرأة فالمرأة دورها ليس بالدور الهيّن ولربما يتزوج الرجل غير المستقيم المرأة المستقيمة فبقدرتها وحنكتها وخبرتها تستطيع أن تؤثر عليه وتقلب حاله وهذا شاهدناه في كثير من النساء فكثير من الرجال استقاموا بسببهن، فقضية المرأة ليست بالقضية الهينة وتأثيرها تأثير كبير ولربما كلمة من قبل المرأة يكون لها تأثير على أكثر من شخص، تأثير منقطع النظير فلذلك أقول بأن المرأة عليها أن تستفرغ وسعها في الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى ولا تنسى أن هذا هو ما يناط به إيمان المؤمنين والمؤمنات وتناط به الولاية، ولاية بعضهم لبعض.. مبينا سماحته قول الحق سبحانه: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)..
موضحا سماحته أن المرأة تستطيع أن تبدأ الدعوة في محيط أسرتها سواء بالنسبة لأمها وأبيها وإخوتها وأخواتها ثم بعد ذلك تتوسع في محيط الأسرة شيئا فشيئا وعندما تتزوج بالنسبة للزوج وعندما يصبح عندها أولاد تحرص على تربية الأولاد هذه التربية السليمة تربية الاستقامة والرشد، ثم بعد ذلك بالنسبة إلى المجتمع من حولها وبالنسبة للمجتمع فكم من النساء يمكنهن في هذا الوقت أن يكتبن مقالات من خلال وسائل الاتصالات الجديدة ويبدين رأيهن بصلابة وبإيمان وبثقة بالله سبحانه وتعالى كما كانت النساء المؤمنات في سالف العهود.
وبهذا يتحول المجتمع بإذن الله تعالى من الشر إلى الخير ومن الفساد إلى الصلاح.
--------------------

جريدة عمان: الخميس, 10 ربيع الأول 1436هـ. 1 يناير 2015م

hgado hgogdgd: ,shzg hgj,hwg d[f jsodvih gjfwdv hgkhs fhgpr hgj,hwg hgogdgd hgado hgkhs fhgpr jsodvih pdj





توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لتبصير , التواصل , الخليلي , الشيخ , الناس , بالحق , تسخيرها , حيت , وسائل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التجديد الفقهي في الإفتاء العماني المعاصر قراءة في فتاوى الشيخ أحمد الخليلي الحق المفقود الـنور الإسلامي العــام 0 04-25-2016 08:47 PM
كتاب : الفتاوى كتاب الصلاة ج1 لسماحة الشيخ أحمد الخليلي عابر الفيافي نور الفتاوى الإسلامية 8 10-26-2011 09:29 PM
فتاوى الحج للشيخ سعيد القنوبي عابر الفيافي نور الحج والعمرة 3 06-08-2011 03:08 PM
الشيخ محمد بن شامس البطاشي (رحمه الله) جنون علماء وأئمة الإباضية 4 12-19-2010 06:42 AM


الساعة الآن 01:25 PM.