فتاة تحمل من معلمتها...لا يفوتكم - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات



نور الجرائم والإثارة [عالم الجريمه] [اخبار مثيره] [اخبار الجريمه] [اخبار العالم المثيره]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
Qesah  فتاة تحمل من معلمتها...لا يفوتكم
كُتبَ بتاريخ: [ 12-03-2010 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية أبو الطيب
 
أبو الطيب غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 150
تاريخ التسجيل : Oct 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 151
عدد النقاط : 167
قوة التقييم : أبو الطيب له تميز مدهش وملحوظ أبو الطيب له تميز مدهش وملحوظ


فتاة تحمل من معلمة
هذه الفتاة طالبةً في ثانوية ( ........... ) بالدمام، في الصف الثالث ثانوي، وتتمتع بجمال
وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي، فكانت ترى ذلك بعينيها وسلوكها عندما
تتحدث إليها، ورغم ذلك لم تفعل شيئاً إزاء ذلك، بل اعتبرته تمييزاً لها لدى تلك المعلمة،
فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت معلمتها للاقتراب أكثر.
تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقص
خبرتها في الحياة.
. كانت المدرسة تخطط جيداً لما تريد، فكانت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصل بحجج
مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد لها أنها أصبحت جزءاً
من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلك لكنها أيضاً لم ترفضه!
وهذا ما ساعد المعلمة على التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمر يتطور أكثر فأكثر، من ملامسة
الأيدي والأحاديث ( الخاثرة )، إلى بعض القبلات الخاطفة والتي تحولت سريعاً إلى
(............................. )، إلى أن تحول ذلك إلى ................... بينهما، إلى
حد استخدام ...... لهما مع حذر المعلمة والفتاة، مضت عدة أشهر على هذه الحال
وفي يوم من الأيام، فوجئت أم الفتاة ببعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت
الفتاة تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، إلا إن الأم ساورتها الشكوك وبدأ الخوف يتملّكها،
في أثناء تفكيرها وانشغالها بهذا الأمر زاد وضع الفتاة سوءاً فقامت الأم على الفور بالذهاب لأحد
المستوصفات القريبة من البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب
أن هذه من اثار الحمل.
جن جنون الأم، وعجزت عن الكلام من هول الصدمة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيب أبداً عن
ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا نادراً، حتى إنهم لم يخرجوا
من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتان وفيهما كانت الفتاة طوال الوقت معهم.!

خرجوا من المستوصف متجهين إلى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاة أن كارثة قادمةً في الطريق،
وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الأم غير قادرة على التفكير أو التصرف
، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحة التي حلّت بهم.

ماذا سيقول الناس؟ والأقارب،، والجيران،، والمعارف،.

يارب أستر كانت تلك الكلمة الوحيدة التي نطقت بها بصوت عال، وعندما سألتها الفتاة
( وش فيه يمّه ).. لم تجب عليها فهول الصدمة لا يزال مسيطراً عليها، عندما عادوا إلى
المنزل قامت الأم باستدعاء ابنتها وبدأت في جرها إلى الحديث أملاً في معرفة الفاعل،
لم تعرف الفتاة سبب تلك النظرة !. ولكنها عرفت أن في الأمر شيئاً كبيراً.

سألتها الأم مباشرةً من هو صديقك؟ وأين تعرفت عليه؟ ومتى؟.

نزلت عليها هذه الأسئلة كالصاعقة!

ماذا أي صديق وأي كلام فاضي، وحاولت أن تدافع بقوة لثقتها بعدم وجود شيء من هذا،
فردت الأم بلا تردد، إذن هذا الحمل جاء من الهواء؟. فردت أي حمل ومن هي الحامل!؟.

فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئاً تحملينه داخل أحشاءك، لماذا فعلت ذلك؟ وكيف؟ وأين؟.
أجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل، ماذا نفعل بهذه المصيبة؟.
كانت الفتاة غير مصدقة فهي لم تعاشر رجلاً ولم يقترب منها أحد فكيف يحدث ذلك، وأمام
إصرارها وإنكارها، لم تجد الأم بداً من إخبار الأب الذي أصابته حالة من الهياج والهستيريا،
وكاد أن يقتل الفتاة لو لا تدخل أخوتها والحيلولة دون وصوله إليها، لم تتمكن من الصمود
فاعترفت لوالدتها أنها على علاقة بمعلمتها منذ نحو سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت
أنها تتسّتر على الفاعل، حاولت جاهدةً وبشتى السبل أن تقنعها بوجوب ملاحقة الفاعل
ليصلح خطأه ويتزوجها ويدارون الفضيحة، إلا أن الفتاة أصّرت أن العلاقة الوحيدة التي قامت
بها هي مع معلمتها فقط، مع إصرارها وعدم تصديق الأهل بما تقول قام والدها بإخذها
إلى قسم الشرطة لعل الخوف يدفعها إلى الاعتراف، ولكن دون جدوى، فهي فعلاً صادقة
وأقسمت للضابط بإنها تقول الحقيقة.. سألها الضابط: أين تسكن معلمتك وهل هي متزوجة؟ ..
فقالت: نعم متزوجة وتسكن في .........

كان لدى الضابط شكًُ أن يكون زوج المعلمة وراء ذلك، كما أنها الخيط الوحيد الموجود لديه.

تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، وأنها كانت تمارس الجنس
معها، لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت ذلك، فبدأ
الضابط بسؤالها عن متى وكيفية ممارستهما للجنس وهل هناك أدوات معينة ؟.

بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!

ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد الأيام
ووجدت الفتاة في ممر الفصول فأثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسّة فصل في
الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها لتساعدها في بعض
الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في اعترافها أن سبب تأخيرها في اليوم كان
إصرار الزوج على جماعها وأنها حضرت إلى المدرسة مباشرةً بعد الجماع وكان لقائها
بالفتاة فرصةً لها فهي لا زالت في حالة ثورةً إذ أنها لم تصل إلى الذروة فكان الوقت والزمن
مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي مارسا علاقتهما وهما عاريتين تماماً،
ولكنها ليست الأولى، فحين تكون المدرسة هادئةً وخاصة في الحصص الأولى فإنهما يجدان
الوقت للتعمق أكثر.

لكنه أيضاً لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه بوجود شيءً ما.

تم تحويل الفتاة إلى دار الرعاية، ومضت أيامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث ذلك ؟.
فهي تحمل طفلاً ولا تعرف له أباً!!! . عادت بعد أن كبر الجنين في أحشائها وطلبت
الضابط المحقق، وعندما حضرت إنتابتها حالة من البكاء الشديد والصراخ، والله أنني
لم أعاشر رجلاً في حياتي فكيف أحمل!!!. أقسم بالله أنه لم يكن لي أي علاقة بغير
معلمتي، الله يرحم والديك شف حل، لازم تشوف حل أكيد فيه شي.

جلس الضابط فيه مكتبه وقد تأكد له أن الفتاة صادقة فوضعها لا يسمح بغير ذلك،
وقرر إتخاذ إجراءً ستزول معه كل شكوكه حول صلة الزوج في الأمر، قام بإستدعاء الزوج
الذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في
البدء ما يسمع، حاول جاهداً أن يتمالك نفسه قدر الإمكان.. سأله الضابط هل أنت متأكد
أنك لا تعرف الفتاة ولم تقابلها عليك أن تعرف أن هذه الفتاة تم تدميرها تماماً وبدأ يذكّره
بالله والعقاب في الدنيا والآخرة ظناً منه بل يقيناً أن للزوج دور في الأمر؟.

رد الزوج عليه بقوله أنا لم أفعل ذلك ولا أعرف هذه الفتاة وإن كانت تتهمني بذلك فأحضروها
لتقول ذلك بنفسها ولتتعرف علي، فرد الضابط لدي فكرةً أسهل وهي الفيصل في
هذا الأمر؟. رد الزوج مباشرةً أنا موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النووي، لم يتردد
ووافق على ذلك.
بعد أن ظهرت النتائج أثبتت أنها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط أنكر ذلك تماماً فسأله
الضابط أين كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدباً من
قبل عملي، وتستطيع التأكد من ذلك، وفعلاً في اليوم الذي حدث فيه الحمل ثبت بإن
الرجل خرج من منزله وكان زميلاً له منتدباً معه ينتظره خارج المنزل واتجها مباشرةً
إلى المطار!!!! . فكيف حدث ذلك؟!.




في ذلك الصباح الذي حدث جماع ُبين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسل
المعلمة لتأخرها، وقالت لا يوجد وقت عندما أعود آخذ دش، ولم تعتقد بأن بقايا من
ماء الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب أليها ولم تشعر به بل
أنها لم تشعر بإن بكارتها زالت بسبب التمادي والهياج الذي يحدث بينهما.

بعد أن تأكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاة وطلقها في اليوم الثاني،
وقد فعل ذلك ليثبت أبوته للطفل رسمياً.



هذه القصة حقيقية،
وهذه عبرةً لمن يعتبر فهي واقعةً أشبه بالخيال،
ولكنها عقوبةً مؤكدة حلّت بالفتاة ومعلمتها

tjhm jplg lk lugljih>>>gh dt,j;l lugljih lugljihgh f[lg dt,j;l tjhm





رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 12-04-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
:: عــضــو  ذهبي ::
رقم العضوية : 190
تاريخ التسجيل : Nov 2010
مكان الإقامة : عـــمـــ الحبيـــبـــة ــــــان
عدد المشاركات : 1,343
عدد النقاط : 110

N@zwani.99 غير متواجد حالياً



مشكوور ع الطرح الرائع

تقبل مرووري


تحياتي :


توقيع :

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 01-01-2011 ]
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
رقم العضوية : 163
تاريخ التسجيل : Oct 2010
مكان الإقامة : ولاية عبري
عدد المشاركات : 1,132
عدد النقاط : 35

ابو العز غير متواجد حالياً






توقيع :

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معلمتها , معلمتهالا , بجمل , يفوتكم , فتاة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصائح لكل فتاة هذه الاشياء لا تصدقيها جنون نور واحـة حـواء 1 12-09-2010 12:22 PM
توبة طالبة على يد معلمتها عابر الفيافي نور القصص والروايات 0 09-22-2010 11:40 PM
فتاة عمرها سنتين تقول لأمها أبي أموت عابر الفيافي نور القصص والروايات 0 03-13-2010 10:32 PM


الساعة الآن 02:55 PM.