تنبيه هام |
الإهداءات |
المكتبة الإسلامية الشاملة [كتب] [فلاشات] [الدفاع عن الحق] [مقالات] [منشورات] |
| أدوات الموضوع |
| رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||||||||||||
|
دور اليهود في إقصاء النص واعتماد العقل. على أن اﻹنسان باستقصائه دراسات الدارسين لهذا الجانب يستيقن أن تصرف هؤلاء وتحركهم في أوساط المجتمعات ما هو إلا نتيجة مخطط يهودي رهيب- وما أكثر المصائب التي توالت على الأمة بل على اﻹنسانية كلها قديما وحديثا من اليهود - وقد وجدوا من غرور هؤلاء وما يعتمل في نفوسهم من حب الظهوروالشهرة بين الناس ؛ سبيلا إلى أن يدفعوا بهم إلى هذه المسالك ، فكانوا لهم اداة طيّعة استغلوها استغلالا سيئا في محاولة زعزعة أركان الحق وتمييع ثوابت الدين، وهذا طبعا متأصل في نفوس اليهود؛ الذين مردوا على اﻹلحاد والفساد في عهد النبوات. العقل بين جماح الطبع وترويض الشرع ص٢٥ سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الفيسبوك : https://www.facebook.com/Shiekh.ahmed.AlKhalili صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في تويتر : @sheikhahmedalkh صفحة أهل الحق والإستقامة في الفيسبوك http://m.facebook.com/Ahl.alhaqe صفحة أهل الحق والاستقامة في تويتر: @Ahlalhaqe https://twitter.com/Ahlalhaqe تابعونا تجدوا كل ما هو جديد | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||||||||||||
|
العقل بين المدرسة الاعتزالية والمدارس العقلية المعاصرة. "عندما انطوى عهد المدرسة الواصلية قل الجدل فيما يتعلق بهذ الجانب إلا أن الخلاف استحكم بين الذين رضوا بالقشور عن اللب، وعولوا على ظواهر العبارات دون إرسال البصيرة لاقتناص شوارد معانيها،وبين الذين حرصوا على نصب الشرع حكما يعول عليه، وقد وصل الشقاق بين الطائفتين أوجه فحمي وطيسه واستعر لظاه حتى امتدت ألسنته لتأتي على ما بقي من ألفة ووفاق" العقل بين جماح الطبع وترويض الشرع ص ٢١ سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الفيسبوك : https://www.facebook.com/Shiekh.ahmed.AlKhalili صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في تويتر : @sheikhahmedalkh صفحة أهل الحق والإستقامة في الفيسبوك http://m.facebook.com/Ahl.alhaqe صفحة أهل الحق والاستقامة في تويتر: @Ahlalhaqe https://twitter.com/Ahlalhaqe تابعونا تجدوا كل ما هو جديد | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||||||||||||
|
العقل بين جماح الطبع وترويض الشرع ص١٦ سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الفيسبوك : https://www.facebook.com/Shiekh.ahmed.AlKhalili تابعونا تجدوا كل ما هو جديد | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||||||||||||
|
الوحي والعقل السليم يوصلان إلى مقاصد الشرع " كما أن العقل لا يستوسق نوره إلا بما يتممه من الشرع ، كذلك الوحي لا تبزغ شمسه إلا في آفاق العقل السليم ، وبدونه يكون النداء به كالذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء ، فإن تعطيل طاقة العقل في استلهام مقاصد الشرع يجعل الإنسان أسير الظواهر الشكلية التي تحول بينه وبين إدراك مضامين الشرع ، وذلك هو الذي أدى بأسارى الألفاظ إلى العزوف عن اقتناص الحقائق واستجلاء الدقائق ببصيرة العقل ؛ فكانوا بمنأى عن الحق لما حال بينهم وبينه من حجب التقليد الكثيفة " العقل بين جماح الطبع وترويض الشرع ص١٥ سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الفيسبوك : https://www.facebook.com/Shiekh.ahmed.AlKhalili تابعونا تجدوا كل ما هو جديد | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||||||||||||
|
صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي https://www.facebook.com/Shiekh.ahmed.AlKhalili | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||||||||||||
|
عن الإنسان المنحرف عن طريق الاستقامة بأنّه:- "يتوالى عليه خذلان الله سبحانه وتعالى، فيسلبه نور الفطرة باستحبابه العمى على الهدى". | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||||||||||||
|
سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي .. (العقل بين جماح الطبع وترويض العقل) | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||||||||||||
|
في محاضرة ألقاها سماحة الشيخ الخليلي حفظه الله بمناسبة افتتاح مسجد المعمور باللاجال مساء هذا اليوم الخميس 31-1-2013م. وقد كان أبرز ما تحدث فيه سماحة الشيخ: * وجوب القيام بواجب الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن (من) في قوله تعالى:"ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.." هي للبيان بمعنى ولتكونوا أمة هذا شأنها. * الداعية إلى الله حاله دائما أنه يواجه الصعاب والعقبات والعداوات وقد يكونوا من أقرب الناس إليه. * على المسلم أن يدعو إلى الله وليس عليه أن يستجيب الناس لدعوته ، فدعوته دعوة بيان لا دعوة هداية. * على الداعية أن يتبع منهج الحكمة والموعظة الحسنة في دعوة الناس لكن عليه أيضا أن يقف بقوة وحزم في وجوه المتعنتين. * على الأمة أن تحذر أشد الحذر من المنافقين الذين يظهرون بمظهر الصلاح وهم أعداء لدين الله ويسعون لنقض عرى الإسلام. * لا تزال طائفة من بيننا حملة لواء الدعوة والإستقامة وهي تكيد للإسلام وكل حين تطالعنا بأمر، ومما أظهر هؤلاء الآن ادعاءهم أن قيام الليل ليس المقصود به الصلاة من ركوع وسجود وإنما المقصود به هو السهر والاشتغال بالبيع والشراء ، وكذلك ادعاؤهم أن المقصود بالجنة هو ما يزرعه الإنسان في هذه الدنيا فحسب وليس هناك جنة في الآخرة فيجب الحذر من هؤلاء وتحذير الناس منهم. (سعيد الضوياني) | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 19 ) | ||||||||||||||
|
في ذكرى المولد النبوي الشريف: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين : أما بعد : فإنه مما يغمر قلوبنا فرحاً ويمتلك مشاعرنا سروراً مشاركتنا لإخواننا مسلمي العالم في الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة التي لها أكبر الخطر في التاريخ وأعظم الأثر في النفوس تلك مناسبة ذكرى بزوغ شمس الحق وإشراق نور الحقيقة بمولد من أرسله الله رحمة للعالمين وبعثه إلى خلقه متمماً لمكارم الأخلاق مشيداً لصرح العدالة ناصباً معالم الهداية حالاً ألغاز الكون كاشفاً عن أسرار الحياة ذلك عبد الله ورسوله وحبيبه وصفيه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي لم يعرف التاريخ ولن يعرف له مثيلا من البشر في كمال خلقه وخلقه وفي الاتصاف بأرقى ما يتصوره العقل من صفات المخلوقين . إن البشرية ظلت قبل إشراق نور مبعثه صلى الله عليه وسلم تهيم في ظلمات متراكمة وتتيه في ضلالات عمياء لا تميز في شؤون حياتها بين الخير والشر ولا بين المصلحة والمفسدة ولا بين الرقي والانحطاط ولا بين الحقيقة والوهم ولا بين العلم والجهل فقد كانت المفخرة الكبرى عند الناس استغلال القوى الطبيعية وإشباع النهم والغرائز وإراقة الدماء وابتزاز الأموال لا فرق في ذلك بني مجتمع ومجتمع ولا بين دولة وأخرى ومهما كانت هنالك من حضارة كحضارة الهند ومصر وفارس وحضارة الرومان - القائمة على أنقاض حضارة الإغريق البائدة – فإن جميع تلك الحضارات ما هي إلا مادية بحتة لم تقوم اعوجاجاً ولم تصلح فساداً بل نستطيع أن نقول إنها منبثقة من النزعات الشريرة والنزوات البهيمية المتمثلة في أعمال تلك الأمم الضارية التي لا رقة في قلوب كبرائها ولا انسجام بين أفرادها ، وهكذا بقيت البشرية تتقلب على جمر المآسي وتتجرع مرارة الظلم والهوان حتى أراد الله سبحانه وتعالى للأرض الميتة الهامدة أن ينفخ في هيكلها البالي روح الحياة حياة العلم والإيمان حياة الحق والعدالة حياة الرشد والهداية حياة ارتباط أبنائها برباط العقيدة الصحيحة حياة الاتصال بهذا الكون الواسع الذي تسبح كل ذرة منه بحمد الله تعالى حين أذن سبحانه لقطب دائرة الكون وتاج مفرق الوجود سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يتجلى نور محياه على عالم الشهادة في يوم الاثنين ثاني عشر ربيع الأول لخمسين يوماً من حدوث واقعة الفيل فاستقبلت الأرض أكرم ضيف نزل عليها ليكتسح منها التصورات الباطلة والمفاهيم الخاطئة والأوهام والخرافات التي راجت سوقها بين البشر فأصبحت عالقة بكل ذهن مالئة لكل قلب وقد كان صلى الله عليه وسلم أول ما نادى به ودعا إليه بكلمة ( لا إله إلا الله ) تلك الكلمة التي زلزلت عروش الظلم ودكت صروح البغي وأرست دعائم العدالة ورسمت خط المساواة وكشفت عن عيون الضعفاء المحتقرين ما نسجته أيدي الظلم من ستار كثيف وارى عنهم الحقائق لئلا يهتدوا إلى أن لهم في المجتمع حقوقا . لقد أوحت هذه الكلمة العادلة الشاملة إلى كل قلب واع أنه لا فرق أمام الحق بين قوي وضعيف ولا بين غني و فقير ولا بين رفيع ووضيع ولا بين حاكم ومحكوم ولا بين إنسان وإنسان آخر فالكل عباد الله ليس الحكم إلا له ، وكل الكبرياء والعظمة والجلال والقهر والخلق والأمر مما استأثر به الله فلم يبق مجال لاستعلاء أحد على أحد أو استغلال إنسان لإنسان وإنما يحق للناس أن يتنافسوا في الاقتراب من الله بالعمل الصالح وبذلك يتباينون في المنازل والدرجات ، وهكذا ظل رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو إلى هذه المثل العليا والمبادئ الرفيعة غير مبال بما يلقاه من تحديات الدهر ومعاكسات الزمن ضارباً أروع الأمثال لقادة الإصلاح وأرباب النهضات في الصبر على الشدائد وتجرع المآسي ، إذ كان صلوات الله وسلامه عليه يلقى جميع المصائب والمصاعب بقلب كله إيمان بالله وثقة بجلاله فلم يكن اليأس ليجد سبيلاً إليه ، ولا التردد يحوم حوله ، وبهذه الروح الفعالة تأثر الناس بدعوته ، فتقبلوا الإسلام موقنين أنه دين الحق والصواب ، ودين الهداية والرشد ، دين الأمن والسلام ، وعابوا ما كانوا عليه من عقائد متناقضة ، وأحوال متباينة ، وأخذ الإسلام يملأ العالم صيته مكتسحاً بتياره الهادر ما علق بالذهان من ترهات وأوهام ، جاعلاً من البشر كلهم أمة واحدة تجمعهم كلمة الله ، ويربط بين أقصاهم وأدناهم الإيمان بالله ، فلا قبلية ولا عنصرية ولا إقليمية ، إنما الفارق الإسلام أو الكفر ، هذه هي رسالة محمد صلى الله عليه وسلم إلى البشر ، فما أسعد ذكرى مولده الشريف التي تعيد إلى نفوس المؤمنين مواقفه المباركة كأنما يشاهدونها عن كثب . إن من أهم ما يجب أن نحرص عليه هو أخذ العظات النافعة والدروس البالغة من أبعاد هذه الذكرى فما أحوج الأرض اليوم إلى دورة تاريخية تكون امتداداً لتلك الدورة الكبرى لتتلافى هذه البشرية التي عادت إلى جاهليتها الأولى فأصبحت تتسكع في أحلك الظلمات ، وتهيم في اخطر المتاهات ، وأصبح من أبرز خصائصها وأوضح سماتها الحسد والجشع والتنافر والتدابر ، والقسوة والاستبداد ، تفتح لها من علوم الطبيعة ما يمكنها به الترفيه على العالم وتوحيد الشمل وتعميم روح الطمأنينة والسلام ولكنها استغلتها في الإبادة والتدمير وإثارة البغضاء والفصام وإشاعة الأكاذيب وترويج الرذائل فأصبحت الحياة يساورها القلق ويهددها الاضطراب ولذلك تبرم منها كثير من الشباب الحائر فأصبح الانتحار عندهم الحل الوحيد لمشاكلها والراحة الفريدة من متاعبها ، كل ذلك نتيجة تقلص الإيمان من القلوب واستيلاء الحيرة والشك عليها . إن هذه الحالة البارزة الشاهرة لدليل قاطع على صدق من يقول من علماء المسلمين ومفكريهم في هذا العصر (( إن الزمان قد استدار كهيئته حين بعث الله محمد صلى الله عليه وسلم فما أحوجه اليوم إلى مثل تلك الدورة الكبرى يقوم بها قوم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم يحكمون لأمر الله منجزون لوعده حريصون على مرضاته لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة يرجون تجارة لن تبور ) إن بأمثال هؤلاء البررة المخلصين يعيد الزمان تاريخه الذهبي ويتحقق وعد الله لعباده المؤمنين بالنصر والتمكين كما تحقق في العصور الغابرة ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناًُ يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون ) اللهم أعنا على طاعتك وجنبنا معصيتك واهدنا لمرضاتك وحقق لنا وعدك وانصرنا على عدوك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أحمد بن حمد الخليلي مدير الشؤون الإسلامية/ 1974م نقلا عن أبي زياد المصدر : جريدة عمان العدد 73 6 ابريل 1974 | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 20 ) | ||||||||||||||
|
"سماحة شيخنا الجليل أحمد الخليلي" صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الفيسبوك : https://www.facebook.com/Shiekh.ahmed.AlKhalili صفحة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في تويتر : @sheikhahmedalkh | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
محمد , لسماحة , الله , الخليلي , الشيخ , حفظه , رائعة , كلمات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتاب : الفتاوى كتاب الصلاة ج1 لسماحة الشيخ أحمد الخليلي | عابر الفيافي | نور الفتاوى الإسلامية | 8 | 10-26-2011 09:29 PM |
فتاوى الحج للشيخ سعيد القنوبي | عابر الفيافي | نور الحج والعمرة | 3 | 06-08-2011 03:08 PM |
تفسير سورة البقرة ص 29(القرطبي) | الامير المجهول | علوم القرآن الكريم | 3 | 06-02-2011 10:40 PM |
الموسوعه من السؤال والجواب ف الثقافه الاسلاميه | cdabra | الـنور الإسلامي العــام | 0 | 02-24-2011 07:53 AM |
تفسير سورة الفاتحة (القرطبي) | الامير المجهول | علوم القرآن الكريم | 0 | 12-31-2010 08:29 PM |