سورة البقرة, الآية 155:
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين)
هذه الابتلاءات هي لتهذيبنا وتأديبنا وتربيتنا لذلك الكافر هو الذي لا يستفيد منها لانه يقنط من رحمة الله ويغضب من ربه ويتفوه بكلام يغضب ربه
لكن الصابرين على هذه الابتلاءات هم الذين يحبهم الله لانهم رضوا بالله وبعلاجه لهم فيبشرهم بالاجر الكبير على صبرهم
قبل أن أنسى هل اذا رأيت انسان في ابتلاء يجوز أن تقول له أن هذا بما كسبت يديك؟
اذا فعلت فقد أسأت الظن بالناس ووقعت في معصية سوء الظن به. أنت فقط تعلم أبناؤك عن سنة الضر في القرآن أو الناس ولكن لا تذهب الى مبتلى لتقول له أنت في عذاب أدنى لأنك لا تعلم ما في نفسه
أحسن الظن بالناس وعليك بمحاسبة نفسك فقط ..
هذه أمثلة لابتلاءات التمحيص
سورة التوبة, الآية 16:
(أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون)