الاسلام دين الفطرة - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات



نور صحابة رسول الله [صحابة رسول الله [الخلفاء الراشدين] [السيره النبويه] [المبشرين بالجنة] [عظماء الإسلام][علماء] [ثقافة إسلامية]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
Tagrer  الاسلام دين الفطرة
كُتبَ بتاريخ: [ 10-07-2010 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية أبو الطيب
 
أبو الطيب غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 150
تاريخ التسجيل : Oct 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 151
عدد النقاط : 167
قوة التقييم : أبو الطيب له تميز مدهش وملحوظ أبو الطيب له تميز مدهش وملحوظ


دين الفـــــــــــــــــــــــــــــــــطرة :

الإسلام دين الفطرة دون منازع , أي أنه الدين الذي يتلاءم كل الملاءمة مع الخليفة , ومن هنا صح لنا ولغيرنا إن نسميه دين البشرية , وما كان الإسلام ليسمى دين البشرية اعتباطا أو تحمسا , ولكن ما جاء به هذا الدين من دستور يقلبه العقل , وهداية يستنير بها القلب , وعمق يرتكز عليه الإيمان , وتطور يصلح لكل زمان ومكان , وشريعة تنظم أحوال المجتمع , ومساواة تؤاخى بين جميع الناس , وتأمين للنفس البشرية يجعلها تطمئن إلى حياة أخرى تلقى النعيم بقدر ما قدمت من خير والعقاب بقدر ما اقترفت من آثام , كل ذلك وغيره جعل الإسلام أقرب إلى طبيعة النفس البشرية دينا ترتضيه , وسراجا تستهدى به , وصمام أمان يرد على النفس طمأنينتها إذا هزتها ريب أو اعتورتها شكوك .

فالإسلام عقيدة بوحدانية الخالق وإيمان برسالة محمد إلى الناس كافة , تلك الرسالة التي أخرجتهم من الظلمات إلى النور , ومن الضلال إلى الرشاد , ومن الفوضى إلى النظام والاستقرار مع الاعتراف بالسابقين من الرسل والنبيين , وتسليم بالحياة الأخرى والبعث والنشور والحساب والجنة والنار .

ويمتاز الإسلام عن غيره من الأديان بأن النفس متى ارتضته وآمنت بروحه واطمأنت إلى تعاليمه لا تحيد عنه أو ترتضى غيره بديلا , ذلك لأنه أقرب إلى طبيعة النفس البشرية , ولذلك فإننا لم نجد مسلما خرج عن إسلامه إلى غير الإسلام إلا في حالات نادرة لا يكاد يحسب لها حساب , فهذه فرنسا على سبيل المثال قد استعمرت الجزائر منذ سنة 1830 حتى 1962 أي حوالي 130 سنة حاربت فيها الإسلام حربا لا هوادة فيها , وبثت المبشرين في جميع أصقاع تلك البلاد فما استطاعوا أن يخرجوا مسلما عن دينه , أي أن مائة وثلاثين سنة من هدم الإسلام والتبشير بالمسيحية لم تستطع أن تخرج أحدا عن الإسلام الأمر الذي سدل دلالة واضحة على أن المسلم لا يخرج من دينه أو عليه إلا في النادر جدا , وما
ذلك إلا لأنه أوفق دين للخليفة وأنسب عقيدة للإنسان , بيمنا نرى كل يوم عشرات من أبناء الديانات الأخرى إلى يومنا هذا يدخلون في الإسلام مقتنعين بجوهره متحمسين لمظهره ومخبره .

من هنا كان الفضل الإسلام على شعوب عظيما , لقد مدن الإسلام كثيرا من الأمم , بل ما من شعب أعتنق الإسلام إلا وسار في مدارج الحضارة , وآية ذلك واضحة في جزيرة العرب نفسها التي انتقلت بعد إسلام أهلها إلى أمة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتنشر راية العرفان والإيمان خفاقة في جميع أنحاء الأرض . لم يعرف للعرب من الانتصارات الكاسحة والفتوحات الرائعة ما قد عرف لهم في إسلامهم , ومعنى ذلك أن الإسلام صهرهم ونظم صفوفهم وصقل وحدتهم وجدد إيمانهم بأنفسهم فانطلقوا إلى ميدان الظفر والسيادة , ينتقلون من نصر إلى نصر ويفتحون مصرا بعد مصر , ينشرون العدل ويبشرون بالمساواة بين الناس , يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر , وما من شعب دخل في الإسلام أو ذهب الإسلام إليه إلا أصبح شعبا راقيا مفكرا , زالت عنه غمة الجهل واستضاءت عقول أبنائه بنور الثقافة والمعرفة , ولعل في أسبانيا مثلا واضحا على ذلك , فقد كانت أسبانيا بعد إسلامها ركيزة للثقافة , وعاصمة للمعرفة , يقصدها طلاب العلم من جميع أنحاء أوربا , يتعلمون العربية ويتحدثونها .

وجود اله الواحد و خلق الكون :

الإسلام يقول بوجود الإله ويدعو إلى الاعتقاد به إليها واحدا لا شريك له , خلق الكون وفطر السموات والأرض , واستخلف الإنسان في الأرض ووهبه العقل وأمره أن يتدبر ويتفكر . والعقل السليم لا يستطيع أن تنكر وجود الخالق , فالبديهيات الأولى تقول بأن لكل معلول علة , وقياسا على ذلك كان لكل مخلوق خالق , ولقد لجأ المفكرون إلى إثبات وجود الله بوسائل شتى وسبل عديدة , لعل أسرها

طريقة الفيلسوف ديكارت الذي توصل إلى معرفة الله عن طريق نفسه " الأنا " فحاول أن يكتشف مصباح " الأنا " وعلى نور هذا الصباح اكتشف كل " اللا أنا " .
وتتخلص فكرة ديكارت في أن كلا من المؤمن والكافر والشاك يقيم إيمانه أو كفره أو شكه على رأى صادر من عقله وفكره , وما دمت أفكر فأنا إذن موجود , وإذا كنت موجودا فإما أن أكون أوجدت نفسي أو أوجدني غيري , فإذا كنت أنا الذي أوجدت نفسي فإن في عيونا ونقائص لابد من تلافيها كي أصل إلى الكمال , ولكني رغم شوقي إلى لا أستطيع تحقيقه فأنا عاجز , وما دمت عاجزا عن تحقيق الكمال لنفسي فأنا من باب أولى أشد عجزا عن خلق نفسي , وإذن فقد خلقني غيري , وهذا الغير لابد أن يكون أكمل مني , لأن الناقص لا يخلق ما هو أكمل منه , ولا يكمن أيضا أن يكون مماثلا لي فلم يبق إذن إلا المطلق , وهو الواحد الخالق الأحد .
هذا التسلسل في إثبات وجود الله عن طريق النفس موجود في كتاب الله في قوله تعالى : " وفي أنفسكم أفلا تبصرون " ( 1 )
كما وجد في آيات أخر كثيرة كقوله تعالى : " ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحي الموتى إنه على كل شيء قدير " ( 2 )
وقوله تعالى في سورة النخل : " هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون * ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون * وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون * " ( 3 )

وما دام العقل قد توصل إلى معرفة الخالق الأعظم فإن الإنصاف يقضي بالإيمان به , ومتى تم الإيمان به انتقل الإيمان إلى مرحلة أخرى وهي أن الكون جمعية من صنعه , ولا يمكن لهذا الكون أن يكون قد وجد بطريق
المصادفة كما يذهب بعض من يعتبرون أنفسهم من المفكرين , ذلك لأن المصادفة أمر أقرب إلى الخرافة , وأن وجدت في حياة الناس في أمور يسيرة فلا يمكن أن تحدث في خلق الكون , ذلك أن حدوثها في حياة الناس يكون في ظل الإيمان بوجود الله , هذا لو ضربنا صحفا عن الرأي الذي ينكر المصادفة في جميع حالاتها إنكارا كليا .
والعقل السليم الذي توصل إلى معرفة الله لا يعجز أبدا عن الوصول إلى أن الكون هو المعلول الأكبر للخالق الأعظم , إذ لا يمكن وجود شيء بدون صانع .
والقران الكريم يضرب المثال في هذا الموضوع بما يسكن كل نفس جائشة , ويهدى كل عقل به قصور أو شكوك , فيقول تعالى في سورة البقرة : " إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحياء الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون * "
أو قوله تعالى في سورة ق : " أفلا ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج * والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج * تبصرة وذكرى لكل عبد منيب * "
كل ذلك فضلا عن الآيات الكونية التي لم تكن معرفة التفسير حين نزل القرآن الكريم , لأن العلم لم يكن قد ارتقى إلى مستوى هذه الأيام , ولم يكتشف عن معاني تلك الآيات إلا التقدم الباهر الذي أحرزه العقل البشري في عالمنا الحديث . فمن تلك الآيات قوله تعالى : " وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء "
أو قوله تعالى : " أو لم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما "

الحق أن الإيمان بوجود الله الواحد عدل ومنطلق , وكما لابد للرسالة من رسول فقد اصطفى الله من خلقه أنبياء ورسلا أخرهم محمد بن عبدالله الذي أنزل عليه القرآن وأفاء عليه الصلاة والسلام لكي ينشرها على الناس هدى ورحمة وعدلا وأمانا ونورا .
سماحة الشريعة الإسلامية :
الإسلام عقيدة وشريعة , فالعقيدة هي الإيمان بالله إلها واحد خالقا للكون لا شريك له وبمحمد رسولا منه إلى الناس كافة , والإيمان ن بالأنبياء والرسل جميعا والية واليوم الأخر وإيقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت على النحو المعروف والمذكور مفصلا تفصيلا جميلا في الكتب الفقه والأحكام .
فالإسلام لسماحته واتساع أفقه لم يقف من الأديان السماوية السابقة له وقفة تحد أو نكران أو جحود وما كان له أن يقف ذلك الموقف لأنه من عند الله الذي أرسل الرسل وانزل الشريعة السابقة له , فعقيدة الإسلام شقيقة للعقائد السماوية السابقة , وكلها تدعو إلى الخير وتنهي عن الفحشاء والمنكر , وإنما جاء الإسلام فاستكمل ما يحتاجه تقدم الزمن من تطور في الفكر الأزلية , ملائما للزمان الذي نزل فيه ولأزمان اللاحقة به , وقد جمعت الآية الكريمة في هذه المعاني في قوله تعالي في سورة البقرة : " ءامن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون كل من ءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله " هذا والإسلام في كل ذلك لا يدخل الناس إلى حوزته قهرا أو قسرا , فيقول تعالي في سورة النحل :
" ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن "
وفي سورة البقرة : " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي "
هذا من حيث الدعوة الموجهة إلى الكافة , فإذا ما كان الأمر متعلقا بأهل الكتاب طلب الإسلام من المؤمنين زيادة من التلطف ومزيدا من إظهار المودة وحسن المجادلة .
" ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن "
وأما شريعة الإسلام وما قد اشتملت عليه من معاملات وربط علاقات الناس بعضهم بعض , ونظام الأسرة والمواريث والوصية , فقد شهد أساطير الرجال القانون من الأوربيين أنها أسمي الشرائع جميعا في هذه الناحية ، ومن المعروف أن المشرعين الفرنسيين حينما وضعوا القانون الفرنسي كانوا يستحضرون أمامهم كتب الشريعة الإسلامية يأخذون منها بين الحين والحين ما يطيب لهم من النصوص أو يروق أمامهم من أحكام , ولولا المكابرة لأخذوا كل مواد قانونهم من الشريعة الإسلامية على أن المنصفين منهم لا يفتأون يكررون في كتبهم ومقالاتهم ومحاضراتهم أن الشريعة الإسلامية هي أم الشرائع وأسماها وأقومها .
ولعل المنطلق يقتضينا أن نقف مع هذه الشريعة السمحة بعض الوقفات , نستشف من خلاها المدى البعيد الذي أثر في بناء المجتمع فجعلها بحق سيدة الشرائع . فنظام التوريث في الإسلام قد بنى على أسباب من الحكمة تنظم توزيع تركة المورث تنظيما عادلا منطقيا لا قبض ولا إسراف , فهو يحول دون تجميع الثروة في أيد قليلة , كما يحدث في بعض النظم التي تخص الابن الأكبر وحده بكل الميراث , وأما من عداه من إخوته وأخواته فيعيشون في ظل الحاجة والفاقة والحرمان , فيكونون معاول هدم في جسم المجتمع , ومن أجل ذلك أيضا هذب الإسلام نظام الوصية فمنع صاحب المال أن يوصي لأحد من ورثته , كما قررت الشريعة ألا وصية بأكثر من الثلث .

وقد توخى الإسلام في نظام التوريث العدل بالنسبة للرجل والمرأة , وراعى أثر كل منهما في حياة الأسرة والمجتمع . فلما كانت أعباء المرأة


ونفقتها ومطالب أولادها كلها محمولة على عاتق الرجل , كان من العدل أن ينال الرجل من الميراث ضعيف من تناله المرأة : " وللذكر مثل حط الأنثيين " أما بقية التوزيع , ونعني به المستحقين من أفراد الأسرة الآخرين فإنه قد تم لدرجة القرابة ومدى قربها أو بعدها بالنسبة إلى المورث .

ولعل من الأمور التي تنفرد بها شريعة الإسلام دون بقية الشرائع مسألة نظام المحارم في الزواج , فالإسلام لا يبيح الزواج من الأقربين إلا الذين يعدون في حكم الغرباء , وقد أثبت العلم حديثا أن الزواج من الغرباء فيه فائدة محققة للنسل فضلا عن اتساع نطاق الأسرة حينما ترتبط برابطة النسب بأسرة أخرى بعيدة , وأن أعظم تجمع للمحارم هو ما قد تضمنته هذه الآية الكريمة من سورة النساء : " حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وخالتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم الآتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نساءكم وربائبكم الآتي في حجوركم من نساءكم الآتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلال أبناءكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما * "
إن مثل هذا التدرج في درجات المحارم لا يمكن أن يرتفع إلى مستواه ترتيب يأتي من بشر , إنها رسالة السماء وترتيب السماء والخروج عنه حيوانية أو أقرب إلى الحيوانية , أو بعبارة أخرى وثنية أو أقرب إلى الوثنية فإن من الوثنيين من قد تزوجوا أخواتهم مثل " تحتمس " فرعون مصر الذي تزوج من أخته " حتشبسوت " أو " كليوباترا " ملكة مصر التي تزوجت أخويها , أو مثل بعض اليهود الذين يتزوجون من بنات أخواتهم .
ولم يسبق لدين أن قدر للوالدين حقهما ورعي حرمتهما كما فعل الإسلام فهو يوصي برعاية ذمامهما حتى ولو كانا مشركين , ويفضل أفضالهما تفصيلا فيه تذكير بما قدمناه من رعاية لأبنائهما في عهد الطفولة والصبا , وحق لها أن يرد إليهما الجميل فأوصي بهما في سورة لقمان : " ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلى المصير * وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا "

وقوله تعالى في سورة الإسراء : " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما * وأخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب أرحمهما كما ربياني صغيرا * "

بهذه الوصايا الإلهية الخالدة وغيرها من آيات القرآن وأحاديث رسول الإسلام أوصي الإسلام وألح في وصايته بمعاملة الوالدين أكرم معاملة وأمثلها .

hghsghl ]dk hgt'vm hgt'vm


الموضوع الأصلي: الاسلام دين الفطرة || الكاتب: أبو الطيب || المصدر: منتديات نور الاستقامة



رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 10-07-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363

عابر الفيافي غير متواجد حالياً



تسلم يالغالي على المعلومات القيمة
تقبل مروري

توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 10-07-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
::مـشـرفـة::
::نـور الـصـحـة والعناية::


رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : مكان ما
عدد المشاركات : 1,947
عدد النقاط : 154

جنون غير متواجد حالياً



يسلمووووووو
على الموضوع الرائع والقيم
الله يعطيك ألف عافية
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


توقيع :

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 11-21-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 4 )
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913

الامير المجهول غير متواجد حالياً



الحمد لله الذي هدانا للإسلام


جزاك الله خيرا

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 11-21-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 5 )
:: عــضــو  ذهبي ::
رقم العضوية : 190
تاريخ التسجيل : Nov 2010
مكان الإقامة : عـــمـــ الحبيـــبـــة ــــــان
عدد المشاركات : 1,343
عدد النقاط : 110

N@zwani.99 غير متواجد حالياً



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


توقيع :

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 11-27-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 6 )
رقم العضوية : 150
تاريخ التسجيل : Oct 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 151
عدد النقاط : 167

أبو الطيب غير متواجد حالياً



مشكورييييين ع المرور

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 12-21-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 7 )
رقم العضوية : 33
تاريخ التسجيل : Feb 2010
مكان الإقامة : بعيدة عن القلوب
عدد المشاركات : 141
عدد النقاط : 10

برنسيسة الأحزان غير متواجد حالياً



الحمدلله
سلمت أناملك
مشكور أخوي

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 12-21-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 8 )
رقم العضوية : 163
تاريخ التسجيل : Oct 2010
مكان الإقامة : ولاية عبري
عدد المشاركات : 1,132
عدد النقاط : 35

ابو العز غير متواجد حالياً



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

توقيع :

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 12-22-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 9 )
رقم العضوية : 150
تاريخ التسجيل : Oct 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 151
عدد النقاط : 167

أبو الطيب غير متواجد حالياً



مشكووووووووووووورة ع المرور

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 12-31-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 10 )
رقم العضوية : 304
تاريخ التسجيل : Dec 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 15
عدد النقاط : 10

طاوي غير متواجد حالياً



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسلام , الفطرة , دين


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملخص عن الإباضية عابر الفيافي نــور عـلـمـاء الأمــة 9 05-24-2012 01:54 PM
جهز نفسك وكن مستعدا لرمضان مع موسوعة نور الاسلام 100 ميجا وملايين الحسنات عابر الفيافي نور الكمبيوتر وملحقاته 1 10-22-2010 04:55 AM


الساعة الآن 12:59 PM.