تنبيه هام |
الإهداءات |
علماء وأئمة الإباضية [علماؤنا الإباضية] [تراجم علماؤنا الإباضية] [مواقف وسير لعماؤنا الإباضية] [أئـمـة الإباضية] |
| أدوات الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
| ||||||||||||||||
| ||||||||||||||||
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.. أما بعد: في هذه الصفحات الطيبة سنذكر السيرة العطرة الزكية للشيخ محمد بن شامس البطاشي رحمه الله تعالى. والله ولي التوفيق. hgktpm hg.;dm td `;v lphsk hgughlm hgf'had hgf'had hgs;dj hgughlm hgktpm `;v الموضوع الأصلي: النفحة الزكية في ذكر محاسن العلامة البطاشي || الكاتب: عابر الفيافي || المصدر: منتديات نور الاستقامة
|
| رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
تعريف بالشيخ البطاشي (1) الشيخ العلامة محمد بن شامس بن خنجر بن شامس بن خنجر بن شامس بن ناصر بن سيف بن فارس بن كهلان بن خنجر بن شامس بن فارس بن سنان بن شامس البطاشي . ولد ببلدة مسفاة بني بطاش من أعمال ولاية قريات في الثاني عشر من شهر صفر الخير سنة 1330هـ من ابني عم توفي والده وهو في المهد رضيع لم يتجاوز عمره أربعة أشهر وقد عوضه الله عن حرمانه من العطف الأبوي بالحنان الدافق واللمسة الحانية من أمه التي لم تدخر في سبيل تربيته وتهذيبه وتعليمه وسعا ولا طاقة فكانت له الأم والأب ترعاه كما ترعى إخوته الآخرين عدي وهو أكبرهم وحمد وأحمد وأصغرهم محمد . لقد كانت ليلى بنت محمد بن شامس البطاشية امرأة حصيفة عاقلة عرفت بالتقوى والصلاح لها همة تتقاصر دونها همم الرجال . لم تستسلم لليأس بعد وفاة زوجها ولم تركن للدعة والراحة وهي من هي في قومها فأبوها محمد بن شامس أثرى بني بطاش وكان له من الأموال والأملاك ما لا يعدله به أحد في جماعته وعمها خنجر بن شامس زعيم وقائد فذ له أيام ووقائع ناهيك بجدها شامس بن خنجر إذ لم يكن يطاوله في جماعته أحد وكانت له هيبة وسطوة أكسبته شهرة وذكرا بين القبائل ومع ذلك كله فقد كانت ليلى بنت محمد امرأة عاملة تقوم على بيتها بنفسها وتعني بشؤون منزلها ولا تكل أمر ذلك إلى غيرها وبهذه الروح الوثابة غرست مكارم الأخلاق ومبادئ الدين في نفوس أولادها وكأنها تعدهم ليوم قادم يحملون فيه راية العز والمجد والفخار . إذا كانت أم شيخنا هي أول راع ومؤدب له كما كان لأخيه عدي بن شامس الذي يكبره باثنتي عشرة سنة دور بارز في سنيه الأولى فقد تولى قسطا من رعايته وتأديبه كما أن لعمه المهنا بن خنجر يدا طولى في تنشئته وتعليمه ولا يمكننا أن ننسى بحال أخاه أحمد بن شامس الذي أشرف على تعليمه بل كان هو معلمه الأول كما سيأتي . لقد كانت البيئة التي اكتنفت طفولة الشيخ عاملا مساعدا في تحصيله العلمي إذ لقي من أقاربه الحث والتشجيع والمؤازرة الدائمة كما كان لمن مضى من سلفه من الأجداد الذين نالوا حظا من التعليم حافز قوي ودافع إلى الأمام في مشواره العلمي. الصفحة الزكية لقطبي الإباضية بولاية قريات الشيخ البطاشي والشيخ اللزامي رحمهم الله تعالى https://www.facebook.com/sheikhsquriyat | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||
|
لحظات جميلة لنركب معا في رحلة شائقة في حياة العلامة والمؤرخ البارع الفهامة التقي الورع العالم الزاهد الفذ الشيخ القاضي محمد بن شامس بن خنجر البطاشي القرياتي _أسكنه الرحمن فسيح الجنان_ ولد شيخنا الجليل_رحمه الله_ ببلدة المسفاة من أعمال ولاية قريات عام {1330} للهجرة نشأ في بيئة كريمة عريقة كانت لآبائه وأجداده رئاسة القبيلة وتدبير شؤونها، والإشراف عليها، توفي عنه والده وهو لا يزال رضيع ابن أربعة أشهر، فكفله عمه المهنا فأحسن أدبه وتربيته، وفي الثامنة من عمره حفظ القرآن الكريم كان عصاميا منذ سنيه الأولى، فاعتمد على نفسه في اكتساب العلم، فقرأ كتب الفقه والتاريخ والأدب والأنساب ودواوين العرب وكان يصل ليله بنهاره في سبيل العلم والمعرفة وما كان له أن يتحقق ما يطمح إليه لولا ما أولاه الله إياه من عزيمة وصبر وإصرار وهمة ومثابرة فقد حباه الله فكر نير وقاد وذكاء وهبي حاد وذاكرة حافظة ثاقبه يروى أنه كان يحفظ في اليوم الواحد مائتي بيت من الشعر وأنه استظهر ألفية الأمام نور الدين السالمي _رحمه الله_ في الأصول حفظا في خمسة أيام بحضرة شيخه العلامة سعيد بن ناصر الكندي وأنه كان يحفظ في اليوم جزءا واحدا من القرآن الكريم. هذا عن حفظه. فنحن لازلنا في هذه الرحلة المباركة مع شيخنا النحرير فلاتذهبوا بعيد وترقبوا المزيد من حياة شخينا _رحمه الله_ | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||||
|
لنكمل هذه الرحلة العلمية الفريدة بعدما وقفنا قليلا في إحدى شواطئ بحر علوم أمير رحلتنا وبوتقة مسيرتنا شيخنا البطاشي _رحمة الله عليه_ طلبه للعلم تاقت نفسه للمزيد من العلم فقصد دار العلم ومعقل الإمامة ومقصد العلماء وواحة المعارف ولبة عمان بيضة الأسلام فضرب أكباد الأبل مرتحلا متلهفا شغوفا لنهل العلوم ونيل مبتغاه تحفه عناية الله وملائكة الرحمن فنزل ضيفا هو وأخوه الأكبر أحمد بن شامس على الإمام الأبر محمد بن عبدالله الخليلي _رحمه الله_ وهناك ظهر نبوغه ولاحت عبقريته وسما نجمه فأعجب به الإمام وبذكائه،وفطنته، فصار يجله، ويقربه،ويقدمه لاسيما في علوم اللغة فكان لايجرى ولايبارى فصار في علوم العربية لايشق له غبار فقد بز فيها شيوخه، فضلا عن زملائه شيوخه أخذ_رحمه الله_ العلم والفنون عن كبار العلماء من أهل الورع والدين في عصر كانت فيه نزوى تضج بالعديد من هؤلاء الفطاحل الأعلام الأفذاذ الأتقياء العاملين. فأخذ علوم النحو، والصرف، والمعاني، والبيان والبديع، والعروض، والأدب من العالم حامد بن ناصر النزوي وهو الملقب بسيبويه عصره، وأخذ علوم الفقه وأصوله، وأصول الدين، والتفسير، والحديث، وعلم الكلام عن العلامة عبدالله بن عامر العزري كما لازم الإمام الخليلي _رحمه الله_ وأخذ عنه كثيرا من خلال صحبته له، ومجالسته إياه، ومن شيوخه الذين أخد عنه العلم كذلك العلامة الكبير الشيخ عامر بن خميس المالكي والشيخ سعيد بن ناصر الكندي وغيرهم من العلماء البارزين الذين كانت تزخر بهم نزوى آنذاك. وكان طول إقامته في نزوى لطلب العلم، يروض نفسه على المكارم، والأخلاق الحسنة الفاضلة. فكان خير مؤدب لنفسه،وخير معلم. إننا نحن لازلنا نقف ونظر إلى الأفق والى الأعلى أمام جبل شامخ أشم وأمواج نورانيه ربانية نتفكر كيف كانت تلك النفوس!؟ وتلك الهمم ما أسرارها؟ لكي نرتشف من مائه العذب وساحله الذي لا ينضب أترككم تتفكروا وتسبحوا في حياة هذا العالم الرباني. فنحن مواصلين الرحلة الزكية بإذن الله مع سيرة شيخنا البطاشي_رحمه الله_ فكونوا معنا وترقبوا هذا الكنز الأباضي. ✨ | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||||||||||||
|
يبدأ الشيخ يومه من ساعات الصباح الأولى وقبل تباشير الفجر الأول فيتوضأ ويصلي ما شاء الله ثم يطالع كتب الأثر ويكثر من التسبيح والاستغفار ويبدأ ورده اليومي من القرآن الكريم وكان قد اتخذ وردا يوميا يقرأ فيه عشرة أجزاء من القرآن الكريم حتى إذا ما أذن للفجر قام وصلى سنة الفجر بالبيت ثم يذهب للمسجد ويصلي بالناس الفجر وبعد الصلاة يعقد حلقة لقراءة جزء واحد من القرآن مع مجموعة من المصلين ثم يعود للبيت ويطالع في الكتب إلى شروق الشمس فيفد عليه أصحاب الحاجات من مستفتين ومن خصوم ومن متعلمين ثم يدعو بالإفطار فيشاركه الحاضرون الأكل ثم يغتسل ويتوضأ ويستعد للذهاب إلى المحكمة وفي الطريق من البيت إلى المحكمة يقرأ جزءا من القرآن الكريم وكذلك في طريق العودة ويظل بالمحكمة حتى يصلي الظهر ولا يقتصر وجوده بالمحكمة على فصل القضاء بل يرد على أسئلة المستفتين من القضاء وطلبة العلم وعامة الناس ثم يعود للبيت ويطالع في الكتب ثم يتناول الغداء ويضطجع قليلا وأحيانا يزعجه الناس عن الراحة بعدها يخرج لصلاة العصر ثم يعود للبيت فإن كان ثمت أناس استمع إليهم أو أنه يشتغل بورده وبالمطالعة ولا يخلو هذا الوقت غالبا من الناس فإذا كان وقت المغرب خرج للمسجد ثم يعود للبيت وهذا الوقت مزحوم بالناس ونادرا ما يجد فراغا للمطالعة ، فإذا حان وقت الصلاة خرج القاضي للمسجد وربما آذن الجالسين معه بضرورة مغادرته للمجلس فإن بعض الناس لا يفقهون ذلك ويواصلون حديثهم إلى وقت الصلاة. الصفحة الزكية لقطبي الإباضية بولاية قريات الشيخ البطاشي والشيخ اللزامي رحمهم الله تعالى https://www.facebook.com/sheikhsquriyat | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||||||||||||
|
وزوار مجلس القاضي رحمه الله على مراتب ودرجات : فهناك العلماء والقضاة ومن في حكمهم من طلبة العلم وهؤلاء لهم منزلة خاصة عند الوالد ويستبشر بقدومهم ويقربهم ويدينهم ويأخذ معهم أطراف الحديث وجل كلامه معهم في مباحث العلم. وهناك علية القوم والشيوخ والرؤوس في جماعتهم ومن في حكمهم من أصحاب المناصب والكراسي وهؤلاء يعرف القاضي قدرهم ويحفظ لهم منزلتهم ويكون حديثه معهم عن قضايا المجتمع وهموم الأمة وعن النزاعات القبلية ومحاولة إيجاد الحلول لها. وهناك الخصوم وأصحاب النزاعات وهؤلاء يحاولون حل مشاكلهم وخصوماتهم عند القاضي قبل بروزهم للمحكمة وكم من قضايا لم تعرف طريقا للمحكمة بفضل إصلاح القاضي للمدعين بل إن كثيرا من الناس والقبائل تعارفوا بينهم على رفع دعواهم للقاضي قبل أن يترافعوا أمام المحاكم تقديرا له وثقة فيه. وهناك أصحاب الحاجات وهؤلاء إما تكون حاجتهم مقضيه عند القاضي أو أنه يسعى بنفسه لدى الجهات المختصة لقضائها. وهناك المستفتون وأصحاب السؤالات وهؤلاء غايتهم جواب يروي ظمأهم ويرفع الإشكال عن إفهامهم . هؤلاء هم عموما جلساء القاضي وزواره وعمار مجلسه ومعهم يقضي أغلب وقته. وربما تواصل المجلس إلى ما بعد صلاة العشاء فإذا انفض سامر القوم قام القاضي وصلى النوافل واتبعها الوتر ثم يطالع الكتب ويكمل ورده اليومي من القرآن الكريم وينام في ساعة متأخرة من الليل ويصحوا في الساعات الأولى من الصباح ومجمل ما ينامه في اليوم والليلة ثلاث ساعات. هكذا يقضي القاضي يومه وقد يأتي عليه وقت يخالف فيه النظام المذكور لا سيما بعد صلاة العصر ففي هذا الوقت يخرج أحيانا من البيت لأداء بعض الواجبات كالزيارات والتعازي. وبعد التقاعد لازم القاضي البلد واستقر بالمسفاة فنالت حظا باستقراره فيها وصارت قبلة الوفود وكعبة القصاد ومع إن الناس تعارفوا أن التقاعد يعقبه وقت الراحة والاسترخاء وتناقص العطاء إلا أن القاضي لم يكن يعرف هذا المعنى فتواصل عطاؤه كما كان واستمر في إسداء المشورة والنصح والإصلاح كما بقي مرجعا للقضاة لكل ما يشكل من قضايا . ☀⛅☁☀⛅☁ الصفحة الزكية لقطبي الإباضية بولاية قريات الشيخ البطاشي والشيخ اللزامي رحمهم الله تعالى https://www.facebook.com/sheikhsquriyat ☀⛅☁☀☁☀ | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||||
|
الشيخ محمد بن شامس البطاشي رحلة معرفية عمرها تسعون عاما من الاجتهاد "مارست الأمور وتقلبت بي الأحوال وخالطت الأئمة وتقلدت لهم الأعمال وما حصلت منهم على أمر يكدر وها أنا قد بلغت الخامسة والثمانين من العمر وقد أضر بي الشيب وأسأل الله أن يصلح لي ما بقي من عمري كما ستر على ما مضى وأسأله قبول الأعمال وتكفير السيئات". بهذه الكلمات لخص الشيخ محمد بن شامس البطاشي سيرته الذاتية، التي كرسها لخدمة الإسلام، وكان نبوغه فيه لارتقاء سلك القضاء ستين سنة، فلم يفارقه إلا قبل 4 سنوات من رحيله. | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||||||||||||
|
هو أحد أعلام عمان المعاصرين الشيخ العلامة محمد بن شامس بن خنجر بن شامس بن خنجر بن شامس بن ناصر بن سيف ابن فارس بن كهلان بن خنجر بن شامس بن فارس بن سنان بن شامس بن عدي بن عمرو بن عدي بن محمد بن بلعرب بن محمد بن بلعرب بن كهلان بن مزاحم بن بلعرب بن مزاحم بن يعرب بن مربع بن عمرو بن الحارث بن جبلة بن الأيهم بن الحارث بن جبلة بن الحارث بن ثعلبة بن عمرو بن جفنة بن عمرو (مزيقياء) بن عامر (ماء السماء)بن حارثة (الغطريف) بن امرئ القيس (البطريق) بن ثعلبة (البهلول) بن مازن (زاد الركب) بن الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود (عليه السلام). ونسب بني بطاش يتصل بغسان القبيلة الأزدية خلافا للمشهور أنهم من طي وغسان من القبائل التي نزحت من اليمن بعد حادثة سيل العرم ونزلوا الشام واستوطنوا فيها دمشق وكانوا بها ملوكا إلى ظهور الإسلام ، وجبلة بن الأيهم هو آخر ملوكهم ، وبطاش هو لقب لأحد ملوكهم . وهذه قصيدته المشهورة في الأنساب يذكر فيها نسب بني بطاش يقول فيها: من يجهل الأباء والأعماما ومنازلا ضربوا بها أعلاما فليصغ لي سمعا فإن لدي من أنبائهم ما حير الأفهاما كانت منازلنا بجنة مأرب لا نرى الإقتار والإعداما فاحتلنا من ملكها ونعيمها عمرو أبونا إذ بغى وتعامى فمضى لنحو الشام يزجي جحفلا كالليل يطوي البيد والأكاما | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||||||||||||
|
كان يعيش حياة متواضعة بعيدة كل البعد عن صخب الدنيا وزخرفها فكان ينام على الأرض ويترك السرير زهدا فيه ويلبس ما تيسر من الثياب ويأكل ما حضر ويسكن في بيت متواضع ولا يخرج للأسواق ولا يذهب للنزهات ولا يشاهد التلفاز وكان يعد أحسن ما فيه مضيعة للوقت بل إن بيته الذي بالبلد لم يكن به تلفاز إطلاقا. الصفحة الزكية لقطبي الإباضية بولاية قريات الشيخ البطاشي والشيخ اللزامي رحمهم الله تعالى https://www.facebook.com/sheikhsquriyat | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
محاسن , البطاشي , السكيت , العلامة , النفحة , ذكر , في |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشيخ العلامة محمد بن شامس البطاشي رحمه الله | ناشر الفوائد | نــور عـلـمـاء الأمــة | 0 | 10-23-2012 04:19 PM |
العلامة الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي-رحمه الله | عابر الفيافي | علماء وأئمة الإباضية | 1 | 04-18-2011 04:42 PM |
علماء عمان | قاهر الظلام | علماء وأئمة الإباضية | 3 | 02-20-2011 07:47 PM |
الشيخ محمد بن شامس البطاشي (رحمه الله) | جنون | علماء وأئمة الإباضية | 4 | 12-19-2010 06:42 AM |