يسعـــــــــــــــــــــــد ربي صباحكـــــــــــــــم يا الطيبيــــــــــــن
اليووووووووم بنزل التكمله لقصه كم انتي شقيه يا غيـــــــــــــــــداء .... واسمحولي ع التاخير الطوووويل
واتمني لاتبخلوا ع بتعليقاتكم وارائكم القيمه..... ابتسام وهاجر رقصتا رقص شرقي موحد وزادتا الاجواء فرحآ وحماسآ وخطفتا الاجواء,, ماشاء الله ربي يحفظهما فابتسام موهبتها الرقص وصوتها مخملي شجى تعلمت ع يديها ودربت احبالي الصوتيه ع اللحن ولكن يبقى صوتها اجمل والاجمل من صوتي ككككككككككلككككللللللللللللللللللللللللللللللللللل وووووووووووووو دخل محمود وماجد وسلما على وعلى العجوز محمد وبارك لنا ولم يبخل محمود على النصايح وتوجيهات لمحمد وبدخولهما زادت الاجواء بهجة وفرح فقد رقص محمود مع زوجته وحاول ماجد ان يراقص امي فابت بالرفض ماجد ولد اختي لم يتب ع حركات الجنون والنذاله كم احبه عند رويته ابتسم نسيت الصداع اوالنوم او بالاحرى تناسيته وعملت جاهده بان اكمل الدور الذى قمت باختياره والا اضعف او استسلم ''''''تمنيت سعاده وحب مثل شقيقتي ام ماجد ومحمود '''''' بعدها قمت بتوديع امي واختي وهاجر وعصام ولم يخلوا الوداع من الدموع والاحضان وخاصه وانا في حضن امي ابتسام : غيداء كفى بكاءآ سيخترب مكياجكى غيداء لم ابااالي بزينتي كل ما احتاجه هو حضن يلمني ويشعرني بالامان والسكينه ام ايوب: كفى يابنتي لاتبكي ,, انتبهي لنفسكى جيدآ غدآ اختك وهاجر سيزورانك صباحآ غيداء: وانتي ام ايوب: ابتسمت,, الام لاتزور ابنتها بل ابنتها وزوجها سيزورانها غيداء: اذا لم تحضري غدآ لن اذهب الآن وانا اوعد عائلتي التفيت الى محمد وشعرت بانه قد تضايق لانى رايت اماني تخاطبه لم اهتم كثيرآ للأمر ولكن شدني تعابير وجه وهو متضايق,, وكل ما اعرفه ان اماني ومحمد يحبان بعضهما البعض كثيرآ,, نعم حستهما فهم ع اقل لم يحرمان من بعضهما البعض اماني: محمد محمد: نعم حياتي اماني: حبيبي سانام الليله عند امي محمد: ولكن يا اماني هذه المره الاولى تنامي بعيده عني اماني: حبيبي اريدك ان تشتااق الي ليس إلا محمد: لا اريد ان ارفض لك طليكى ولكن اتمنى ان لاتذهبي اماني -بحب وتحاول ان تغير الموضوع-: ما رايك فيني محمد: طبعآ الاحلى والاروع وتبقين كذلك دائمآ وابدآ اماني: اليس هناك اي كلمه لي قبل ان اذهب محمد: احبك جوهرتي انتبهي لنفسك وساتصل بكى اماني: بفرح: هل ستتصل بي محمد: بطبع عزيزتي اماني: تصبح ع خير حبيبي محمد- قبلها من وجبهتها-: وانتي من اهله بعدها حضرت امه واخته ومجموعه من العائله الكريمه ........ ''' بيت الرجل العجوز ''' في الطريق الى بيت الرجل العجوز غيداء : ياالهى اريد ان أنام.،، اشعر بالنعاس ،، سأقاوم حتى اصل الى بيت العجوز محمد: هل انت على مايرام؟؟!! غيداء _نظرت اليه هذه المره الثانيه يكلمنى ودائمآ يبدأ حديثه هل انت بخير او على مايرام: ابتسمت محمد: لا تنامى الآن ،، ليس لي طاقه على حملك،، انتظري قليلآ سنصل غيداء_ قسمآ استفزنى ،، وعقابآ وعنادآ له نمت ،، ولانى حقآ حقآ اريد النوم فلم استطع مقاومة مفعول البندول محمد نظرت اليها الى غيداء زوجتي الثانيه ،، لقد ناامت بسرعه يبدو عليها التعب ,, لم اتوقع ان تكون لي زوجة ثانيه,, زوجة اخرى على أمااااااني حبي الأول,,,,, ابتسمت .. لماذا أصرت أمااني أن أتزوج غيداء من سائر البنات ,, ولماذا أهل غيداء وافقوا علي رغم صغر ابنتهم ,, ولم أخفي عليهم اني متزوج واحب زوجتي وان سبب زواجي من غيداء من أجل أن يرزقنى الله منها بولد ,,, ولماذا لا يبدو على غيداء الفرح بزواجي منها حتى انها جعلت اختها تقوم بتلبيسى خاتم زواجنا,,,, لقد قامت بخدعه تكشف على ذالك طوال الطريق الى البيت قضيته المسافه وانا أسأل هذه الأسئله ولم اجد ع اجابه ولو ع سوال واحد،،، اخيرا وصلنا وزوجتي الثانيه ما زالت نائمه ,,, ضحكت عليها كيف تنام ولم ترعى اي اهتمام علي ولم تسمع ماقلته لها بأن لا تنااام نظرت مرة آخرى اليها كانت هادئه في نومها محمد: غيدااااء,, استيقضى لقد وصلنا غيداء: ............ محمد: اللهم أسألك صبر أيوب... غيداء استيقضى لتدخلي الى الداخل وتنامي ع رااحتك[ي] غيداء: آه........ >>> لا حياته لمن تنادي محمد_سمعت ونه : ليس طبعي ان اقسى ع أحد ولكن على ماذا هذه الونه ياغيداء ؟؟ لقد تم جبركى على الزواج مني!!!،،، قمت بحملها وكان لها وزن ولابد من حملها لانها نامت في سبات حتى انها لا تشعر بأحد وكان أمامي سلم لابد من عبوره حتى أصل الى غرفتها،،، محمد هذه المرة الأولى التى احمل فيها انثى بين ذراعي واهى نائمه_ابتسمت_ نعم حملت أمانى حين تطلب ذلك فقط غيداء كسرتى ظهرى ،، لماذا اخترت غرفتها فى الطابق الثانى _ تنفست اخذ فتره استجمع قواي حتى اواصل السلم المتبقى وأخيرآ ،،،،، وصلت فتحت الباب وفرحت حينما رأيت السرير وضعتها ع السرير ووولكن ولكن هل ستنام بفستانها محمد: غيداء استيقضى غيداء: ....... محمد: حسنآ لاتستيقضى ونامي هكذا ،، آه لقد انكسر ظهرى سأستريح لثوانى وبعد ذالك أغير ملابسي لم اصدق انى حملتها ووصلتها الى هنا _ تعبت اماني : شذا اريد ان ارجع الى البيت شذا_ اخت محمد صاحبة العيون الناعسه_ : غدا صباحا سنذهب ،،، اماني: لم استطع النوم ,, هذه المره الاولى انام بعيده عن حياتي محمد شذا: لا ادري لماذا اردتي ان تناامي عندنا اماني: بصرااحه لاني اشعر بالغيره واخاف ان اخطفه من زوجته وهذه اول ليله لهما شذا بابتسامه: تحبين محمد لدرجه الجنوووون وانتي من جبر محمد بالزواج,,, ولكن لماذا اخترتي غيداء اماااني _ بنبره مائله للبكاء_ ششششذذاااااا ,, اريد محمد اهى اهى شذا- تلمها في حظنها وبكل حنيه- : كفى اماني لاتعذبي نفسكي انتي ادرى بحالته محمد هو ايضا ليس اقل منكى جنونآ في الحب اماني: هل سيحبها يا شذا شذا: من يحب من؟؟ اماني: شذااا.. محمد هل سيحب غيداء شذا: لا طبعآ.. نعم ان غيداء جميله ولكن انتي اجمل وتبقى الاولى والاخيره في قلبه اماني: شذا شذا: نعم اماني: اريد محمد شذا: هههههههههههههههههههههههههههههههه - انفجرت من الضحك واماني تضحك تاره وتبكي تاره اخرى في بيت ام ايوب هاجر- تطرق ع غرفة ام ايوب- : عمتي ام ايوب: ......--- لا رد هاجر: عمتى لماذا هذه الدموع ام ايوب: افتقد غيداء يا هاجر هاجر بتفهم وحنيه : هذه سنة الحياه يا امي ام ايوب : نعم اعلم,,, ولكن اشتقت اليها ولم تمضي الا سويعات قليله هاجر: ستفتقديها وخااصه انها كانت فتاه مدلله تنام معكي في نفس السرير واهى ابنته احدى وعشرون سنه ام ايوب: غيداء تخاف من النوم لوحدها ,, واهى اخر ابنائى وحبيبته ابيها المرحوم هاااجر :غيداء اكثر بناااات العالم حظوظ ام ايوب: ......لا ادري لماذا اشعر بالقلق وعدم ارتيااااح,, اشعر بان غيداء وافقت ليس لانها تريد محمد بل لاجلي هاجر-ما اجمل احساس الام وقلقها .. كم اتمنى ان تكون امي مثلكي يا عمتي- : لا تجعلي مجالآ لشيطان ووسوسته سانام انا وعصااام ليله معكي ام ايوب -بفرح - : حياااج غناتي هاجر: عصام نااام ام ايوب تقبل وجنته: نووووم العوافي عليه يااارب