][ بحـــيره ســيف المـــلوك ][ - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات



نور الـسـيـاحـة والـسـفـر [السياحه في الدول العربيه] [السياحه في الدول الاجنبيه] [صور من العالم] [معلومات عن السياحه في دول العالم]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
افتراضي  ][ بحـــيره ســيف المـــلوك ][
كُتبَ بتاريخ: [ 11-14-2011 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية الامير المجهول
 
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
الامير المجهول غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913
قوة التقييم : الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


][ بحـــيره ســيف المـــلوك ][


شمال باكـسـتان يُعد منطقة سياحية من الدرجة الأولى،

وفي مقاطعة ناران تقع بحيرة سيف
الملوك

العالقة بين قمم الجبال الثلجية على ارتفاع ثلاثة

آلاف متر عن سطح البحر.. أجواء باردة وجمال خلاب
ومتعة المغامرة في الوصول إليها عوامل تدفع

السياح إلى زيارتها في فصل الصيف للهروب من أشعة

الشمس الحارقة ولو لبعض الوقت.

الطريق إلى بحيرة سيف
الملوك
هو لوحده قصة

لها فصولها، فهو طريق جبلي محفوف بالجمال

والمخاطر في آن واحد،

فسيارات الدفع الرباعي

هي وحدها القادرة على الحركة من مدينة ناران عبر

طريق جبلي وعر لمدة ساعة تقريبا حيث تتوقف

مجبرة عند منتصف الطريق

المؤدي إلى البحيرة.

ومن ثم يتوجب على السائح الاختيار

بين المضي قدما

إلى موقع البحيرة ماشيا على الأقدام نحو ساعة

آخرى من الزمن، أو استخدام البغال

التي تؤجر بكثرة في المكان.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وبسبب انتشار الثلوج ومخاوف الانزلاق أثناء

صعود الجبال المحيطة بالبحيرة يتوجب على الزوار انتعال

أحذية خاصة تسهل المشي على الثلوج، واستخدام

عصا في رحلة مثيرة بكل معنى الكلمة. ورغم

المخاطر المحيطة بالمكان فإن سحر وجمال

الطبيعة ينسيان الزوار الكثير من متاعب الرحلة.

وقبل الوصول إلى البحيرة تطل عليك قمم ملكا

بربرت الجبلية برأسها، وهي قمم مغطاة بالثلوج الكثيفة

وتخفي خلفها قصصا وحكايات.

فسليم خان المرشد السياحي الذي صاحبنا أثناء

الرحلة يقول إن ملكا بربرت هي ثاني أعلى قمم جبلية

في با**تان بعد كي تو، وإن أحدا لم يتمكن

بعد من تسلقها رغم محاولة البعض الذين قضوا أثناء عملية

التسلق فضلا عن أن الجذب المغناطيسي لهذه

القمم عال جدا وهو ما يحول دون تمكن الطائرات من التحليق فوقها.

بحيرة سيف
الملوك
التي تقع على ارتفاع 3300 متر

عن سطح البحر تمنحك هدوءا وجمالا خلابا ينقلك

إلى عالم آخر عنوانه الخروج عن المألوف،

فيما قمم الجبال البيضاء

تعانق السحاب في أجواء بهيجة وكأن احتفالا ما يعم المكان.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


و تحكي هذه البحيره قصه عشق مريره لحاكم

يدعى سيف
الملوك
-عرفت البحيرة باسمه- أما ماؤها

البارد فيحوي نوعا خاصا من السمك يدعى دروت

يقول سكان المنطقة إنه دواء لمئات الأمراض، وتتزود

البحيرة بالماء من ذوبان الثلوج الراسية على

قمم الجبال من حولها، وتبقى متجمدة تسعة أشهر إلى أن

يحل الصيف إيذانا باستقبال عشاقها.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



DF fpJJJdvi sJJdt hglJJJg,;





توقيع :

إنا لأهل العدل والتقدم ::: إنا لأصحاب الصراط القيم
الدين ما دنّا بلا توهم ::: الحق فينا الحق غير أطسم
يا جاهلا بأمرنا لا تغشم ::: توسمن أو سل أولي التوسم


]

رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المـــلوك , بحـــيره , ســيف


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:18 PM.