سراقه بن مالك - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات



نور صحابة رسول الله [صحابة رسول الله [الخلفاء الراشدين] [السيره النبويه] [المبشرين بالجنة] [عظماء الإسلام][علماء] [ثقافة إسلامية]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
265  سراقه بن مالك
كُتبَ بتاريخ: [ 09-20-2010 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية عابر الفيافي
 
عابر الفيافي غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363
قوة التقييم : عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هَبتْ قُريشٌ ذاتَ صَباحٍ وجلة مذعورة. فقد سرى في أنديتها أن محمدا قد بارح مكة مستتراً بجُنح الظلامِ؛ فلم يُصدق زعماءُ قريشٍ النبأ...
واندفعُوا يبحثونَ عن النبيِّ في كلِّ دارٍ من دور بني هاشم....
وينشدونَه في كل بيتٍ من بيوتِ أصحابهِ، حتى أتوا منزلَ أبي بكرٍ، فخرَجتْ إليهم ابنتهُ أسماءُ.
فقال لها أبو جهلٍ: أين أبوك يا بنتُ؟
فقالت: لا أدري أينَ هو الآن.
فَرفعَ يدهُ ولطمَ خدّها لطمة أهوَت بقرطِها ( أسقطت حلقها وجعلتها تهوي هويا ) على الأرض.


* * *

- جُن جُنونُ زعماءِ قريشٍ حين أيقنوا أن محمدً غادرَ مكة، وجَندوا كل من لديهِم من قفاة ( متتبعو الأثر ) الأثرِ لتحديدِ الطريقِ الذي سلكهُ، ومَضوا معهم يبحثونَ عنه.
فلما بَلغوا غار ثورٍ قال لهم قفاةُ الأثرِ: والله ما جاوزَ صاحبُكم هذا الغارَ.
ولم يكنْ هؤلاءِ مخطئينَ فيما قالوه لقريشٍ، فقد كان مُحمدٌ وصاحبُه في داخلِ الغارِ، وكانت قريش تقفُ فوق رأسيهما، حتى إنَّ الصِّديقَ رأى أقدامَ القوم تتحرك فوق الغارِ؛ فدمعت عيناه.
فنظرَ إليه الرسولُ نظرةَ حُبٍ ورفقٍ وعتابٍ.
فهمسَ الصديقُ قائلاً: والله ما على نفسي أبكي..
ولكن مَخافة أن أرى فيك مكروهاً يا رسول الله.
فقال له الرسولُ الكريمُ مطمئناً: ( لا تحزن يا أبا بكرٍ، فإن الله مَعنا ).
فأنزل الله السكينة على قلبِ الصّدّيقِ، وراح ينظرُ إلى أقدامِ القوم. ثم قال: يا رسولَ الله، لو أنَّ أحَدهُم نَظر إلى مَوطئ قدميه لرآنا.
فقال له الرسول: ( ما ظنُّك يا أبا بكرٍ باثنين، الله ثالثهُما؟!! )
وهنا سمعنا فتىً من قريشٍ يقول لِلقومِ: هَلمّوا ( تعالوا ) إلى الغارِ نَنظر فيه.


* * *

- فقال له أمية بنُ خلفٍ ساخراً: ألم ترَ إلى هذا العنكبُوت الذي عَششَ على بابِه؟!!.
والله إنه أقدم من ميلادِ محمدٍ...
غير أن أبا جهلٍ قال: واللاتِ والعُزى: إني لأحسبُه قريباً مِنا يسمعُ ما نقول ويرى ما نُصنع.
ولكنَّ سحرهُ رانَ ( غطى ) على أبصارِنا..


* * *

- بَيد أنًّ قريشاً لم تنفض يَدها من أمرِ العثورِ على محمدٍ، ولم ينثن عَزمُها عن مُلاحقتهِ؛ فأعلنت في القبائلِ المنتشرةِ على طولِ الطريق بينَ مكة والمدينة: أن من يأتها بِمحمدٍ حياً أو ميتاً فلهُ مائةٌ من كرائمِ الإبلِ.


* * *

- كان سُراقة بنُ مالكٍ المدلجيُّ في نَدِيّ ( مكان اجتماع القوم ) من أنديةِ قومه في " قديد " قريباً من مكة.
فإذا برسولٍ من رُسُل قريشٍ يدخل عليهم، ويذيعُ فيهم نبَأ الجائزةِ الكبرى التي بذلتها قريشٌ لمن يأتيها بِمحمدٍ حياً أو ميتاً.
فما كاد سُراقة يسمعُ بالنُّوقِ المائة حتى اشرأبّت ( تطلعت ) إليها أطماعُهُ، واشتدَّ عليها حرصُه.
ولكنه ضبَط نفسهُ، فلم يَفه بكلمةٍ واحدةٍ؛ حتى لا تتحرَك أطماعُ الآخرين.
وقبل أن ينهضَ سُراقة من مجلسِه دخل على النّديِّ رجلٌ من قومه وقال: والله لقد مرَّ بي الآن ثلاثة رجالٍ، وإني لأظنهمْ محمداً وأبا بكر ودليلهما.
فقال سُراقة: بل هم بنو فلانٍ مضوا يبحثونَ عن ناقةٍ لهم أضَلوها ( أضاعوها ).
فقال الرجل: لعلهُم كذلك وسَكتَ....
ثم مكثَ سُراقة قليلاً حتى لا يُثير قيامُه أحدا مِمن في الندي...
فلما دَخلَ القومُ في حديثٍ آخر انسَلّ ( انسحب برفق وخفة ) من بينهم، ومضى خفيفاً مُسرعاً إلى بيته، وأسَرّ ( أمرها سرا ) لِجاريتهِ بأن تخرجَ له فرسه في غفلة من أعين الناس وأن تربطه له في بطن الوادي.
وأمر غلامه بأن يعد له سلاحه , وأن يخرج به من خلف البيوت حتى لا يراه أحد.. وأن يجعله في مكان قريب من الفرس..


* * *

- لبسَ سُراقة لامَتهُ ( درعه ) وتقلدَ سِلاحه، وامتطى صهوَة فرسهِ، وطفق يغذ ( يُسرع في السير ) السيرَ ليُدركَ محمداً قبلَ أن يأخُذه أحدٌ سواه ويظفرَ بجائزةِ قريشٍ.


* * *

- كان سُراقة بن مالكٍ فارساَ من فرسانِ قومه المعدودين، طويل القامة، عظيمَ الهامةِ، بصيراً باقتفاءِ الأثرِ، صبوراً على أهوالِ الطرقِ.
وكان إلى ذلك كله أريباً شاعراً... وكانتْ فرسُه من عتاقِ ( الخيل الأصيل الكريمة ) الخيْل.


* * *

- مَضى سُراقة يطوِي الأرضَ طيّاً، لكنه ما لبثَ أن عثرتْ به فَرسهُ وسقطَ عن صهوتِها ؛ فتشاءمَ من ذلك ، وقال: ما هذا؟!!.
تباً لك من فرسٍ، وعلا ظهرها غيرَ أنه لم يَمضِ بعيداً حتى عَثرتْ به مرةٌ أخرى فازداد تشاؤماً، وهمّ بالرجوع؛ِ فما ردّهُ عم همِّه إلا طمعهُ بالنوقِ المائةِ.


* * *

- لم يبتعِد سُراقة كثيراً عن مكان عثورِ فرسه حتى أبصرَ محمداً وصاحبيه فمد يدَه إلى قوسِهِ، لكن يَدَه جمدتْ في مكانها...
ذلك لأنّه رأى قوائِم فرسِه تسيخُ في الأرضِ ( تغوص في الأرض ) ، والدخانُ يَتصاعدُ من بين يديها، ويُغطي عينيهِ وعينيها...
فدفع الفرسَ فإذا هي قد رَسخَتْ ( ثبتت في الأرض ) في الأرضِ كأنما سمِّرت فيها بمسامير من حديد.
فالتفتَ إلى الرسولِ وصاحبه، وقال بصوتٍ ضارع: يا هذان ادعوا لي ربكما أن يُطلق قوائِم فرسي...
ولكما عليَّ أن أكفَّ عنكما. فدعا له الرسولُ، فأطلق اللهُ لهُ قوائمَ فرسه....
لكن أطماعَه ما لبثت أن تحركتْ من جديد، فدفعَ فرسه نحوهما فساخت قوائمها هذه المرة أكثر من ذي قبل.
فاستغاثت بهما، وقال: إليكما زادي ومتاعي وسلاحي فخُذاه، ولكما علي عهدُ الله أن أرُدَّ عنكما من ورائي من الناس ...
فقالا له: لا حاجَة لنا بِزادكَ ومتاعِك، ولكن رُدّ عنا الناس...
ثم دعا له الرسولُ فانطلقتْ فرسُه.
فلما همَّ بالعودةِ، ناداهُم قائلاً: تريثوا أكلمكم، فوالله لا يأتِيكم منّي شيءٌ تكرهونه.
فقالا له: ما تبتغي منا؟!
فقال: والله يا محمدُ إني لأعلمُ أنه سَيظهرُ دينُك، ويَعلو أمرك فعاهِدني إذا أتيتُكَ في ملكك أن تكرمني ، واكتب لي بذلك...
فأمر الرسولُ صلوات الله عليه الصديقَ فكتب له على لوحٍ من عظمٍ، ودفعه إليه..
ولما هم بالانصرافِ قال له النبيُّ عليه الصلاة والسلام: (وكيف بكَ يا سُراقة إذا لبستَ سواريْ كِسرى؟!)
فقال سراقة في دَهشة: كسرى بنُ هرمُز؟!!
فقال: ( نعم.... كسرى بنُ هرمز ).


* * *

- عاد سراقة أدراجه، فوجَدَ الناس قد أقبلوا ينشدون رسولَ الله صلوات الله عليه فقال لهم: ارجعوا ، فقد نَفضتُ الأرض نفضاً بحثاً عنه ( نظرت فيها شبرا شبرا ).
وأنتم لا تجهلوا مبلغَ بصري بالأثر، فرجعُوا.
ثم كتم خبرهُ مع محمدٍ وصاحبه حتى أيقنَ أنهما بَلغا المدينةَ وأصبحَا في مأمنٍ من عداون قريش، عند ذلك أذاعَه فلما سمع أبو جهلٍ بخبر سُراقة مع النبي عليه الصلاة والسلام وموقفه منه ؛ لامه على تخاذلِه وجُبنه وتفويته الفرصة...
فقال يُجيبه على ملامته:

أبا حَكم ، والله لو كنتَ شاهداً لِأمر جوادي إذ تسوخ قوائمهْ


علِمت ولم تَشكك بأنَّ محمداً رسولٌ ببرهانٍ ، فمَن ذا يُقاومه؟!!



* * *

- دارتِ الأيامُ دورتها...
فإذا بمُحمدٍ الذي خرجَ من مكة طريداً شريداً مُستتراً بجُنح الظلامِ يعود إليها سيداً فاتحاً تحفُّ به الألوفُ المؤلفةُ من بيض السيوفِ وسمر الرماح...
وإذا بزعماء قريشٍ الذين ملأوا الأرض عُنجهيةً وغطرسةً ( تكبرا وتجبرا وتطاولا ) يُقبلونَ عليه خائفين واجفين يسألونه الرأفة ويقولون: ماذا عسَاكَ تصنع بنا؟!!
فيقول لهم في سماحةِ الأنبياء: ( اذهبُوا فأنتمُ الطلقاء... )
عند ذلك أعَدَّ سراقة بن مالكٍ راحلتهُ، ومضى إلى رسول الله ليعلنَ إسلامه بين يديه ومعه العهد الذي كتبه له قبل عشرِ سنواتٍ.
قال سراقة: لقد أتيتُ النبي صلى الله عليه وسلم بالجِعرانةِ ( مكان بين مكة والطائف وهو إلى مكة أقرب )، فدخلتُ في كتيبتهِ من الأنصارِ، فجعلوا يقرعونني ( يضربونني ) بِكعوبِ الرماح ( مؤخرت الرماح ) ويقولون: إليكَ، إليكَ ( ابتعد، ابتعد )، ماذا تريد؟!
فما زلتُ أشق صفوفهم حتى غدوتَ قريباً من رسول الله، وهو على ناقته فرفعتُ يدي بالكتاب وقلت: يا رسول الله...
أنا سراقة بن مالكٍ،... وهذا كتابُك لي...
فقال الرسولُ عليه الصلاة والسلام: ( أدنُ مني يا سراقة أدنُ... هذا يومُ وفاءٍ وبرٍّ )
فأقبلتُ عليه وأعلنت إسلامي بين يديه.
ونلتُ من خيره وبرِّه....


* * *

- لم يمضِ على لقاءِ سراقة بن مالك لرسول الله صلى الله عليه وسلم غير بضعةِ أشهرٍ حتى اختار الله نبيه إلى جِوارِه....
فحزنَ عليه سُراقة أشد الحزن، وجعلَ يتراءى له ذلك اليومُ الذي همَّ فيه بقتله من أجل مائة ناقةٍ، وكيف أن نوق الدنيا كلها قد أصبحت اليوم لا تساوي عنده قلامةً ( القطعة الصغيرة التي تسقط في الظفر ) من ُظفر النبيِّ.
وجعل يُردد قولته له: ( كيف بِك يا سراقة إذا لِبستَ سواري كسرى؟! )
دون أن يخامرَه شك في أنه سيلبسُهما.


* * *

- ثم دارتِ الأيام دورتها كرةً أخرى وآل أمرُ المسلمين إلى الفاروقِ رضوانُ الله عليه.
وهبت جيوشُ المسلمين في عهدِه المبارك على مملكة فارس كما يهُبُّ الإعصار...
فطفقت تدكُّ الحصونَ، وتهزم الجيوشَ، وتهزُّ العروش وتحرز الغنائم حتى أدالَ ( أزالها وحولها إلى غيرهم ) الله يديها دَولة الأكاسرَة...
وفي ذاتِ يومٍ من أواخرِ أيامِ خلافة عمر قدمَ على المدينة رسُل سعدِ بن أبي وقاصٍ يبشرون خليفة المسلمين بالفَتح....
ويحملونَ إلى بيتِ مالِ المسلمين خمُس الفيءِ الذي غنِمه الغزاةُ في سبيل الله.
فلما وُضعتِ الغنائمُ بين يديْ عُمر نظرَ إليها في دهشةٍ....
فقد كان فيها تاجُ كِسرى المُرصعُ بالدُّرِّ....
وثيابه المنسوجة بخيوطِ الذهبِ...
ووشاحُه ( قلادة من نسيج يرصع بالجوهر ويشد بين الكتف وأسفل الظهر ) المنظومُ بالجوهر...
وسواراه اللذان لم ترَ العينُ مثلهما قط...
وما لا حَصرَ له من النفائِس الأخرى...
فجعل عمر يُقلبُ هذا الكنز الثمين بقضيبٍ كان في يده..
ثم التفت إلى من حَوله وقال: إن قوماً أدّوا هذا لأمناءُ...
فقال له عليُّ بن أبي طالب وكان حينئذٍ حاضراً: إنك عففتَ فعفتْ رعيتك يا أمير المؤمنين..
ولو رتعتَ لرتعوا ( لو أكلت لأكلوا )....
وهنا دعا الفاروقُ رضوان اللهِ عليه سراقة بن مالكٍ، فألبسهُ قميصَ كسرَى وسراويله وقِباءه ( الثوب ) وخُفّيه ...
وقلدَه سيفه ومنطقَته ( حزام يشد على الوسط )...
ووضع على رأسِه تاجَه...
وألَبسهُ سواريهِ.... نعم سِواريه...
عند ذلك هتفَ المسلمونَ: الله أكبر... الله أكبر.... الله أكبر...
ثم التفت عمرُ إلى سراقة وقال: بَخٍ بَخٍ ( كلمة تقال عند التعجب من شيء أو الفخر به )....
أعَيرابيٌ ( تصغير أعرابي ) من بني مدلجٍ على رأسِه تاج كسرى... وفي يديه سوراه..!!
ثم رفعَ رأسَه إلى السماء وقال: اللهمَّ إنك منعتَ هذا المالَ رسولك وكان أحب إليك مني وأكرَم عليك.....
ومنعتهُ أبا بكرٍ وكان أحبَّ إليك منِّي وأكرم عليك...
وأعطيتنيه، فأعوذُ بك أن تكونَ قد أعطيتنيه لِتمكرَ بي ( لتعاقبني )....
ثم لم يقمْ من مجلسِه حتى قسمَه بينَ المسلمين.

svhri fk lhg; fk


الموضوع الأصلي: سراقه بن مالك || الكاتب: عابر الفيافي || المصدر: منتديات نور الاستقامة



توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس

كُتبَ بتاريخ : [ 11-21-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913

الامير المجهول غير متواجد حالياً



مشككوووووووووووووور والله يعطيك العافية

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 11-21-2010 ]
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
:: عــضــو  ذهبي ::
رقم العضوية : 190
تاريخ التسجيل : Nov 2010
مكان الإقامة : عـــمـــ الحبيـــبـــة ــــــان
عدد المشاركات : 1,343
عدد النقاط : 110

N@zwani.99 غير متواجد حالياً



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

توقيع :

رد مع اقتباس
كُتبَ بتاريخ : [ 02-03-2011 ]
 
 رقم المشاركة : ( 4 )
رقم العضوية : 448
تاريخ التسجيل : Feb 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 53
عدد النقاط : 10

maramlove غير متواجد حالياً



جزاك الله خير

في ميزان حسناتك

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مالك , بن , سراقه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإمام الصلت بن مالك الخروصي رحمه الله تعالى عابر الفيافي علماء وأئمة الإباضية 3 11-30-2010 06:37 PM
من يزيل همي غير مالك الروح الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 3 11-14-2010 03:48 AM
لماذا الرسول كان يبكي الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 4 05-22-2010 09:02 PM
لماذا الرسول كان يبكي؟؟؟؟؟؟؟ جنون نور الحوار العام 1 02-04-2010 09:45 PM


الساعة الآن 04:10 AM.