تنبيه هام |
الإهداءات |
العربية حل أسئلة المؤنس-حل أسئلة المفيد-شرح قصائد المؤنس-شرح المفيد-اختبارات لغة عربية-بحوث لغة عربية-شرح جميع قصائد الصف 5,6,7,8,9,10,11,12 |
| أدوات الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
| ||||||||||||||||
| ||||||||||||||||
في هذا الموضوع تجدون بعون الله عدة ملخصات لدروس المفيد والمؤنس في الردود، ولا تنسونا من صالح دعائكم المسند والمسند إليه المسند والمسند إليه.ppt - 2.2 Mb أسلوب الأغراء والتحذير أسلوب الأغراء والتحذير.ppt - 4.5 Mb lgowhj ,av,phj hglcks ,hgltd] << ggeNkd uav lld.hj hglcks uav ,hgltd] الموضوع الأصلي: ملخصات وشروحات المؤنس والمفيد ,, للثآني عشر || الكاتب: الامير المجهول || المصدر: منتديات نور الاستقامة
|
| رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||
|
منقول | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||||||||||||
|
تحليل نص : الخيل والليل للمتنبي . (1-2) حب المتنبي لسيف الدولة . واحر : الواو : حرف ندبة حر : لهيب واحتراق . قلباه : قلبت ياء المتكلم ألفا وزيدت عليها الهاء وتسمى هاء السكت فأصلها واقلبي. شبم : بارد سقم : عليل غير صحيح مريض عنده : في رأيه · يصرخ من احتراق قلبه بينما الأمير بارد القلب . أكتم : أخفي وأبالغ في الكتمان برى : أضعف وأنحل و أهزل تدعي : تتظاهر وتزعم الأمم : جمع معرف يدل على كثرة المنافقين الشرح : يصيح الشاعرفي مطلع القصيدة معلنا احتراق قلبه حبا لسيف الدولة الذي جمدت عاطفته وقلبه بارد لا يشعر به والذي يرى أنه سبب ذبول جسمه وسوء حالته من المرض ويتعجب من استمراره في كتمان حبه الذي أضعف جسده بينما يتظاهر الآخرون بحبه رياءً ونفاقاً . فهو وأعداؤه يشتركان في حب سيف الدولة لكن حبه صادق وأمين وحبهم نفاق . الجماليات : القصيدة تجربة شعورية صادقة واحر قلباه : صرخة تجسد الألم فكأنه نار تحرق القلب فجاء صوته ممتدا كالأنين حر . شيم : طباق مالي : استفهام غرضه التعجب أكتم وتدعي : طباق أكتم : فعل مضارع يفيد التجديد قد برى : تفيد التحقيق والتوكيد برى : توحي بالهزال (3-6) عتاب بدل الحب أو عتاب صديق محب لصديقه . يا أعدل : نداء للعتاب فيك الخصام : أنت سبب النزاع بيني وبين أعدائي وأنت الخصم والحكم : أنت خصمي في القضية لانحيازك لأعدائي والحكم : أنت القاضي الذي سيحكم ( الحكم غير عادل ) أعيذها : أنزهها وأحصنها ورم : انتفاخ ناظره : عينه الظلم : الظلمات ( م ) ظلمة أي أنزهك أن تخدع في الأمور كمن يرى المنفوخ فيضنه سميناً . يعاتب سيف الدولة عتابا يدل على الحب فيصفه بأنه يعدل مع الجميع إلا معه فهو موضوع النزاع والخصم والحكم في نفس الوقت ويناشده ألا يخطئ الرأي . وألا ينخدع بالمنافقين فيظن إدعائهم حباً صادقاً فيكون مثله كمثل الذي يرى المنفوخ فيحسبه سميناً .قوي العضلات فما فائدة العين إن لم تفرق بين النور والظلام ؟ الجماليات : يا اعدل الناس إلا : أسلوب نداء للعتاب قيك الخصام : أسلوب قصر وطريقته تقديم الخبر شبه الجملة على المبتدأ المعرفة ويفيد التوكيد وتخصيص الحكم الخصم والحكم : طباق شحم ورم : طباق وما انتفاع أخي الدنيا بناظره : أسلوب استفهام غرضه النفي وهو عتاب الأنوار والظلمة : طباق تحسب الشحم : تشبيه ضمني قد فهمناه ضمنا دون تصريح أن الذي يخطئ في رأيه يكمن يرى الورم فيحسبه شحما فيه إيحاء بظلم سيف الدولة . في البيت السادس الجمع : إشارة إلى الحساد ومن يجتمع في مجلس سيف الدولة . بأنني : توكيد خير : أفضل سيعلم : السين للإستقبال الشرح :. يؤكد الشاعر لسيف الدولة بأنه سيعلم بصور حيله بأنه أفضل من سارت به قدمه لحضور مجلس سيف الدولة ومدحه ممن يخطون به من المنافقين والمداحين . (7-10) فخر الشاعر بالشعر والشجاعة والفروسية صمم : عدم السمع البيداء : الصحراء ج بيد القرطاس : الورقة أو الصفحة التي يكتب عليها جمع قراطيس الفلوات : القفار الصحاري مفرد فلاة القور : القارة : وهي الأرض ذات الحجارة السوداء والقور : أصاغر الجبال الأكم : تل مرتفع أعلى المكان ومفرده أكمة الشرح : يفخر الشاعر بقدرته في الشعر وشهرته الأدبية فهو ذائع الصيت ينظر الأعمى إلى دربه ويسمع الأصم كلامه . ويفتخر بقدرته في الشعر فالشعر عنده سهل بسيط منقاد لا يحتاج إلى جهد كما عند غيره بينما الآخرون يجدون صعوبة واختلاف في تفسير معاني أشعاره . كما يفخر بشجاعته فهو فارس تعرفه الخيل وجرئ يقتحم في ظلام الليل ومقاتل بارع في استعمال السيف ضربا والرمح طعنا وهو يجيد التعبير لما يسطر قلمه في الصفحات . ويواصل افتخاره بالشجاعة والتي أكسبته الجرأة والقدرة على السفر وحيدا يصحب الوحش في الفلوات منفردا بقطعها مستأنسا بصحبة حيوانها حتى تعجب منه نجدها وغورها لكثرة ما تلقاه وحده فكيف لا يحظى بأعلى مكانه عند الأمير؟ . الجماليات : أنا الذي : يدل على الفخر البيت كله كناية عن قدرته الأدبية حتى يراه الأعمى أسمعت كلماتي : كناية عن قوة تأثير شعره حتى أسمعت الأصم ومقابلة بين الشطرين . الخيل والليل : جناس ناقص كناية عن الجرأة والشجاعة . البيداء تعرفني : س .م شبه البيداء بشخص يعرف الشاعر . الخيل والليل : كناية عن الجرأة والشجاعة وقدرته الأدبية والعلمية . (11-18) كبرياء وحكمة عزة نفس وكبرياء وحكمة يعز : يشتد ويشق وجداننا : إدراكنا عدم : فقدان والمراد لا قيمة له . أخلقنا : أجدرنا بتكرمة : جائزة وفوز أمم : بقرب سركم : أسعدكم حاسدنا : الواشي ألم : وجع كم : خبريه تطلبون : تبحثون يعجزكم : عدم الإستطاعة زان : هذان الزعنفة:اللئام السقاط من الناس ج زعانف وهو مأخوذ من زعنفة الجلد وهو ما تساقط من زوائد أو من زعانف السمك . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هذا عتابك : هذا عتابي لك مقه: محبة من الفعل ومق ضمن الدر : أودع فيه شر البلاد: اسم تفضيل كأنما أشر البلاد. ما يكسب الإنسان : مايناله. الشرح : يعود الشاعر إلى كبريائه مرة أخرى معلنا أنه يعز عليه فراق الأمير فكل شي بعده لا قيمة له فلو كنت تحبني حقا لأكرمتني لأنني جدير بحبك وجدير بتكريمك . إن سررتم بقول حاسدنا وطعنه فينا فقد رضينا بذلك إن كان لكم به سرور فإن جرحا يرضيكم لا نجد له ألما لأن كل سرورنا في سروكم ورضانا في رضاكم . كم تحاولون أن تجدوا لي عيبا تعيبونني وتتعلقون عليه وتعتذرون به في معاملتي فيعجزكم وجوده , وهذا الذي تفعلونه يكرهه الله وتكرهه الصفات العظيمة كالكرم ويأبى إلا أن تنصفوني وتكافؤ ني بالجميل وهذا تعنيف لسيف الدولة على إصغائه إلى الطاعنين والساعين للوشاية . إن بعد مابيني وبين النقصان والعيب كبعد الثريا من الشيب والهرم فكما لا يلحقها الشيب والهرم لا يلحقني العيب والنقصان . إن شر البلاد هي التي تخلو من صديق وأقبح مكسب لإنسان هو الذي يجلب عليه العار . يريد أن هبات سيف الدولة وإن كثرت مع جلالتها وسعتها لا تعادل تقصيره في حقة وإيثاره لحساده . يقول مخاطبا سيف الدولة هؤلاء السقاط من الشعراء بأي لفظ يقولون الشعر وهم ليسوا عربا لأنهم ليست لهم فصاحة العرب , ولا كلامهم أعجمي يفهمه الأعجام أي إنهم ليسوا شيئا. ويختم الأبيات معلنا أن حبه هو الذي دفعه إلى هذا العتاب الذي اشتمل على جواهر الكلام . يا من يعز : نداء دليل على الحب والتودد وجداننا ،عدم : طباق ما أخلقنا بتكرمة : أسلوب تعجب ما أبعد : تعجب العيب والنقصان : ترادف أنا الثريا : تشبيه بليغ والبيت كله تشبيه ضمني الشيب والهرم : ترادف شر البلاد : اسم تفصيل أشر بأي لفظ : استفهام غرضه التحقير عرب وعجم : طباق قد ضمن: توكيد الدر : س .ت شبه حسن نظمه للشعر بالدر. ويختم الشاعر الأبيات معلنا أن حبه هو الذي دفعه إلى هذا العتاب الذي اشتمل على جو اهر الكلام . لا تنسونا من خالص الدعاء تمت الاستعانة في التحليل بشرح البرقوقي وكتابا الأضواء , المعلم مع جهود المعلمات : · أ . حليمة بنت محمد بن خرباش الغيثي المعلمة الأولى بمدرسة تبوك · أ . ميثة بنت محمد بن خديم الجابري . معلمة في مدرسة المؤمنة . · أ . صفية بنت راشد بن سعيد الغيثي المعلمة الأولى بمدرسة حواء بنت يزيد . · أ . حمدة بنت محمد بن سيف الجابري معلمة بمدرسة حواء بنت يزيد . | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||||
|
| ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||||||||||||
|
كان الوداد في قمته والحب في أوجه بين ابن زيدون وولّادة , ولكن عهد السرور لم يطل , وأواصر الثقة لم تستمر فسرعان ما تغير قلب ولادة نحوه, وكانت بينهما جفوة وفراق وكان سببها فيما يرويه ناقد الأندلس ومؤرخها الأدبي ابن بسام أن ابن زيدون أشار- وعلى حين غفلة منه- ذات ليلة الى جاريتها السمراء( عتبة) أن تعيد له صوتاً غنته فأعجب به فظنت ولادة الأميرة أنه يميل الى الجارية ويغازلها من دونها فسرت في كيانها نار الغيرة, وغضبت غضباً شديداً وصرفته من مجلسها حزيناً كسيراً, ويميل بعض من كتب في الأدب الأندلسي الى أنه قد يكون الدور السياسي الخطير الذي قام به ابن زيدون في إزالة الخلافة الأموية وإسقاطها في الأندلس وإقامة دولة بني جهور على أنقاضها سبباً في القطيعة بين ابن زيدون وولادة فهي بنت خليفة أموي زالت دولته وسقطت رايته فجاءت الغيرة وحادثة الجارية تُذكي في نفسها شتى الوساوس نحوه. ويأبى القدر إلاأن يرمي شاعرنا ابن زيدون بسهم آخر, فإذا هو رهين السجن بفعل السياسة وأحابيلها, والوشاية وأحقادها يعاني في غياهبه مرارة الوحشة وألم البين الممض ومرارة الفراق المقض , ويندب حظه العاثر , فلا يجد له عزاء سوى الشعر فيناجيه ولاصاحباً سوى طيف »ولّادة« فيناغيه , ويتاح للشاعر الهرب من سجنه في قرطبة , فيذهب متخفياً الى الزهراء ليتوارى في نواحيها ,ويسلي القلب الكسير برؤية مافيها , فوافاها والربيع قد خلع عليها برده , ونثر سوسنه ووروده , وأترع جداولها, وأنطق بلابلها , فتشوق الى ولادة وحنّ الى لقائها , وتذكر الأيام الخوالي التي كانا يرتعان خلالها معاً في ربوع الزهراء الساحرة, فأرسل إليها رسالة يبثها مابه, ويعاتبها على إغفاله بعدأن أحكم القدر عليه رتاجه,وكانت الرسالة هذه القصيدة التي يقول فيها مخاطباً ولادة : إني ذكرتك بالزهراء مشتاقا والأفق طلق ووجه الأرض قد راقا وللنسيم اعتلال في أصائله كأنه رقّ لي فاعتل إشفاقا والروض عن مائه الفضي مبتسم كما شققت عن اللبات أطواقا يوم كأيام لذات لنا انصرمت بتنا لها حين نام الدهر سراقا نلهو بما يستميل العين من زهر جال الندى فيه حتى مال أعناقا كأن أعينه إذ عاينت أرقي بكت لما بي فجال الدمع رقراقا ورد تألق في ضاحي منابته فازداد منه الضحى في العين إشراقا الى أن يقول في نهاية القصيدة : فالآن أحمد ماكنا لعهدكم سلوتم وبقينا نحن عشاقا إن طبيعة الأندلس ساحرة خلابة, صادفت من ابن زيدون احساساً مشبوباً, وقلباً مفتوحاً, وعاطفة متوهجة , فافتتن بها أيما افتتان, وأذكى ولعه بها إنها ارتبطت بذكريات حبه أوثق ارتباط حيث كانت الكتف الحاني , والمخدع الدافئ , والملتقى الآمن , وفي ربوع الزهراء حيث ازدانت الطبيعة بالمروج الخضر والأزاهير المتفتحة البراعم , والأشجار المتشابكة الاغصان وتجلت السماء عن صفحة زرقاء الأديم يقف ابن زيدون في حال من اللوعة والأسى تستثير الإشفاق إنه طريد هارب من سجنه مفزع من شدة كربه , ناء عن بلده , تهب عليه نسمات الأصيل حزينة على مابه, راثية لحاله , في هذا الجو ينقدح زناد ذكرياته فيشرق خاطره بذكر( ولادة) ويضطرم قلبه شوقاً إليها ,وينعكس خاطره على مرآة الطبيعة من حوله . وهكذا أطلت الطبيعة بمظاهرها الماثلة الحاضرة, والمستدعاة المستحضرة تهيج في نفس ابن زيدون دفين الذكريات, وتثير فيها لواعج الشوق وكوامن الشجن فيحز ذلك في نفسه ويبعث الضيق والأسى في صدره , إذ ما الفائدة من ذكريات الأمس العِذاب وأمنياته الرطاب إذا كنّ يصطدمن بواقعه الأليم , ثم يعرب ابن زيدون عن مدى إخلاصه في حبه ووفائه لمحبوبته , فيذكر أن ذكرى الحبيب إذا خطرت على قلبه الخفاق ولم يستطع تدفق الشوق أن يحيل قلبه المستهام الى طائر يطير به الى محبوبته, فلا أذاق الله هذا القلب متعة الهدوء ونعمة السكينة وآلاء الاستقرار مادام أخلد الى الأرض ولم يطر الى محبوبته ومناه, ولو شاءت نسمات الصباح التي تسري نحو منازل الحبيب أن تحمل الشاعر على جناحها بدلاً من قلبه الذي هيض جناحه لما وجدت فيه ولادة غير فتى مدنف براه الوجد , وأضناه الهوى حتى ليستطيع النسيم حمله لو شاء وليته فعل , ليحقق المنى في اللقاء بمحبوبته التي ملكت عليه قلبه وعقله لخطر شأنها ونفاسة قيمتها ورفعة منزلتها وعلو مكانتها. ثم ماتلبث الأماني أن تشد الشاعر من جديد في ختام قصيدته الى تذكر عهد مضى استبقا فيه الى حيث الورد والأنس والبهجة أشواطاً كثيرة , ثم في النهاية يحمد ابن زيدون عهداً سلف, ويبدي على حاضره قلقاً وأسفاً أي أسف, لأنه يشهد سلوها ونسيانها , بينما هو باق على تولهه , وعشقه فيهتف قائلاً : فالآن أحمد ماكنا لعهدكم سلوتم وبقينا نحن عشاقا وهذه القصيدة صرخة لهيفة قد ارتفعت على جناح الطبيعة الى أفق وضيء لم نعهده في المشرق إذ ذاك , فيتضاءل جوارها أكثر ما نعهد من الوصف البصري والتصوير الحسي الذي يقف عند الجزئيات دون أن يفرغها الشاعر في روح كلي عام كما نجد في أكثر نماذج الشعرالعربي حول الطبيعة , أما هذه الرائعة لابن زيدون, فهي تجربة نفسية وحالة وجدانية متكاملة حققت معالم جديدة فقد كان من أجمل ما وفق إليه الشاعر أنه استطاع بتلقائية شاعرة وحضور عاطفي عجيب أن يشخص مظاهر الطبيعة ويخلع عليها الحياة وينفث فيها الإحساس ويلبسها الشعور فجعلها بشراً يتفاعلون مع ابن زيدون فيشاطرونه مشاعره وأحاسيسه ويقاسمونه أفراحه وأتراحه, وهكذا أحال ابن زيدون بحضوره العاطفي المتوهج وأسلوبه المجازي المبدع عناصر الطبيعة أشخاصاً ذوي عواطف إنسانية ومشاعر وجدانية يحنون عليه ويشاركونه تحمل مأساته مادام قد فقد الصاحب والنصير من بني الإنسان . | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
| رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||||||||||||
|
منقول | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للثآني , مميزات , المؤنس , عشر , والمفيد , وشروحات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|