سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (7): الشريعة (ج3) - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   قائمة الأعضاء   التقويم   البحث   مشاركات اليوم   اجعل كافة الأقسام مقروءة
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات


العودة   منتديات نور الاستقامة > الــنـــور الإسلامي > الـنور الإسلامي العــام

الـنور الإسلامي العــام [القرآن الكريم] [اناشيد اسلاميه صوتيه ومرئيه] [السيره النبويه] [اناشيد اطفال] [ثقافة إسلامية]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
افتراضي  سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (7): الشريعة (ج3)
كُتبَ بتاريخ: [ 07-05-2011 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية الامير المجهول
 
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
الامير المجهول غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913
قوة التقييم : الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع


سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (7): الشريعة (ج3)
الدكتور الشيخ كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام للسلطنة
جريدة عمان: الجمعة, 17 يونيو 2011
العلم فيها يدعو إلى الإيمان وإلى التزام الشرع الذي أنزله الله
منطلق الشريعة العلم:
الخاصية السادسة لهذه الشريعة فهي تلبسها بالعلم تأسيسا وقياما ودعوة وحياة، والادلة كثيرة جدا في كتاب الله عز وجل على أن هذه الدين وهذه الشريعة لا تقوم الا على العلم، وأن العلم فيها يدعو الى الايمان وإلى التزام هذا الشرع الذي انزله الله تبارك وتعالى، فهي صلة متداخلة متكاملة بين العلم والايمان والعلم والشرع، فالشرع يدعو إلى العلم ويحث عليه ويبين منزلته ومنزلة العلماء وهذا العلم يحقق الايمان ويبصر الناس بحقائق شريعتهم، وينور لهم بصائرهم، ويقيم لهم حياتهم على أسس واضحة من حقائق المعتقد والسلوك، والمبدأ والمصير, ولهذا نجد في نفس السياق بعد قوله تعالى (ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ، إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ، يقول سبحانه بعدها: (هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) هذا هو موضع العلم: بصائر للناس، هدى ورحمة، لقوم يوقنون، واما الآيات التي تتحدث عن العلم ومنزلة العلماء والفرق بين العلم والجهل، والآيات المشتملة على الدعوة الى التأمل والتفكر والنظر والتدبر وإعمال العقل فهي كثيرة في كتاب الله عز و جل، فلذلك لا بد لنا ان نعي ان شريعتنا تقوم على العلم وتدعو اليه وان حياتنا لا بد ايضا أن تتجاوب مع هذا الذي يدعونا اليه شرعنا، لاننا حينما نتحدث عن العلم لا نقصد به العلم الشرعي فقط، بل نقصد كل انواع العلوم والمعارف التي تنفع الناس وتحقق لهم مصالح وتخدم الانسانية جمعاء، وأعلى هذه العلوم منزلة واعظمها شرفا لا شك هو العلم الذي يبصر الانسان بكيفية عبادته لربه تبارك وتعالى وتوحيده وتنزيهه ونفي الاشباه والاضداد عنه سبحانه.
الشمول:
كذلك فإن من خصائص شريعتنا (الشمول)والشمول يظهر في تناولها لكل مفردات الحياة، فكما تُعلِّم هذه الشريعة الناس الطهارة فإنها تعلمهم الاخلاق وتعلمهم كيف يقيمون الحكم على اسس من الشورى والعدالة والمساواة وسلطة العدالة والنظام، (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وبهذا نفهم قول الحق جل وعلا (قل انني هداني ..العالمين) وشمول الشريعة يعني أنها عامة شاملة لكل الناس ايضا، وحينما نقول ان من خصائصها شمول كل الناس وان المخاطبين بها هم كل البشر فإن هذه ايضا ينبغي ان يذكرنا بما تنفيه عنا هذه الشريعة مما تعاني منه حضارات ونظم بشرية عديدة من عنصرية وطبقية وعصبية عرقية وإثنية مما تؤدي إلى الاستبداد والجور والطغيان، مثلما نجد ممن يرون انفسهم شعب الله المختار أو يرون انهم اهل السيادة والسلطة والتحكم في مصائر الشعوب أو أن دماءهم دماء مستمدة من الآلهة ...الخ، هذه الشريعة تنفي كل هذه الأنواع من العنصريات والعصبيات والطبقية، ولا تجعل لها وجودا ولا اعتبارا (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) وهذه من الخصائص التي ينبغي ان تدرس وتبحث لانها تقرب الناس الى هذا الدين وتبين لهم خصائصه التي تدعوهم بعد ذلك الى القناعة به والى اعتناقه والى الذود عنه مع نشره والدعوة اليه.
وهل يعني هذا الشمول ايضا طغيان جانب على آخر او غلبة جانب على ما سواه؟ هذا أيضا لا وجود له في شريعتنا، لأن من خصائصها انها متوازنة، ومعنى التوازن فيها انها توازن بين مطالب الروح ومطالب الجسد، وأنها تلبي حاجات العقل وحاجات الوجدان، كما تملأ العاطفة وتشبع فراغ الروح، انها تدعو الى السعي في هذه الارض وإلى العمل وعمارة الأرض وإصلاحها وتنهى عن الفساد فيها، كل ذلك في تشريعات متزنة يسيرة لا حرج فيها ولا مشقة، ولا عسر ولا غموض، ويمكننا ان نستشهد لهذه الحقيقة بقول الله تعالى (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ).
عالمية:
والخاصية التالية لما سبق ذكره هو كونها عالمية الطابع والمضمون والخطاب، وهذا من خصائصها الهامة التي تثبت من عدة وجوه، إذ عندما نتحدث عن الشريعة فإما ان ننظر الى خصائصها مما ورد فيها في ذاتها او باعتبار مصدرها الذي هو الحق تبارك وتعالى او باعتبار مبلغها الذي هو رسولنا الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم، ومن كل هذه الوجوه هي شريعة عالمية، فرسولنا بعث ليكون رسولا للناس كافة (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) فإذن دعوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم دعوة عالمية، مما يعني بالضرورة ان يكون ما يدعو اليه ايضا صالحا لخطاب الناس جميعا، وأنه يتناول كل بني البشر، ولذلك نجد الخطاب في القرآن الكريم (يَا أَيُّهَا النَّاسُ) و (يَا بَنِي آدَمَ) ونجد ايضا خطابا للمؤمنين – كل المؤمنين، لكن على المسلمين اليوم أن يتقنوا هذه الخاصية وأن يعرفوا كيف ينتفعون بها التزاما اولا ودعوة للغير اليها ثانيا. وهنا يجب أن ننبه إلى أنه لا ينبغي لنا ان نظن أن كل هذه الخصائص والمزايا هي شيء آخر غير الشريعة أو أنها صفات خارجة عن مضمونها أو نتكلف في إعمال عقولنا بعمق وبتدبر مبالغ فيه حتى نتملى بهذه المعاني، فليس الامر كذلك، بل هذه الصفات مصاحبة لذات الشريعة ملازمة لمضمونها، ظاهرة بينة في كل أصولها وقواعدها وفروعها، لذلك قلت في اول الامر تصوروا ان لو كانت حياة المسلمين اليوم دون شريعتهم! او كان وجود هذه الانسانية دون شريعة الاسلام! كيف يمكن ان يكون الحال؟
لا حرج فيها:
ومن خصائصها التي لا بد ايضا ان نعيها انها شريعة لا حرج فيها، تقوم على التيسير ورفع المشقة والحرج عن الناس بنص الكتاب العزيز (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) وحينما يقول (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا) (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ).
ومن الخصائص الهامة التي نفهمها من الآيات التي تعرضت لذكر الشريعة صراحة ومن عموم ما امرنا به ربنا جل وعلا أو نهانا عنه في كتابه العزيز او ما خاطبنا به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم انها شريعة واسعة متجددة، نامية الفروع باسقة الأغصان، ومكمن مرونتها وسعتها واستيعابها لكل جديد هو ما فيها من مبادئ كلية وقواعد عامة ومفاهيم كبرى، وهذه هي التي يفرع ويبنى عليها ما يحتاج اليه الناس في واقع حياتهم المتجدد ليستنبط العلماء ما فيه صلاح احوال الناس في الدنيا و الآخرة. فإذن السعة والتجديد من الصفات الملازمة لهذه الشريعة لا يمكن لها ان تجمد في قوالب معينة او ان تتوقف في وقت من الاوقات فلا تستوعب مشكلات الناس، وان حصل ذلك فانما هو بتقصير المسلمين انفسهم، بتقصير علماء المسلمين او بابتعاد الناس عن العودة الى شريعتهم.
وهذه هي القضية التي دعتنا الى ان نتحدث عن هذا الموضوع القيم، فان فقدان المسلمين لثقتهم في شريعتهم كارثة كبرى قد تؤدي إلى العزوف عنها وإلى تلمس الحلول واستجدائها من غيرها، ومن أهم الأسباب المؤدية إلى ذلك طغيان الجهل في المجتمعات، أو تخاذل العلماء عن أداء دورهم، أو محاربة الشريعة من ذوي الأطماع والأمراض، لكن حينما يتمكن اهل العلم من تقريب الشريعة للناس بإعطائهم حلول مشكلاتهم وايجاد الوسائل النافعة الصالحة لاقامة حياتهم على اسس من الرحمة والعدل والشورى والمساواة امام القضاء وغير ذلك من القواعد الكلية التي يشتمل عليها ديننا ويجدون عقولا واعية لهذا الخطاب وقلوبا متشوقة لما فيه خلاصها ونجاتها فلا شك ان هذا هو الذي يؤدي بعد ذلك الى فاعلية الشريعة في واقع حياة الناس، لان الشريعة لم يرد لها ان تكون نظريات تملأ بها بطون الكتب أو أن نتلوها في كتاب الله عز و جل وفي سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام، وإنما اريد لها ان تكون فاعلة في واقع حياة الناس، وكل ما تقدم من معانيها وخصائصها يؤكد ويستدعي بالضرورة ان تكون موجهة لحيا البشر متناولة بالعلاج النافع لقضاياهم ولمشكلاتهم.
تكامل مكوناتها:
أما الخاصية الاخيرة التي يمكن لنا ان نستنبطها مما استعرضناه من آيات فهو تكامل مكونات هذه الشريعة، وهذه مسألة ايضا لا بد ان نقف عندها ونتأملها تأملا واعيا، لان بعض الناس يجتزئ من هذه الشريعة قضايا بأعيانها ويبعد او يغفل النظر عن باقي مكونات هذه الشريعة، فإذا به يجد مدخلا لطرح الشبهات واثارة الشكوك والريب حولها، وللأسف فإننا لا ننتهي نحن في ردنا على هذه الاباطيل والشبهات لهذه الخاصية فننساق للدفاع وللتبرير وأحيانا لتطويع الادلة ولي اعناقها لنعلن براءتنا من الشبه والأباطيل المنسوبة إلى شريعتنا، فإذا ما تحدثنا على سبيل المثال عن قضية المرأة ومنزلة المرأة ومكانتها فتأتينا بعض الشبهات حول حقوق الميراث على سبيل المثال فتثار شبهات حول هذه القضية فننبري نحن للدفاع عنها مجتزئين ايضا موضوع الميراث او المسألة المالية من مجموع نظام هذه الشريعة والمنهاج الذي نسير عليه، حينما نتناول مثلا قضية اجتماعية فإن بعض الناس ينسى ان هذا التقسيم انما هو للتبسيط والتفهيم والتقريب لكنه لا يعني انبتات هذه الجوانب عن النظم الاقتصادية وعن تشريعات الحكم والسياسة ولا يعني انقطاعها عن عقيدة الايمان بالله واليوم الآخر، فلا بد ان تعالج في ضوء هذه المنظومة المتكاملة ولذلك فإن بعض الناس حينما يأتي الى مسألة قانون العقوبات او التشريعات الجنائية في الاسلام سيتصور ان في ذلك قسوة وعنفا، بينما الحقيقة أنه ينظر الى جانب مجتزء مبتور من هذه الشريعة، ولا تصح المعالجة والرد دون النظر الى تكامل سائر مكونات هذه الشريعة ضمن هذا النظام الذي وجد فيه هذا التشريع الخاص، وهذا ما نحتاج اليه اليوم ايضا في كثير - كما قلت– من كتاباتنا وما نطرحه في خطابنا الاسلامي عموما في وسائل الاعلام المتنوعة المختلفة لا يصح ان نظل ايضا منساقين وراء بتر مكونات هذه الشريعة بعضها عن بعض، نعم هناك حكم ومقاصد في خصوص التشريعات جميعا لكنها ايضا لا تنفك عن عموم الحكم والمقاصد المصاحبة لعموم هذه الشريعة.
هكذا استعرضنا باختصار شديد ما يتصل بالشريعة محاولة منا لفهمها ولتدبر معانيها وللتعرف على خصائصها وكل ذلك انما نريد منه بعد التدبر والفهم ان تعود لنا عزتنا وثقتنا في شريعتنا وان نسعى عاملين بما اكرمنا به الله سبحانه وتعالى مبتغين ما فيه رضاه ومصوبين انظارنا نحو الحياة الآخرة ومؤثرين ما عند الله عز و جل على متاع الدنيا وان نسير في هدى وفي نور من العلم والبصيرة التي ارادها لنا ربنا عز وجل حتى نكون فعلا منتسبين انتسابا صحيحا الى هذه الشريعة الغراء والى هذه الحنيفية السمحاء.

sgsgm Yavhrhj lk hgjtsdv hgl,q,ud (7): hgavdum ([3) 7 lk hgl,q,ud hgjtsdv hgsvdum hga,vn [3 sgsgm Yavhrhj





توقيع :

إنا لأهل العدل والتقدم ::: إنا لأصحاب الصراط القيم
الدين ما دنّا بلا توهم ::: الحق فينا الحق غير أطسم
يا جاهلا بأمرنا لا تغشم ::: توسمن أو سل أولي التوسم


]

رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
7 , من , الموضوعي , التفسير , السريعة , الشورى , ج3 , سلسلة , إشراقات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (8): الحرية (ج1) الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 0 07-05-2011 09:35 AM
سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (6): الشريعة (ج2) الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 0 07-05-2011 09:32 AM
سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (5): الشريعة (ج1) الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 0 07-05-2011 09:31 AM
سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (2): الشورى (ج2) الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 0 07-05-2011 09:26 AM
سلسلة إشراقات من التفسير الموضوعي (1): الشورى (ج1) الامير المجهول الـنور الإسلامي العــام 0 07-05-2011 09:24 AM


الساعة الآن 06:42 PM.