خلق القرآن الكريم - منتديات نور الاستقامة
  التعليمـــات   الاتصالات والمجموعات   التقويم   مشاركات اليوم   البحث
أخواني وأخواتي..ننبه وبشدة ضرورة عدم وضع أية صور نسائية أو مخلة بالآداب أو مخالفة للدين الإسلامي الحنيف,,,ولا أية مواضيع أو ملفات تحتوي على ملفات موسيقية أو أغاني أو ماشابهها.وننوه أيضاَ على أن الرسائل الخاصة مراقبة,فأي مراسلات بين الأعضاء بغرض فاسد سيتم حظر أصحابها,.ويرجى التعاون.وشكراً تنبيه هام


** " ( فعاليات المنتدى ) " **

حملة نور الاستقامة

حلقات سؤال أهل الذكر

مجلة مقتطفات

درس قريات المركزي

مجلات نور الاستقامة



الإهداءات



المكتبة الإسلامية الشاملة [كتب] [فلاشات] [الدفاع عن الحق] [مقالات] [منشورات]


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
افتراضي  خلق القرآن الكريم
كُتبَ بتاريخ: [ 06-14-2013 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية عابر الفيافي
 
عابر الفيافي غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363
قوة التقييم : عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز عابر الفيافي قمة التميز


الدليل على خلق القرآن
ملخص درس العقيدة للشيخ خالد العبدلي

الدليل:
(اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) [سورة الزمر:62]

فهذا القُرَآنُ "شيء" كما بينهُ اللهُ تعالى:

(وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) [سورة اﻷنعام:91]
يتبينُ لنا من هذهِ الآيةِ أن القرآنَ الكريمَ هو "شيءٌ"
ومن الغَريبِ أن بعضهم يقولُ أن اللهَ أيضاً "شيءٌ" ويَستدلون بقولهِ تعالى:
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهَ)[سورة اﻷنعام:19]
فنقولُ لهم أن القرآنَ ليسَ ذات اللهِ ولا صفة من صفاتهِ ولا جزءًا من صفاته كما بينا ذلك سابقا.

وهنا نسألهم هل اللهُ "شيءٌ"؟ يقولون : نعم.
وهلْ أوجدهُ أحدٌ؟ الجواب/ لا.
والقرآنُ الكريمُ "شيءٌ" هلْ أوجدهُ أحدٌ؟
الجواب/ نعم، أوجدهُ اللهُ تعالى.
إذنْ بما أن القرآنَ ليس صفةً ولا جزءًا من صفاتهِ فهو داخلٌ في عُمومِ الآية (اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) فهو شيء-أي القران-.
واعترضوا تلبيساً على عامةِ الناسِ بأن كلَ "شيء" لا تفيدُ العُمومَ مثل قولهِ تعالى على لِسَان سُليمان عليهِ السلام:
(وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ) [سورة النمل : 16]
وقوله تعالى عن ملكة سبأ:
(إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ) [سورة النمل:23]
وكذلك قوله تعالى عن الريح:
(تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لَا يُرَىٰ إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ) [سورة اﻷحقاف:25
فيقولونَ نحنُ نعلمُ أن سليمانَ وملكةَ سبأ لم يُؤْتَوا كلَ شيءٍ معِ أن الآية تقولُ (كل شيء )وكذلك الريحُ لم تُدمرْ كلَ شيءٍ بصَريحِ قولهِ تعالى في بقَاءِ مسَاكنَهُم، فقَالُوا القرآن "شيء" لكن لم يخلقه الله ولم يدخلْ في عُمومِ الآية (اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ).

وفي الحَقيقةِ هذا تلْبيسٌ على العِوامِ لأن العَاميِّ عندما يسمعُ شُبهاتهم يقولُ فعلا هذا صحيحٌ��
مع أن هؤلاءِ الذين يطلقون الشبهات قدْ وصلُوا إلى الغرقِ ويحاولونَ التشبثَ بأيِ شيءٍ للنجاةِ ولوْ بخيطِ عنكبوتٍ��
هنا سيتبين الفرق بما يتشبثونَ بهِ!
☜(إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [سورة البقرة:20]
مثال : (فلان من الناس عنده كل شيء)، (الرئيس مهيمن على كل شيء في الدولة)، (الله عنده كل شيء)

فهنا تَعرفونَأن الآيات التي يَسْتدلونَ بها هي عن مخلوقات، وأما الآيات التي نستدلُ بها نحنُ فهي المتعلقةُ بصفاتِ اللهِ.
ففي صفاتِ اللهِ لا يمكنُ أن يتخلّفَ شيءٌ في حقِ صفاته، أما في صفاتِ المخلوقات يمكنُ أن يتخلّفَ شيءٌ عنها.
بمعنى عندما نقول (إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فهنا صفة الله القدرة يستحيل أن نقولَ أن اللهَ لا يقدر على كل شيء�� لأن صفات الله فيها الكمالُ المطلقُ بعكسِ البشر ففيهم النقصُ
بمعنى إذا قلنا "فلان عنده كل شيء" فهنا نستطيع أن نقول أن فلان ليس عنده كل شيء.
ولو تتبعت أخي الكريم في كلمة "شيء" في القرآن الكريم تجدها إما متعلقة بصفة من صفات الله وإما تجدها متعلقة بصفات المخلوقين.
والعجيب والغريب أن البعض منهم يقولون أن القرآن لا خالق ولا مخلوق.
فتفطن أخي المسلم وانتبه لعقيدتك السليمة من شبه المخالفين.
وأعتذر إليكم عن عدم تلخيص الدرس بالكامل
وللتفاصيل الواضحة المفصلة نترجاكم الأسبوع القادم يوم الأربعاء الساعة 5:00 م. مع الشيخ خالد العبدلي في إيجاد أدلة خلق القرآن الكريم.

كتبه لكم/
��زكريا العامري��
قضية "خلق القرآن وقِدَمه"

��1. مخلوق هو من الفعل "خَلَقَ" أي أوجده بعد أن لم يكن.
فكلمة مخلوق معناها محدث، وعكسها أزلي أو قديم.
القرآن إما محدث"مخلوق" أو أزلي"قديم".

��2. اختلف المسلمون هل القرآن موجود منذ اﻷزل"أزلي" أم غير موجود منذ اﻷزل"مخلوق".
اﻹباضية يقولون أن القرآن مخلوق"مُحدَث".
وأهل السنة يقولون أن القرآن أزلي"قديم".
يقول ابن تيميه في قصيدته "يا سائلي":
وأقرُّ بالقرآن ما جاءت به
آياته فهو "القديم" المُنزَلُ.
لكن ابن تيمية هو أول من وافقنا في هذا القول وإن كان لم يصرح بعد أن تراجع عن القول بقدم القرآن.

��3. اﻹباضية وأهل السنة متفقون على أن القرآن مُنَزّل.

��4. اﻹباضية تقول أن القرآن هو كلام الله.
فمخلوق لا تعني أن له مادة أو خلقة.
ففي المعاجم مخلوق أي مُحدَث.

��5. لقد وصف الله كتابه بأنه محدث فقال: "وما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث"

��6. سبب قول أهل السنة بأن القرآن أزلي هو الخلط بين صفة الكلام لله اﻷزلية، وبين كلام الله الذي قاله.
فقد خلط أهل السنة بين "الصفة" و "أثر الصفة".
وقد ذكر الله في كتابه عن آثار الصفة صفة الرحمة التي هي أزلية فقال: "فانظر إلى آثار رحمة الله كيف يحيي الأرض بعد موتها" وآثار صفة الرحمة هي غير أزلية التي منها إحياء الأرض بعد موتها.

��7. صفات الله أزلية ومنها صفة الكلام فهي أيضا أزلية أي أنه متكلم منذ اﻷزل فليس بأخرس.
وكل صفة أزلية لها آثار ونعرف من خلال ذلك اﻷثر أن لله تلك الصفة.
وأثر الصفة محدث ليس بأزلي.
فمثلا: صفة الخلق أزلية أي أن الله هو الخالق منذ اﻷزل ولو لم يخلق بعد.
وأثرها :هو كل ما خلقه الله من سماوت وأرض وكائنات. وهذه اﻵثار مخلوقة.
وكذلك صفة الكلام أزلية أي أنه متكلم منذ اﻷزل فليس بأخرس.
وأثر صفة الكلام :هو كل ما قاله الله من كلام كالتوراة والزبور واﻹنجيل والقرآن وتكليمه موسى وكل كلام يقوله متى يشاء.
وجميع هذا الكلام محدث أي مخلوق ليس بأزلي فلم يكن موجودا قبل أن يتكلم الله به.

��8. الله وحده هو اﻷزلي. وصفاته هي عين ذاته متصف بها منذ اﻷزل. فهو واحد في ذاته وصفاته. ولا أزلي سواه. والقرآن ليس صفة من صفات الله وإنما هو كلامه المنزل.

��9. إذا كان القرآن أزليا ﻷنه كلام الله، فهل الزبور أزلي فهو أيضا كلام الله؟
وهل اﻹنجيل أزلي فهو كلام الله؟
وهل التوراة أزلية فهي كلام الله؟
وكل هذه الكتب هي غير الله. فكم أزليا غير الله؟

��10. القول بتعدد القدماء هو قول فلاسفة اليونان.

��11. عندما نقول بأن كلام الله مخلوق وكلام البشر مخلوق فلا يعني أنه يوجد شبه بينهما.
فهل نشبه جبريل بإبليس عندما نقول بأنهما مخلوقان؟!
فإذا كان يقال: كلام الملوك ملوك الكلام وهم بشر.
فكيف بكلام ملك الملوك ورب اﻷرباب؟! فلا يقارن كلامه بكلام.
فكلام الكامل كامل وكلام الناقص ناقص.
"لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه"

��12. لا تشابه بين القرآن وبقية المخلوقات إلا من حيث أنهما غير أزليين لذلك تشابهت التسمية، لأن القرآن هو أثر "صفة الكلام" أما باقي المخلوقات فهي أثر "صفة الخلق" فلا مقارنة بين الأثرين ويتفقان على أنهما أوجدا بعد أن لم يكونا، فاتفقا في هذا النعت "مخلوق"، لأن مخلوق معناها الإيجاد بعد أن لم يكن أو الإيجاد بعد عدم.

��13. اﻹحتجاج بآية "ألا له الخلق واﻷمر" على أزلية القرآن وأن القرآن هو أمر وليس خلق فالعطف للتغاير.
الجواب: هذا اﻹحتجاج ناتج عن فهم خاطئ لمعنى "اﻷمر". فاﻷمر هنا ليس الذي هو ضد النهي وجمعه اﻷوامر. بل اﻷمر هنا بمعنى الحُكم وجمعه اﻷمور.فمعنى "ألا له الخلق واﻷمر" أي ألا له الخلق والحكم، فالله ما خلق الخلق وتركه.
كما أن العطف لا يقتضي التغاير دائما بل أحيانا يقتضي التخصيص مثل قوله تعالى: "حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى" فخص الصلاة الوسطى في المحافظة مع أنها من جنس الصلوات المعطوفة عليها.

وكذلك "الرحمن. علم القرآن" فتعليم الله القرآن لا ينافي حدوث القرآن، فقد علم الله البيان. أليس البيان مخلوقا؟.

��14. أول من قال بأن كلام الله غير مخلوق هو يوحنا الدمشقي النصراني.
قال للمسلمين في الشام: هل تقولون بأن عيسى كلمة من ربه أوحاها إلى مريم وروح منه؟
قال المسلمون: نعم
قال يوحنا الدمشقي: وكلمة الله غير مخلوقة، إذن عيسى غير مخلوق.

فهو سبب القول بأن كلام الله غير مخلوق.
فقد نشرها في الشام بين المسلمين ليثبت بها ألوهية المسيح عيسى بن مريم عليه السلام وأنه كلمة من الله غير مخلوقة.
الفروق على من زعم أن القرآن غير مخلوق

بسم الله الرحمن الرحيم

نحن نعلم أن كل كائن مخلوق،،لا يوجد خالق سوى الله جل جلاله،، والقرآن كائن بعد أن لم يكن،، فهو حادث ،، وحدوثه يؤذن بمخلوقيته إذ كل حادث لا بد له من محدث أحدثه وإلا لجاز حدوث الحوادث بنفسها، وذلك عين المحال، لأنه يقضي ببطلان الألوهية
��������������
الله أخرج القرآن من العدم إلى الوجود
قال تعالى: "خالق كل شي".
وقال: "وخلق كل شي فقدره تقديرا".
ولا ريب أن القرآن من جملة الأشياء، إذا هو مخلوق

ومن الأدلة على خلق القرآن:

أن الله وصفه بأنه محدث في قوله: "ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون".
وقوله: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" وغيرها من الآيات،،
 ولا ريب أن المحدث يستحيل قدمه؛ لأن الحدوث والقدم صفتان متضادتان، فالمحدث: ما كان بعد أن لم يكن، ولابد له من محدث أحدثه، ومع إجماع العقلاء أن ما كان محدثا لابد من محدث أحدثه، أي أخرجه من العدم إلى الوجود وهذا هو عين الخلق
⚪⚪⚪⚪⚪⚪⚪
أيضا من الأدلة
قول الله تعالى: "إنا جعلناه قرآنا عربيا".
وقوله تعالى: "ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا".
 فإن الجعل هنا بمعنى التصيير وهذا دليل على خلقه
⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫
وأيضا من الأدلة
قوله تعالى: "كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير".
وقوله تعالى: "ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم".
 فإن الإحكام والتفصيل كل منهما فعل لله تعالى وقع به، والإحكام والتفصيل دليل على حدوثه
��������������
أما القول بأن القرآن منزل استدلالا
بقوله تعالى: "إنا أنزلناه في ليلة مباركة".
وقوله تعالى: "إنا أنزلناه في ليلة القدر".
وقوله تعالى: "وهذا ذكر مبارك أنزلناه".
 قلنا إن صفة الإنزال لا تتنافى مع الخلق بل هو دليل على خلقه لأن الإنزال نقل من مكان إلى مكان، وفي هذه الحالة لا تكون إلا في المخلوق
��������������
وإذا أخذنا بهذه الأدلة فإنه وجب علينا القول بعدم خلق الماء والحديد وبهيمة الأنعام لأنه وصف كل منها بأنه منزل!!
يقول الله تعالى: "وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به" الأنفال.
وقوله تعالى: "وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد" الحديد.
وقوله تعالى: "وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج"الزمر
⚪⚪⚪⚪⚪⚪⚪
وهنا لدينا العديد من الإلزامات التي تقتضي بالقول أن القرآن غير مخلوق

ضد المخلوق هو خالق أي«قديم» وإذا لم يكن مخلوق فهو قديم..

إذا كان القرآن قديما فهو صفة لله، وأنتم تزعمون أن الله في السماء والقرآن بين أيدينا فهل نقول مسكنا بصفة من صفات الله..

ثم إن كنتم تزعمون أنه صفة لله فما قولكم إذا أحد أحرق القرأن، هل أحرقت صفة الله؟؟

ثم إن القول بقدم القرآن وأنه صفة لله، فهذا يتيح فرصة للنصارى بأن يثبتوا ألوهية المسيح، فقد يقول قائل منهم إذا كنتم تقولون إن القرآن صفة لله وهو غير الله، فكذلك نحن نقول إن المسيح كلمة الله فالمسيح صفة من صفات الله مثل القرآن، وبما أن القرآن منفصل عن الله ويعتبر صفة له، فكذلك المسيح، فما قولكم؟؟!

ثم إنه يترتب علينا من القول بقدم القرآن وأنه صفة لله، أن نسأل أنفسنا هل القرآن هو الله أم غير الله فإن كان غير الله، فقد انفصلت الصفة عن الموصوف،إذًا فالموصوف سيكون فاقدا لتلك الصفة،،
��������������������
��وداء هذه الأمة ليس له دواء
إلا بالرجوع إلى عقيدة القرآن��
عقيدة أهل الحق والاستقامة

�� معآ لعقيدة صافية��

مجموعة الحــ ــوارات للحق
عبر الواتساب
✍لابـــ الهنائي ـــن  ✍
... نور دربك  وبلغ غيرك...
القول بأن القرآن كلام الله ، نعم فهو كلام الله الدال على أن الله تعالى متكلم فالقرآن هنا أثر من آثار هذه الصفة..فهل يصح القول بأن القرآن غير مخلوق؟!!


القول بأن الإنسان خَلْقُ الله، نعم فهو خلق الله الدال على أن الله تعالى خالق فالإنسان هنا أثر من آثار هذه صفة..فهل يصح القول بأن الإنسان غير مخلوق؟؟!!


القول بأن الأموال رزق الله ، نعم فهو رزق الله الدال على أن الله تعالى رازق فالأموال هنا أثر من آثار هذه الصفة..فهل يصح القول بأن الرزق غير مخلوق؟؟!!


القول بأن السماوات والأرض ملك الله، نقول نعم هن ملك الله تعالى الدالة على أنه مالك فالسماوات والأرض هنا أثر من آثار هذه الصفة ..فهل يصح القول بأن السماوات والأرض غير مخلوقات؟؟

ogr hgrvNk hg;vdl hg;vdl


الموضوع الأصلي: خلق القرآن الكريم || الكاتب: عابر الفيافي || المصدر: منتديات نور الاستقامة



توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن , الكريم , خلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإعجاز القرآني الامير المجهول الإسلامية 0 10-06-2011 06:30 AM
الموسوعه من السؤال والجواب ف الثقافه الاسلاميه cdabra الـنور الإسلامي العــام 0 02-24-2011 07:53 AM
سؤال أهل الذكر 17 من ربيع الثاني 1425هـ ،6/6/2004م-- الموضوع : القرآن الكريم والصيف جنون حلقات سؤال أهل الذكر 0 02-19-2011 05:14 PM
بعض الحقائق عن القران الكريم عابر الفيافي الـنور الإسلامي العــام 2 02-03-2011 01:46 AM
تفسير سورة الفاتحة (القرطبي) الامير المجهول علوم القرآن الكريم 0 12-31-2010 08:29 PM


الساعة الآن 03:21 AM.