منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - تفسير سورة يوسف ص 11 (الجلالين)
عرض مشاركة واحدة
افتراضي  تفسير سورة يوسف ص 11 (الجلالين)
كُتبَ بتاريخ: [ 07-10-2011 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية الامير المجهول
 
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
الامير المجهول غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913
قوة التقييم : الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع


79 - (قال معاذ الله) نصب على المصدر حذف فعله وأضيف إلى المفعول أي نعوذ بالله من (أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده) لم يقل من سرق تحرزاً من الكذب (إنا إذاً) إن أخذنا غيره (لظالمون)
80 - (فلما استيأسوا) يئسوا (منه خلصوا) اعتزلوا (نجيَّاً) مصدر يصلح للواحد وغيره ، أي يناجي بعضهم بعضاً (قال كبيرهم) سِنّاً : روبيل أو رأياً : يهوذا (ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقاً) عهداً (من الله) في أخيكم (ومن قبل ما) زائدة (فرطتم في يوسف) وقيل ما مصدرية مبتدأ خبره من قبل (فلن أبرح) أفارق (الأرض) أرض مصر (حتى يأذن لي أبي) بالعودة إليه (أو يحكم الله لي) بخلاص أخي (وهو خير الحاكمين) أعدلهم
81 - (ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق وما شهدنا) عليه (إلا بما علمنا) تيقَّنا من مشاهدة الصاع في رحله (وما كنا للغيب) لما غاب عنا حين إعطاء الموثق (حافظين) ولو علمنا أنه يسرق لم نأخذه
82 - (واسأل القرية التي كنا فيها) هي مصر ، أي ارسل إلى أهلها فاسألهم (والعير) أي أصحاب العير (التي أقبلنا فيها) وهم قوم كنعان (وإنا لصادقون) في قولنا فرجعوا إليه وقالوا له ذلك
83 - (قال بل سولت) زينت (لكم أنفسكم أمراً) ففعلتموه ، اتهمهم لما سبق منهم من أمر يوسف (فصبر جميل) صبري (عسى الله أن يأتيني بهم) بيوسف وأخويه (جميعاً إنه هو العليم) بحالي (الحكيم) في صنعه
84 - (وتولى عنهم) تاركاً خطابهم (وقال يا أسفى) الألف بدل من ياء الإضافة أي يا حزني (على يوسف وابيضت عيناه) انمحق سوادهما وبدل بياضاً من بكائه (من الحزن) عليه (فهو كظيم) مغموم مكروب لا يظهر كربه
85 - (قالوا تالله) لا (تفتأ) تزال (تذكر يوسف حتى تكون حرضاً) مشرفاً على الهلاك لطول مرضك وهو مصدر يستوي فيه الواحد وغيره (أو تكون من الهالكين) الموتى
86 - (قال) لهم (إنما أشكوا بثي) هو عظيم الحزن الذي لا يصبر عليه حتى يبث إلى الناس (وحزني إلى الله) لا إلى غيره فهو الذي تنفع الشكوى إليه (وأعلم من الله ما لا تعلمون) من أن رؤيا يوسف صدق وهو حي ، ثم قال

jtsdv s,vm d,st w 11 (hg[ghgdk) hg[ghgdk jtsdv d,st w





توقيع :

إنا لأهل العدل والتقدم ::: إنا لأصحاب الصراط القيم
الدين ما دنّا بلا توهم ::: الحق فينا الحق غير أطسم
يا جاهلا بأمرنا لا تغشم ::: توسمن أو سل أولي التوسم


]

رد مع اقتباس