منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - الاباضية في ميدان الحق
عرض مشاركة واحدة
كُتبَ بتاريخ : [ 01-13-2011 ]
 
 رقم المشاركة : ( 8 )
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913

الامير المجهول غير متواجد حالياً



أبو المظفر الأسفراييني والإباضية
qمن علماء القرن الخامس الهجري ، كتب عن الفرق الإسلامية في كتابه " التبصير " والقارئ لهذا الكتاب يلاحظ أنه صورة من كتاب البغدادي في عنفه وتهجمه على الفرق الإسلامية .
ويلاحظ انسياقه خلف الكتاب السابقين بنقل أكاذيب من غير تمحيص ، وقد لاحظ محقق الكتاب محمد الكوثر ملاحظتين هي العنف وعدم عزو الأقوال .
v فذكر عن الإباضية أنهم يستبيحون دماء مخالفيهم في العلانية ،وأنهم يستحلون بعض غنائم مخالفيهم ويحرمون بعضها فيستحلون السلاح والخيل وقد ذكر الفرق السابقة التي نسبها الأشعري إلى الإباضية وكذلك البغدادي وعقائدهم الفاسدة 0
v وقد عرض لمسرحية بيع الجارية التي استخرج منها أئمة فرق وتكفير ولكنه اختصرها 0
Ü وهذه كلها أكاذيب قيلت عن الاباضية وبينت سابقا كذبها ومخالفتها لما في كتب الاباضية القديمة والحديثة مما يدل أن المؤلف لم يثبت شيئا مما قاله وربما حقده وبغضه لهذه المذهب دفعه لذلك ، ولكن الله يقول :- "ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط و لا يجرمنكم شنآن قوم على إلا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون " المائدة 8
v وربما أنه جرى خلف السياسة حيث أننا نراه يتهجم تهجما شديدا على الفرق المعادية للظالمين ويفتخر بالملوك الظالمين مما يدل على أن الهوى يسوقه وليس الحق
ومن هنا تعرف أن الأهوا تقودهم للحق حين يروى
v يقول في كتابه "التبصير" ص 176(1) وهو يعد مآثر أهل السنة 0
وأما أنواع الاجتهادات الفعلية التي مدارها على أهل السنة والجماعة في بلاد الإسلام فمشهورة مذكورة مثل المساجد والرباطات المثبتة في بلاد أهل السنة ، إما في أيام بني أمية وإما في أيام بني العباس مثل مسجد دمشق المبني في أيام الوليد بن عبدالملك وكان سنيا قتل في أيامه ما شاء الله من الخوارج والروافض
Ü نستنتج من هذه الجمل ما يلي :-
(1) تمجيده للظلمة مما يؤكد اتباعه هواه .
(2) قوله :- " وكان سنيا قتل في أيامه ما شاء الله من الخوارج والروافض "
يدل دلالة واضحة بأن تسميه المذاهب الأربعة " أهل السنة " ليس نسبة إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم لأن الوليد توفي سنة 96 والمذاهب التي يطلق عليها لفظ أهل السنة لم توجد بعد فأبو حنيفة كان غلاما ومالك كان ابن سنة واحدة ، أما الشافعي وأحمد فلم يولدا بعد .
وليس قتل المسلمين اتباعا للسنة ،
أبو الفتح الشهر ستاني والإباضية
qكان من علماء النصف الأول من القرن السادس الهجري ويعتبر الكثيرون كتابه " الملل والنحل " من أهم المراجع ويعتمدون عليه كمصدر ثابت لا يناقش ، فلنرى هل استطاع تجنب الأخطاء الذي وقع فيها غيره ؟
v يقول في ص 6 : وشرطي على نفسي أن أورد مذهب كل فرقة على ما وجدته في كتبهم من غير تعصب لهم ولا كسر عليهم ، دون أن أبين صحيحه من فاسده وأعين حقه من باطلة 0
Ü وللأسف أنه لم يوف بشروطه ، يقول الشيخ علي يحيى معمر " ومن مقدمة الكتاب جرد سيفه وجعل ينظم صفوف الفرق ويصفها طوابير طويلة تمتد جذورها في أعماق التاريخ من عصره إلى عهد إبليس ، متخذة في كل عصر مظهرا مناسبا من موقف إبليس إلى موقف المشركين والمنافقين إلى موقف الفرق الضالة ، ويحاول ربط العلائق الوثيقة بين هذه الفرق الضالة وأسلافها في نظره من المنافقين أو الشياطين 0
Ü كما أنه لم يوف بشروطه في نقل عقائد المذاهب من كتبهم على الأقل بالنسبة للاباضية 0
v حيث قال في الجزء الأول ص 212 :
" إن عبدالله بن أباض خرج في عهد مروان بن محمد وقتل بثبالة ".
Ü وهذا خطأ لأن عبدالله بن أباض كان في زمن عبدالملك بن مروان ومكاتباته له موجودة ، وقد توفي في أواخر أيام عبدالملك 0
v وقد نسب إلى الإباضية ما قال به سابقوه من استحلال غنيمة السلاح ، وإن دار السلطان دار بغي وهذا لم يصح عن الإباضية كما بينت ذلك
Ü فعدم ذكر عقائد الاباضية الصحيحة وذكر ما تناقلته كتب المقالات دليل على أنه لم يرجع إلى كتب الإباضية . (1)
Ü ولكن الذي يستحق عليه الثناء أنه لم يذكر مسرحية الأمة وحسب الفرق المزعومة من الاباضية كالحفصية واليزيدية والحارثية فرقا مستقلة ، وهذا يعتبر في حد ذاته ردا على كتّاب المقالات 0




الأستاذ الغوابي والإباضية
qهو مؤلف كتاب " تاريخ الفرق الإسلامية " بذل في كتابته جهدا مشكورا ليظهر بمظهر الاعتدال وعدم التعصب وحاول جمع الفرق على صعيد المحبة ولكن بسبب اعتماده على كتب المقالات وثقته بهم لم يسلم من الانزلاقات ، فمعظم ما كتبه مجانب للواقع ، بل اعتمد في بعض الأحيان على المستشرقين وكان الأولى أن يتبع الحقيقة من أصولها فيكتب عن كل فرقة من كتبها .
حاول أن لا ينساق مع التيار وأن يعمل بوعي ولكن مصادره حيرته 0
v فعند عرضه لحركة الخوارج في التاريخ حسب مصادره السابقة ، ذكر أن أهل النهروان قتلوا جميعا ولم ينج منهم إلا تسعة أشخاص من أربعة آلاف وإن الأربعة آلاف لم يستطيعوا أن يقتلوا من عدوهم إلا تسعة أشخاص كأنهم مقيدون وأولئك التسعة تفرقوا في البلاد ولا شك على هذا الحال لا تقوم لهم قائمة 0
v ولكنه فوجئ وهو يستعرض أحداث التاريخ بأن العصر الأموي ابتدأ من معاوية كان مشحونا بحركة دائبة للخوارج فلم يظهر له كيف يربط الصلة ، فحاول أن يقدم حلا بأن يجعل المحكمة سلفا للخوارج ، ولكنه وجد أن المحكمة حسب مصادره انتهت في 37 هجري وحركة الخوارج بقيادة الأزارقة والنجدات بدأت في أربعة وستين للهجرة كما يرى الغوابي ، إذن هناك انفصام تأريخي عملي بين المحكمة والخوارج 0
v وعندما استعرض مبادئ الخوارج وأفكارهم وجد مصادره ترميهم بالشذوذ والتشدد وضئالة الفهم ، فلما استعرض فرقة الاباضية التي يعتبرها من الخوارج حسب مصادره لم يجد فيها تلك الصورة الشرسة البغيضة التي ترسم عن الخوارج فوقف وقفته الثانية من التأمل والتفكير ومصادره لا تقدم له الحل فوضع فرضية أن الخوارج هم سلف الاباضية ، والاباضية هم الخلف ، ثم جعل هذه الفرضية حقيقة بني عليها بحثه فيما بقي .
Ü وهذا مجانب للحقيقة من وجوه :-
(1) ليس للإباضية سلف وخلف فالإباضية مواقفهم ثابتة في الكتب التي ألفت منذ القرون الأولى والى يومنا هذا ، وسير الأئمة الذين بويعوا بالإمامة في عمان والمغرب والذين ذكرتهم سابقا موجودة وشاهدة بذلك 0
(2) تكاد تجمع كتب التاريخ أن نافع بن الأزرق هو الذي حكم بالشرك على مخالفيهم ، وأسقط عنهم حقوق المسلمين وكذلك تكاد تجمع على أن عبدالله بن أباض من أوائل من رد على نافع هذا رأيه 0
(3) إن سلف الاباضية هو جابر بن زيد وعبد الله بن إباض وجعفر بن السماك العبدي وصحار بن العباس العبدي وليس فوقهم إلا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم 0(1)
v ومن الانزلاقات التي أوقعته فيها مصادره هو متابعة تلك الأقوال المنسوبة إلى الإباضية ، فذكر نفس الفرق التي ذكرها من قبله وغيره وذكر الأقوال مثل جواز غنيمة السلاح 0
Ü وعلى كل حال فهو يشكر على محاولته اتباع الحقيقة وإن أبعدته عن ذلك مصادره 0
مع الأستاذ عبدالقادر شيبة الحمد

هو مؤلف كتاب " الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة " والكتاب مقرر على طلاب الشهادة العالية بكلتي الشريعة وأصول الدين والأستاذ مدرس بجامعة المدينة المنورة ، ويلقي دروسا في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم 0
كانت الظروف مهيأة له لو أراد أن يدعوا إلى وحدة الكلمة ولم الشمل وكان من اليسير عليه أن يتصل بعلماء الفرق وهم يتوافدون على مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيما يريد هو كتابته ولكن كراهيته للفرق المخالفة لمذهبه جعلته لا يعطيها اهتماما ، فرق الإباضية إلى سبع فرق وقال إن عبدالله بن أباض خرج زمن مروان بن محمد وأنه رجع إلى الثعالبة (1)
وهذه كلها غير صحيحة بينت عدم صحتها سابقا 0
v لخص مبادئ الإباضية في خمس نقاط بعضها غير صحيح ، وكأنّ الإباضية ليس لديهم من الدين إلا النزر اليسير .
Ü ولو ألقى نظرة بسيطة إلى تآليف الإباضية لوجد منها ما يصل إلى تسعين مجلد مثل قاموس الشريعة ومنها سبعون مجلد ومنها خمسون مجلد ومنها مخصصة في أصول الدين وبعضها في أصول الفقه 0
Ü ولكن ذكر هذه النقاط القليلة يشوه سمعة الإباضية .

مع عبد العزيز بن محمد عبد اللطيف

كاتب معاصر ألف كتيّبه الصغير المسمى " الإباضية " متضمنا 16 صفحة من الحجم الصغير ونشره في سنة 1412 هجري ، محشي بالتضليل ومخالفة الواقع سالكا طريق المغرورين بمذهبهم والذين لا يرون الحق إلا فيما قالوه وكأنه قرآن منزل وما عداه زيغ وضلال متهجمين على الفرق الإسلامية 0
v (1) يقول في ص5 " لا شك أن الإباضية شرذمة قليلون "
Ü ولسان حاله يقول " وإنهم لنا لغائضون " فنراه استخدم لهجة فرعون وهذا يكفي للرد عليه لأن القليلين هم قوم موسى والكثيرين هم قوم فرعون 0
v (2) وفي نفس الصفحة يقول :- " وأمر آخر جعلني أهتم بهم وهو دعوى علماء الإباضية أنهم ليسوا من الخوارج واتهامهم لكتّاب الفرق بالتحامل عليهم 0
Ü أما كون الإباضية ليسوا من الخوارج فسأوضح ذلك في باب " إلصاق الإباضية بالخوارج " وأما إن كان يريد تصديق كتّاب المقالات وتكذيب الإباضية فليأت بدليل على صدق ما قاله كتّاب المقالات ، وكتب الإباضية موجودة ، فليأت بالفرق التي ذكروها أو العقائد المنسوبة إلى الإباضية 0
v (3) وذكر في ص6 أنهم لا يريدون مناظرة مع الإباضية وقال: إن المناظرة توقع الناس في شكوك وشبهات 0
Ü صحيح ذلك ولكن هذه الشكوك ستقع ليس في الحق وإنما على المذهب الذي لا يسير على بينة واضحة ، فالحق ليس محتاجا إلى مناصرة بالإخفاء لأن الله تكفل بإحقاقه ، ولا يكون ذلك بإخافئه0
Ü وإذا كانت المناظرة لا تصلح لإظهار الحق فهل يظهر الحق بالافتراءات والتضليل المتتابع على المذاهب الأخرى من غير بينة بل بدعوى مجردة باتباع الحق من غير إيضاح والاعتماد على ما قيل على أن هذه الفرق ضالة وتلك على حق ، أو الاعتماد قول من قال أن الكثرة لا يمكن أن تكون على باطل غير متدبرا آيات القرآن التي تذم الكثرة وتمدح القلة والتي تعد بالعشرات 0
v (4) يقول في ص7 " أخبرني بعض الثقاة أن أحدا من طلبة العلم المغمورين من أبناء السنة قد ناقش المفتي الخليلي في بعض مسائل الاعتقاد وأدحض شبهه وأظهر الحق أمامه حتى بهت " 0
Ü

ربما هذا الطالب صار أعلم من الذي امتنعوا عن المناظرة وأنا لا أوبخ العلماء بل أحترمهم لعلمهم ولكن أوبخ من ينشر الكذب والافتراءات على العلماء بل على فرق إسلامية بأكملها ، وأقول له إننا لا نعمل في الخفاء فالله أمر بإظهار الدين وليس بإخفائه والدعوة مفتوحة لتظهر ما تقول 0 لو كان حقا صريحا ما تروجه ما كنت بالحق هيابا ومستترا
v (5) ويقول في ص7 أيضا فهم أصحاب عبدالله بن أباض الذي خرج أيام مروان بن محمد 0
Ü وقوله هذا يكذبه بنفسه ص13 حيث يقول " إن عبدالله بن إباض يعتبر نفسه امتدادا للمحكمة الأولى كما في الرسالة التي بعثها إلى عبدالملك بن مروان " ، فإذا كان خروجه زمن مروان بن محمد فكيف يبعث رسالة لمن كان قبله ؟!! .
v (6) ونراه في ص8 يعيش في ضلال قديم ، حيث ذكر الفرق المزعومة للاباضية الحفصية واليزيدية والحارثية وقد بينت كذب هذه الادعاءات وبين كذب نسبة هذه الفرق إلى الإباضية قبلي الشيخ علي يحيى معمّر في كتابه " الإباضية بين الفرق الإسلامية " ولكن أمثال هؤلاء لا يتحرّون الصدق وإنما يتحرون الكذب .
v (7) وقد قال في ص 10 " ويعطلون السنة النبوية ، بحديث جاء في مسند الإمام الربيع " إنكم ستختلفون من بعدي ، فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني " .
Ü إذا كان رد السنة النبوية على القرآن تعطيل فماذا يقول في قول عمر بن الخطاب في حديث فاطمة بنت قيس " لا أدع قول ربي لقول امرأة لا أدري أحفظت أم نسيت ، وعائشة أم المؤمنين في حديث عذاب الميت ببكاء أهله احتجت في رد الحديث بقوله تعالى " ولا تزر وازرة وزر أخرى " هل عطلا السنة ؟!!قال ابن القيم في "المنار المنبف" وللحديث الموضوع علامات منها مخالفة الحديث لصريح القرآن. (1) ويقول نور الدين السالمي في شرحه لهذا الحديث ( قوله " فماوافقه فعني" وهذا فيما وقع فيه الاختلاف بين الأمة بدليل قوله " إنكم ستختلفون من بعدي " أما المتفق عليه أنه عنه صلى الله عليه وسلم فلا يحتاج إلى عرض ، بل يجب العمل به وإن خالف ظاهر الكتاب ، لأنه إما ناسخ أو مخصص00 إلى آخره ) (1)
v (8) وفي ص 11 يقول " ويجهلون الأحاديث الصحيحة ويمتطون التأويل المتعسف فيحرفون الكلم عن مواضعه " ويحتج في ذلك بتفسير الشيخ سالم بن حمود السمائلي " يقول السمائلي " وحديث من قال لا إله إلا الله دخل الجنة وإن زنى وإن سرق) ثم تاب فالزنى والسرقة لا يمنعان دخول الجنة للتائب من الذنب فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له .
Ü وفي الحقيقة أن هذا التأويل الذي انتقده يتفق مع قول الله تعالى : " وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى " طه 82 وأين هذا المضلل من الأحاديث التي تتوعد من يأكل أموال الناس بالنار ولو كان قليلا ، فكيف أحد يسرق من أموال الناس ما يشاء ويدخل الجنة من غير توبة ؟!!
v (9) ويقول في صفحة 12 في رده على السمائلي " وقوله عن حديث من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة " إذا مات غير مقترف لإثم دخل الجنة " وصف هذا التأويل بأنه فاسد ومظلم .
Ü ولعل هذا المضلل يريد أن التأويل المشرق هو أن الشرك هو السبب الوحيد الذي يدخل النار متعاميا عن الآيات والأحاديث الكثيرة في الكبائر الأخرى التي تدخل النار .
(10) وفي ص 16 ينصح الإباضية أن يتجردوا بالدليل وأن يتخلوا عن ربقة التعصب والتقليد للآباء .
Ü إن التقليد الذي وصف به الإباضية ليس هو إلا تقليد لمن قالوا ذلك قبله ونقل أشياء لا حقيقة لها قيلت من ألف عام ، وإلا فليأتنا بمسألة واحدة عن الإباضية لا تستند إلى الكتاب والسنة .
Ü لا يزال الحق فينا مذهبا رضي الخصم علينا أم أبى

(1) كل ما نقلته عنه نقلا من كتاب الإباضية بين الفرق الإسلامية .مرجع سابق ص61_66

(1) أنظر الإباضية بين الفرق الإسلامية مرجع سابق ج1 ص 66_72

(1) نقلا من كتاب الاباضية بين الفرق الاسلامية مرجع سابق ج1 ص77 _ 96 بتصرف

(1) الإباضية بين الفرق الإسلامية ، مرجع سابق ، ص120

(1) نقلا من الربيع بن حبيب مكانته ومسنده ، الشيخ سعيد بن مبروك القنوبي ، ص 114

(1) شرح الجامع الصحيح نقلا من "الربيع بن حبيب " مرجع سابق ص116

رد مع اقتباس