منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - تفسير سورة مريم ص 8 (الجلالين)
عرض مشاركة واحدة
افتراضي  تفسير سورة مريم ص 8 (الجلالين)
كُتبَ بتاريخ: [ 10-19-2011 ]
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية الامير المجهول
 
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
الامير المجهول غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913
قوة التقييم : الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع الامير المجهول محبوب الجميع


77 - (أفرأيت الذي كفر بآياتنا) العاصي بن وائل (وقال) لخباب بن الأرث القائل له تبعث بعد الموت والمطالب له بمال (لأوتين) على تقدير البعث (مالا وولدا) فأقضيك
78 - (أطلع الغيب) أي أعلمه وأن يؤتى ما قاله واستغني بهمزة الاستفهام عن همزة الوصل فحذفت (أم اتخذ عند الرحمن عهدا) بأن يؤتى ما قاله
79 - (كلا) أي لا يؤتى ذلك (سنكتب) نأمر بكتب (ما يقول ونمد له من العذاب مدا) نزيده بذلك عذابا فوق عذاب كفره
80 - (ونرثه ما يقول) من المال والولد (ويأتينا) يوم القيامة (فردا) لا مال له ولا ولد
81 - (واتخذوا) أي كفار مكة (من دون الله) الأوثان (آلهة) يعبدونهم (ليكونوا لهم عزا) شفعاء عند الله بأن لا يعذبوا
82 - (كلا) أي لا مانع من عذابهم (سيكفرون) أي الآلهة (بعبادتهم) أي ينفونها كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون (ويكونون عليهم ضدا) اعوانا وأعداء
83 - (ألم تر أنا أرسلنا الشياطين) سلطناهم (على الكافرين تؤزهم) تهيجهم الى المعاصي (أزا)
84 - (فلا تعجل عليهم) بطلب العذاب (إنما نعد لهم) الأيام والليالي أو الأنفاس (عدا) إلى وقت عذابهم
85 - اذكر (يوم نحشر المتقين) بإيمانهم (إلى الرحمن وفدا) جمع وافد بمعنى راكب
86 - (ونسوق المجرمين) بكفرهم (إلى جهنم وردا) جمع وارد بمعنى ماش عطشان
87 - (لا يملكون) أي الناس (الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا) أي شهادة أن لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
88 - (وقالوا) أي اليهود والنصارى ومن زعم أن الملائكة بنات الله (اتخذ الرحمن ولدا) قال تعالى لهم
89 - (لقد جئتم شيئا إدا) أي منكرا عظيما
90 - (تكاد) بالتاء والياء (السماوات يتفطرن) بالنون وفي قراءة بالتاء وتشديد الطاء بالانشقاق (منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا) أي تنطبق عليهم من أجل
91 - (أن دعوا للرحمن ولدا)
92 - (وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا) أي ما يليق به ذلك
93 - (إن) أي ما (كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا) ذليلا خاضعا يوم القيامة منهم عزيز وعيسى
94 - (لقد أحصاهم وعدهم عدا) فلا يخفى عليه مبلغ جميعهم ولا واحد منهم
95 - (وكلهم آتيه يوم القيامة فردا) بلا مال ولا نصير يمنعه

jtsdv s,vm lvdl w 8 (hg[ghgdk) gv[g hg[ghgdk jtsdv w





توقيع :

إنا لأهل العدل والتقدم ::: إنا لأصحاب الصراط القيم
الدين ما دنّا بلا توهم ::: الحق فينا الحق غير أطسم
يا جاهلا بأمرنا لا تغشم ::: توسمن أو سل أولي التوسم


]

رد مع اقتباس