منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - حل انشطة الثقافة الاسلامية (الصف 12) الوحدة 1 و 2 و3 و4 من الفصل الأول
عرض مشاركة واحدة
كُتبَ بتاريخ : [ 09-16-2011 ]
 
 رقم المشاركة : ( 6 )
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363

عابر الفيافي غير متواجد حالياً



النشاط السادس عشر :
1- ناقش مع زملائك مراحل العلاج التي أشارت إليها الآية من سورة النساء .
2- استنتج مع مجموعة من زملائك فائدة إنهاء الآية بقوله تعالى : { إن الله كان عليا كبيرا }.
حل النشاط السادس عشر :
1.الاية تبين الحلول التي يجب أن يلجأ إليه الزوج إذا لحظ على زوجته مظاهر النشوز والعصيان ، وهذه الحلول هي :
أ.الوعظ : فعلى الزوج أن يبدء بالكلمة الطيبة فيعظ زوجته ويتفاهم معها ويصلح العلاقة بينه وبينها ، وأن يبذل من وقته وتفكيره للحديث معها بالطريقة المناسبة التي تعيد العلاقة بينهما إلى المودة و الرحمة .
ب?.الهجر في الفراش : وهذا مؤشر تفهم منه المرأة استعداد الرجل للتخلي عن أهم ثمرات الزوجية ، كما أن تجربة ابتعاد أحدهما عن الآخر قد تؤثر في تصرفاته فيراجع نفسه ويتبين خطأه .
ج?.الضرب : يفهم كثير من الناس أن الضرب حق مكتسب للرجل يلجأ إليه في كل الحالات في حين أنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يرفع يده على زوج قط ، بل وتعجب من أمر الرجال فقال : "علام يضرب أحدكم امرأته ! ولعله أن يضاجعها من آخر النهار أو آخر الليل " .
2. في ذلك تذكير للأزواج بقدرة الله تعالى ، فقدرته فوق كل قدرة ، وهو بالمرصاد لكل أحد يستعلي على امرأته ويذلها أو يهينها بغير حق .




النشاط الثامن عشر :
فكر مع زملائك في وضع تعريف للطلاق .
حل النشاط الثامن عشر :
الطلاق في الاصطلاح : هو حل رابطة الزوجية الصحيحة من جانب الزوج بلفظ مخصوص أو ما يقوم مقامه في الحال أو المآل .
فاللفظ المخصوص هو ما كان صريحا في الطلاق ، أو كناية عنه مما يحتاج إلى نية ، والذي يقوم مقامه الكتابة والإشارة ، والذي يحلها في الحال هو الطلاق البائن ، والذي يحلها في المآل هو الطلاق الرجعي .






النشاط الحادي والعشرون :
ما الحكمة من أن تتربص المرأة ثلاث حيضات بعد الطلاق ؟
حل النشاط الحادي والعشرين :
حكمة تشريع العدة :
1- التعرف على براءة الرحم لئلا تختلط الأنساب .
2- التنوية بعظم شأن الزواج وإعلام الناس بأنه أمر له خطره فهو يغاير سائر العقود لأنه عقد الحياة ، فكما أنه لا ينعقد صحيحا إلا بحضور شهود كذلك لا ينتهي بمجرد وجود الفرقة ، بل لا بد فيه من انتظار المرأة المدخول بها قبل الفراق مدة كافية ليتروى فيها كل من الزوجين ، أما الزوج فقد وقع الطلاق في ثورة غضب أو تسرع من غير روية مما قد يوقعه في ندم على ما فعل ، فجعل الشارع أمامه فسحة من الوقت يراجع فيها نفسه ليختار أوفق الأمرين له : تدارك ما وقع بإرجاع الحياة الزوجية أو المضي بالطلاق إلى مصيره المحتوم .
فإذا ما رجح عنده الندم أمكنه أن يرجعها إلى الزوجية بدون عقد ولا مهر أثناء فترة التربص إن كان الطلاق رجعيا ، أو بعقد ومهر جديدين أثناء العدة لا يزاحمه غيره في ذلك إن كان الطلاق بائن .
أما الزوجة المكلفة بالانتظار فهي أحوج ما يكون إليه للتروي والتبصر في إنشاء زوجية أخرى لأن عصمتها بيد زوجها ، فإذا تسرعت عقب الطلاق وأنشأت زوجية أخرى وظهر خطؤها عجزت عن مفارقة زوجها بخلاف الرجل فإن يستطيع التخلص من الزواج غير الملائم بما ملكه الشارع من حق الطلاق .











النشاط السادس عشر :
1- ناقش مع زملائك مراحل العلاج التي أشارت إليها الآية من سورة النساء .
2- استنتج مع مجموعة من زملائك فائدة إنهاء الآية بقوله تعالى : { إن الله كان عليا كبيرا }.
حل النشاط السادس عشر :
1.الاية تبين الحلول التي يجب أن يلجأ إليه الزوج إذا لحظ على زوجته مظاهر النشوز والعصيان ، وهذه الحلول هي :
أ.الوعظ : فعلى الزوج أن يبدء بالكلمة الطيبة فيعظ زوجته ويتفاهم معها ويصلح العلاقة بينه وبينها ، وأن يبذل من وقته وتفكيره للحديث معها بالطريقة المناسبة التي تعيد العلاقة بينهما إلى المودة و الرحمة .
ب?.الهجر في الفراش : وهذا مؤشر تفهم منه المرأة استعداد الرجل للتخلي عن أهم ثمرات الزوجية ، كما أن تجربة ابتعاد أحدهما عن الآخر قد تؤثر في تصرفاته فيراجع نفسه ويتبين خطأه .
ج?.الضرب : يفهم كثير من الناس أن الضرب حق مكتسب للرجل يلجأ إليه في كل الحالات في حين أنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يرفع يده على زوج قط ، بل وتعجب من أمر الرجال فقال : "علام يضرب أحدكم امرأته ! ولعله أن يضاجعها من آخر النهار أو آخر الليل " .
2. في ذلك تذكير للأزواج بقدرة الله تعالى ، فقدرته فوق كل قدرة ، وهو بالمرصاد لكل أحد يستعلي على امرأته ويذلها أو يهينها بغير حق .




النشاط الثامن عشر :
فكر مع زملائك في وضع تعريف للطلاق .
حل النشاط الثامن عشر :
الطلاق في الاصطلاح : هو حل رابطة الزوجية الصحيحة من جانب الزوج بلفظ مخصوص أو ما يقوم مقامه في الحال أو المآل .
فاللفظ المخصوص هو ما كان صريحا في الطلاق ، أو كناية عنه مما يحتاج إلى نية ، والذي يقوم مقامه الكتابة والإشارة ، والذي يحلها في الحال هو الطلاق البائن ، والذي يحلها في المآل هو الطلاق الرجعي .




توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس