منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - اللمعة المرضية من أشعة الاباضية
عرض مشاركة واحدة
كُتبَ بتاريخ : [ 01-17-2011 ]
 
 رقم المشاركة : ( 4 )
::الـمـشـرف العـام::
::مستشار المنتدى::
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : عمان
عدد المشاركات : 7,603
عدد النقاط : 913

الامير المجهول غير متواجد حالياً



أبو عبيده عن جابر ويذكر الحديث ولقد استقصى الاختلاف الذي في الإمام في قوله أني جاعلك لناس إمام فذكر مقالة الرافضو والغالية وذكر مقالات النكار وغيرهم من جميع الفرق ولعمري أن فيه علوماً جمه أ هـ كلامه وكاتب العدل والإنصاف في أصول الفقه لأبي يعقوب الوارجلاني أيضاً وهو ثلاثة أجزاء في مجلد ضخم أوسع فيه المجال وأشبع فيه المقال وكتاب الدليل والبرهان في أصول الدين لأبي يعقوب أيضاً وهو ثلاثة أجزاء أيضاً غير أنه يجعل في مجلد واحد وكتاب الإمام العادل سعيد بن عبدالله بن محمد ابن محبوب رضي الله عنهم أجمعين وكتاب الضياء لأبي إبراهيم سلمة بن مسلم الصحاري العوتبي في أربعة وعشرين مجلد أجمع فيه أصول الشرع وفروعه وكتاب الفاية تأليف محمد بن موسى الكندي في أحد وخمسين جلداً وكتاب جلاء البصاير في الزهد والمواعظ لمحمد بن موسى ايضاً وكتاب بيان الشرع تأليف أبي عبدالله محمد أبن إبراهيم بن سليمان في أثنين وسبعين جلداً ويقال أنه في ثلاثة وسبعين جلداً وانه ذهب منه جلد في الزكاة فأبدله بعض العلماء من يعده وهو أيضاً جامع لأصول الشرع وفروعه وأنه لكتاب ظاهر البركة عم نفعه الآفاق ومنه جلد في الزكاة فأبدله بعض العلماء من بعده وهو أيضاً جامع لأصول الشرع وفروعه وأنه لكتاب ظاهر البركة عم نفعه الآفاق ومنه أستمد أهل الوفاق ولمؤلفة أيضاً القصيدة المعروفة بالنعمة وهي رجز في أصول الشرع وفروعه وهي طويلة جداً وله أيضاً رسائل آخر وله القصيدة المعروفة بالعبيرية في وصف الجنة أعتنى بشرحها جماعة آخرهم أمامنا القطب متعنا الله بحياته وشرحه أبسط وأكثرها تحقيقاً وكتاب المصتف تأليف أحمد بن عبدالله بن موسى الكندي في أحد وأربعين جلداً ويقال أن صاحب الكفاية وصاحب بيان الشرع وصاحب المصنف كانوا بني عم قال بعض من جاء من بعدهم ووجدت أن مؤلف بيان الشرع قبل صاحب الكفاية وصاحب المصنف كانوا بني عم قال بعض من جاء من بعدهم ووجدت أن مؤلف بيان الشرع قبل صاحب الكفاية وصاحب الكفاية قبل صاحب المصنف ومؤلف بيان الشرع محمد بن إبراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله ابن المقداد الكندي السمدي ومؤلف الكفاية محمد بن موسى ابن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي ومؤلف المصنف أحمد بن عبدالله بن موسى بن سليمان ابن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي السمدي النزوي وكتاب التخصيص في الولاية والبراءة وتخصيص الآيات الواردة في ذلك وهو لأبي بكر أحمد بن عبدالله صاحب المصنف وكتاب الجوهري المقتصر لصاحب المصنف أيضاً ألفه في أصول الكلام سماه بذلك لأن السبب في تأليفه الكلام في قسمة الجوهر الفرد وكتاب الاهتداء له أيضا صنفه في افتراق أهل عُمان إلى نزوانية ورستاقية وأطال فيه الإحتجاج بين الفريقين وركبه على قواعد مبتكرة وفروع معتبرة وأوسع فيه المجال وأطال فيه الجدال وكتاب التسهيل في الفرائض له أيضاً وهو في حجم صغير وكتاب سيرة البررة له أيضا ألفه في النحو ويذكر في بعض مؤلفاته أن له كتاب الذخيرة ولم نقف عليه ولا ندري في ذا ألفه غير أنه يحيل إليه معاني غريبة ويذكر أنه الفه لصحابنا من أهل حضرموت وكتاب التاج لعثمان ابي عبدالله الأصم العقري النزوي في أحد وخمسين جلدا وله أيضاً كتاب النور في علم الكلام وكتاب البصيرة في الأديان له أيضاً ووجدت أن له كتاباً في الأحكام وأن له كتاب الأنوار في الأصول وكتاب الاستقامة لمفتى الأمة ومنفذها من الظلمة أبي سعيد محمد بن سعيد الكدمي رضي الله عنه ألفه في الرد على من خالف سيرة السلف في الحكم على بعض الخارجين في زمان الإمام الصلت بن مالك وأوسع فيه القول حتى خرج عن المقصود وصار كتابا مستقلا في أصول الدين تحتار فيه الأفكار وتقتصر عن درك كنه الأنظار فصار بركة عامة ونعمة خاصة بأهل الاستقامة وقد أطبق المشايخ قديماً وحديثاً على الثناء عليه مع ما فيه من طول غير أنه تحت ذلك الطول فوائد وتحت كل حرف فرائد فأبقوه على حاله كلما تحرك متحرك للاختصار قعدت به همته بعد النظر فهو كرامة لمؤلفه ونعمة على إتباعه وكتاب المعتبر لأبي سعيد أيضا أعتبر فيه الآثار وتعقب به جامع بن جعفر ففصل المجملات وأوضح المشكلات والموجود منه اليوم جلدان أحدهما في الأصول والآخر في الطهارات ومنهم من يجعله جلداً واحدً ضخماً ويقال أنه في تسعة أجزاء والله أعلم بصحة ذلك وكتاب الجامع المفيد من جوابات أبي سعيد ايضاً وهو في جلدين كبارا وكاتب زيادات الإشراف لأبي سعيد أيضا وذلك أنه تعقب كتاب الإشراف لأبي بكر محمد بن إبراهيم المشهور بأبن المنذر النيسابوري المتوفي في سنة ثلاثمائة وسبعة عشر سن جمع فيه مذاهب الأمة وتعقبه أبو سعيد في كل مسألة ذكرها فصحح وضعف وقرب وبعد وكتاب الجامع المشهور بجامع ابن جعفر لأبي جابر محمد بن جعفر الأزكوي في ثلاث مجلدات وفيه زيادات أبي الحواري وغيره من العلماء كأبن المسبح جلعوا زياداتهم في حكم الحواشي وهو كتاب مبارك نافع الخاصة والعامة وكتاب الجامع المعروف بجامع أبي محمد عبدالله بن محمد بن بركة البهلوي السليمي وضع فيه المسائل بأدلتها وصدر بأبواب في أصول الفقه ثم ذكرها بعد ذلك أبواب الفروع وكتاب الشرح لجامع بن جعفر لأبي محمد أيضا وكتاب التقييد لأبي محمد وكتاب الموازنة له أيضاً ألفه في أقوال من خالفه بأقوال من ضل من الأمم وله ايضاً كتاب المبتدأ وكتاب التعارف وكتاب الأقليد وله أيضاً رسائل كتاب جامع أبي صفرة من الكتب القديمة جداً لم نظفر بنسخة منه وكتاب الأصغر كذلك لم نجده أيضاً وكتاب الأكلة وحقائق الأدلة لنجاد بن موسى المنجي وجدت أنه في خمسة أجزاء ولم أجد منه إلا جزءا واحد جمع فيه بين أصول الفقه وأصول الدين وحقق فيه مباحث علم الكلام وله أيضاً الإرشاد في الأصول وله أيضاً كتاب الحوالة وله السيرة المعروفة بسيرة نجاد في الرد على المخالفين وجامع أبي علي موسى بن علي قاضي المصر وقدوة المسلمين في دينهم وكتاب الإيضاح للقاضي سعيد ابن قريش وهو ثلاث مجلدات وكتاب الإيضاح أيضاً لأبي زكريا يحيى بن سعيد الهجاري في أحكام القضاء وما يحتاج إليها أظنه في جلدين وقفت على مجلد منه وكتاب الإيضاح أيضاً لأبي ساكن عامر بن علي الشماخي المغربي في أربع مجلدات وهو كتاب في غاية الحسن رد فيه الفروع إلى الأصول وعليه حواشي عن أبي سته وغيره من المتأخرين وله أيضاً العقيدة المعروفة بالديانات وأختصره الشيخ عبدالعزيز بن إبراهيم وزاد عليه كتبا وسمى الجميع كتاب النيل وكتاب قواعد الإسلام للشيخ إسماعيل بن موسى الجيطالي وهو في غاية الحسن أيضاً وللمتأخرين عليه حواشي وإختصار وله أيضاً كتاب القناطرة في وصف طريق الآخرة في ثلاث مجلدات وله أيضاً شرح نونية أبي نصر فتح بن نوح في أصول الدين في ثلاث مجلدات وله أيضاً كتاب الفرائض المشهور وعليه حاشية لبعض المحققين وله أيضاً مناسك الحج وكتاب أبي مسألة لأحمد بن محمد بن بكر المغربي في الديان والأحكام مختصراً أسماه بذلك لأن

رد مع اقتباس