منتديات نور الاستقامة - عرض مشاركة واحدة - الجزء السادس-فتاوى التفسير
عرض مشاركة واحدة
كُتبَ بتاريخ : [ 03-23-2011 ]
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة : في قلوب الناس
عدد المشاركات : 8,917
عدد النقاط : 363

عابر الفيافي غير متواجد حالياً




استخدام الاستعارة التخييلية في القرآن

السؤال :
قوله تعالى { كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران }(1) قال صاحب الكشاف هذا ورد على ما تعتقده العرب أن الجن تستهوى الإنسان والغيلان تستولى عليه، كيف يرد القرآن ويخبر ويشبه بما لا حقيقة له وهذا على سبيل الكشف .
الجواب :
الغرض من التشبيه رسوخ المعنى في ذهن السامع على الوجه المطلوب سواء كان للمشبه به حقيقة أم خيال، ومن التخييل الاستعارة التخييلية وللعرب في ذلك فنون ومنه قول امرئ القيس : كأنياب أغوال ومنه :

أعلام ياقوت نشرن


على رماح من زبرجد


وليس للأغوال أنياب بل لا وجود للأغوال أصلا وإنما هو محض الخيال وكذلك لا يوجد أعلام ياقوت على الوصف المذكور والقرآن جمع أساليب البلاغة ومن ذلك قوله تعالى { طلعها كأنه رؤوس
الشياطين }
(2) فافهم ذلك كله والسلام عليك والعلم عند الله .
تفسير آية غير المدخول بها، وآية من يئسن من المحيض

السؤال :
قوله تعالى : { يا أيها الذين أمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا }(1) وقوله تعالى : { واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن }(2) . أهذا متعلق بالأول . أفتنا .
الجواب :
الآيتان في سورتين كل واحدة منهما مستقلة عن الأخرى، فالأولى في سورة الأحزاب ومعناها عدم لزوم العدة إن طلق قبل المس، وأنه يجب عليه أن يمتعها وذلك أن يعطيها نصف الصداق إذا كان قد سمّى لها صداقاً، وإن لم يسم فيدفع إليها شيئا غير محدود على الموسع قدره وعلى المقتر قدره وذلك في مقابلة نصف الصداق لو سمّى لها صداقاً .
وأمَّا الآية الثانية ففي سورة الطلاق ومعناها في عدة المؤيسة من الحيض أن عدتها ثلاثة أشهر وذلك في مقابلة ثلاث حيض من اللواتي يحضن وقوله { إن ارتبتم } أي إن شككتم في عدتهن ولم تعرفوا عدتهن فهذا حكمهن وقوله { واللائي لم يحضن } مبتدأ محذوف الخبر ومعناه : واللائي لم يحضن كذلك أي عدتهن مثل اللائي يئسن من المحيض، والمراد باللائي لم يحضن هُنّ اللواتي لم يطرقهن الحيض رأساً، وهذا مجمع عليه ومثله اللواتي انقطع عنهن الحيض بسبب من الأسباب غير الحمل فإن عدة الحامل وضع حملها والله أعلم .

حذف البسملة من براءة وتكرارها في النمل

السؤال :
سورة براءة قال السَّائِل : ما سبب حذف البسملة منها ولم وقع في سورة النمل بسملتان افتنا في الوجهين والسلام عليك ؟
الجواب :
أما براءة فإنّها آية غضب على الكفار والبسملة آية رحمة والرحمة لا تناسب الغضب، فنزلت السورة بدون بسملة .
وأمَّا البسملة الثانية في سورة النمل فإنها حكاية عن كتاب سليمان عليه السلام إذ كذلك كتبه { إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلوا عليَّ وأتوني مسلمين }(1) وكانت كتب الأنبياء اختصاراً والله أعلم .

تفسير { لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون }

السؤال :
تفسير قول الله تعالى : { لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم }(1) { وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت }(2) أهذا الرزق أمر بإنفاقه كله أم يمسك منه ؟ أفتنا ولك عظيم الثواب إن شاء الله تعالى .
الجواب :
في الآيات حث على الإنفاق ويدخل تحت ذلك الإنفاق الواجب والمندوب، فمن الواجب إخراج الزكاة ونفقة الزوجات والأولاد وصلة الرحم وإكرام الضيف وإعانة المحتاج على تفصيل في ذلك . وأما الإنفاق المندوب فهو ما يتصدق به الإنسان في غير اللازم . والواجب أفضل من المندوب .
وقد بيّن الربُّ سبحانه وتعالى مواضع الإنفاق في قوله عز من قائل : { ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين }(3) وبيّن ما ينفق من الأموال في قوله عزّ من قائل { ويسألونك ماذا ينفقون قل
العفو }
(1) يعنى الفاضل عن حاجة النفس والعيال، فما فضل بعد أداء الواجبات من ذلك ونحوه فهو الذي يتصدق به الإنسان تبرعاً . ثم إنه بين أن الإنفاق مما نحبّ فلا يدرك المرء البر حتى ينفق مما يحب، وذلك لأن النفقة يراد بها وجه الله فمن عدل عمّا يحب وتصدق بما يكره كان ذلك دليلاً على قلّة رغبته في رضا ربه فقوله { مما تحبون }(2 ) نَصّ في أن المنفق بعض ما يحبون لا جميعه ولما سمع أبو طلحة رضي الله عنه هذه الآية تصدق ببيرحاء وهو مال له بالمدينة كان أحب أمواله والله أعلم
والسلام .


معنى { يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم }

السؤال :
قوله تعالى : { وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون
تسبيحهم }
(3) ما معنى هذا التسبيح الذي لا نفقهه الدلالة على وجوده تعالى أم شيء لا نعقله ؟ وهل يجوز أن يخلق الله تعالى شيئا يسبحه ويأمره وينهاه من غير أن نعقله ؟ وإن كان كون الدلالة على وجوده هو التسبيح أليس ذلك من معقولنا وإذا كان عالم الإنس دالاً على وجوده تعالى وتسبيحهم أيضا دال على ذلك هل يمكن ان يكون تسبيح جميع العوالم لا نفقهه مثل نقيق الضفادع وغير ذلك وإذا كان اثبات شيء غير معقول فاسداً من أين هذا الفساد وهل فرق بين المعقول والمفقوه أم عدم الفقه مختص بأحد دون أحد ؟

الجواب :
حسبك قوله تعالى { ولكن لا تفقهون تسبيحهم }(1) فقد أخبرنا سبحانه وتعالى أن جميع الأشياء تسبح بحمده تسبيحا لا نفقهه، فمن تعاطى أن يفقهه بعد هذا فهو ساعٍ في تبديل كلمات الله وإياك
والتكلف .

وفقه الشيء فهمه، وليس من المحال اثبات شيء لا نفهمه، والآية من متشابه القرآن الذي يجب علينا الإيمان به عرفنا تأويله أو لم نعرف
{ سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير }
(2) والله أعلم .

تفسير { وإن منكم إلا واردها }

السؤال :
قوله تعالى { وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقتضيًّا }(3) فهذه آية عامة لا خاصة وما صفة الورود ها هنا ؟ افتنا .

الجواب :
إن الخطاب في الآية خاص بالكفار لأن أول الآية خطاب لمنكري البعث، وهو قوله تعالى : { ويقول الانسان أإذا ما مت لسوف أخرج حياَّ }(1) فجرى الخطاب هذا المجرى حتى التفت إليهم بقوله { وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيَّا ثم ننجّي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا }(2) فالورود هو دخول الكفار النار والمتقون منه ناجون .
وقيل الخطاب عام وعليه فمعنى الورود المشارفة من الشيء والوقوف عليه ومنه قوله تعالى { ولما ورد ماء مدين }(3) أي
شارفه ووقف عليه { ثم ننجي الذين اتقوا }
(4) بعد المشارفة والوقوف { ونذر الظالمين فيها جثيا }(5) وهذا القول هو قول أكثر أصحابنا . وعند قومنا في ذلك كلام يخالف القطعيات لا حاجة لنا بذلك والله
أعلم .


تفسير { فعظوهن واهجروهن في المضاجع ... }

السؤال :
تفسير قوله تعالى { فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن }(1) ما الذي تجب فيها الموعظة ؟ وما الذي يجب فيه الهجر ؟ وما حدّه الذي يجب فيه الضّرب ؟
الجواب :
لا يجب شيء من ذلك بل يجوز، وإنما يجوز عند النشوز وهو أن تستكبر المرأة نفسها وتترفع على الزوج وتمتنع من أداء حقوقه فها هنا ينبغى له أن يبادرها بالنصيحة والموعظة ويذكرها عقوبة الله، فإن أصرت هجرها في المضجع وذلك أن يعطيها ظهره إن نام معها ولا يطلب منها حاجة، فإن أصرت جاز له أن يضربها ضربا غير مبرح أي غير كاسر ولا مؤثر فهذه مراتب التأديب للناشز والله أعلم .

الاستدلال على كون البسملة آية من الفاتحة

السؤال :
قوله سبحانه { ولقد آتيناك سبعاً من المثاني }(2) دليل على أن البسملة من المثانى، وهل هو قاطع إن كان ؟
الجواب :
قد استدل بعضهم بالآية على أن البسملة آية من الفاتحة، وليس هذا الاستدلال قاطعا لنزاع الخصم بل فيه مقال والله أعلم .

معنى { ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً }

السؤال :
قوله تعالى : { يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا }(1) هل فيها دليل يؤيد بعض ما قيل في قوله سبحانه وتعالى { وإن منكم إلا واردها }(2) .
الجواب :
نعم قد يؤيد القول بأن الورود خاص بالكفار وإن المراد منه الدخول، فإنه تعالى ذكر أنه يحشر المتقين إلى الرحمن وفدا ولم يذكر لهم مشارفة على النار، وذكر أنه يسوق المجرمين إلى جهنم وردا أي دخولا فيها والله أعلم .

معنى { والقواعد من النساء ... } من حيث وضع الجلابيب

السؤال :
قوله تعالى { والقواعد من النساء }(1) إلخ .. وهل وفيها دليل يؤيد منطوق { يأيها النبي قل لأزواجك و بناتك ونساء المؤمنين }(2) الآية .
الجواب :
المراد بالقواعد النساء القاعدات عن الحيض وطلب الرجال وهن العجائز اللاتى لا يَشتهين ولا يُشتهين، رخص لهن الرب تعالى أن يضعن ثيابهن يعنى جلابيبهن بشرط أن لا يقصدن تبرجا لزينة أي لا تقصد بوضع الجلباب كشف الزينة لترى متزينة فإنها إن قصدت ذلك حرم عليها ومنع وضع جلبابها، وإن لم تقصده جاز لها وضعه . وإن لم تضعه تعففا فهو خير لها والله أعلم .

معنى { قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى }

السؤال :
قد أشكل علي كلام بعض المفسرين أن معنى قوله عز وجل { قد أفلح من تزكَّى }(3) أي من تصدَّق قبل مروره إلى العيد { وذكر اسم ربه
فصلى }
(1) أي صلاة العيد مع الإمام، اسأل كيف تكون صدقة في ذلك الوقت ولعلها المراد بالصدقة زكاة الفطر وزكاة الفطر فرضت بعد فريضة الصيام فيما يتبادر في العقل وينتدح في الذهن، ونزول فرض الصيام في السنة الثانية من الهجرة ونزول الآية الكريمة بل السورة بأسرها بمكة بإجماع حكاه بعضهم فما وجه هذا القول ؟ فضلا بالبيان .

الجواب :
إن صح هذا القول فوجهه أن حكم الآية متأخر عن نزولها ومعنى ذلك أنها نزلت بمكة فهي تتلى كذلك وحكمها معلوم غير أنه لم يؤمر به أمراً جازما إلا بالمدينة يعد فريضة الصيام، وقد تنزل الآية فتتلى ولها حكم لم يأت وقته، وقد ينزل الحكم قبل نزول الآية فيعمل به ثم ينزل فيه قرآن يتلى فهذا المعنى إن صح يكون من هذا الباب والله أعلم .

معنى { إن الساعة آتية أكاد أخفيها }

السؤال :
معنى قوله تعالى { إن الساعة آتية أكاد أخفيها }(2) اقرب أن أخفيها أم أنه لكثرة علامات القيامة وظهور دلالتها صارت كالمعاينة أم ماذا ؟

الجواب :
قيل معني أكاد أريد إخفاء وقتها، وقيل معناه أقرب أن أخفيها فلا أقول إنها آتية لولا ما في الإخبار بإتيانها، وهذا المعنى هو الذي لاح ذلك وذكرته في السؤال وهو حقيقة كاد والقرآن جار على أسلوب العرب في مخاطباتهم، وقيل معناه أكاد أظهرها من أخفاه إذا سلب خفاه، وقيل أكاد زائدة والمعنى أنه تعالى كاد أن لا يذكرها ولو إجمالا لكونها أخفى المغيبات لكنه ذكرها كما في قوله إن الساعة آتية لحكمة وهى اللطف بالمؤمنين لحثهم على الأعمال الصالحة ا هـ ملخصا من الفتوحات والله أعلم .

معنى { ولقد أريناه آياتنا كلها .. }

السؤال :
معنى قوله تعالى تأنيبا لعدوه فرعون { ولقد أريناه آياتنا كلها فكذب وأبى }(1) ما معنى هذا التأكيد و" كل " للإحاطة والشمول ومن المعلوم قطعاً أنه تعالى أراه بعض آياته الباهرة كاليد والعصى والطوفان وغير ذلك من الآيات التسع ما معنى هذا الشمول .

الجواب :
التأكيد للمضاف في قوله تعالى آياتنا والإضافة ها هنا لمعنى ال وهى للعهد فالمؤكد الآيات المعهودة من العصى وما بعدها، وأنت تقول أخذت الدراهم كلها وأخذت دراهمك كلها إذا كان هنالك دراهم معهودة والله أعلم .

معنى { ويمنعون الماعون }

السؤال :
قوله تعالى { ويمنعون الماعون }(1) قال السائل ما صفة هذا الماعون الذي وعدهم الله عليه بالويل ؟ هل هو ما تعارف به الجيران أم غير ذلك ؟ وهل يختلف باختلاف العرف أم لا ؟ وربّ قوم يتعارفون بأشياء لم يتعارف بها آخرون .
الجواب :
قيل المراد بالماعون الزكاة وعليه فالمعنى ظاهر لأن منعها موجب للعذاب، وقيل ما يتقاضاه الناس وعليه فهو من صفات المنافقين والوعيد إنما وقع على المنافقين بمجموع صفات منها منعهم للماعون فيقتضى ذلك منع حقوق الجار ومنع قضاء حاجة المسلم والماعون يختلف باختلاف الأحوال والأزمان فما كان معدًّا لقضاء الحوائج بين الناس فهو ماعون ومنعه جفاء والله أعلم .
([1]) سورة الحج، الآية 52

([2]) سورة النجم، الآية 20

(1) سورة النجم، الآيتان 3 و 4

(2) سورة الأعلى، الآية 6

(3) سورة المائدة، الآية 67

(1) سورة ابراهيم، الآية 22

(1) سورة النجم، الآية 20

(2) سورة فصلت، الآية 26

(3) سورة النجم، الآية 21

(1) سورة الحج، الآية 52

(2) سورة الحج، الآية 52

(1) سورة البقرة، الآية 78

([3]) سورة الأعراف، الآية 143

(1) سورة البقرة، الآية 55

(2) سورة الأعراف، الآية 155

(1) سورة الأعراف، الآية 143

(2) سورة الأعراف، الآية 155

(3) سورة طه، الآية 84

(4) سورة البقرة، الآية 184

(1) سورة البقرة، الآية 184

(2) سورة يوسف، الآية 85

(3) سورة غافر، الآية 11

(1) سورة الممتحنة، الآية 1

(1) سورة المائدة، الأية 83

(2) سورة ص، الآية 47

(1) سورة يس، الآية 39

(1) سورة البقرة، الآية 189

(1) سورة الأنعام، الآية 116

(1) سورة الاسراء، الآية 24

(2) سورة التوبة، الآية 114

(1) سورة ق، الآية 18

(2) سورة هود، الآية 7

(3) سورة يونس، الآية 3

(4) سورة فصلت، الآية 12

(1) سورة يس، الآية 82

(1) سورة الأحزاب، الآية 50

(1) سورة سبأ، الآية 10

(1) سورة طه، الآية 63

(1) سورة ص، الآية 23

(1) سورة ص، الآية 25

(2) سورة الطارق، الآية 1

(3) سورة الطارق، الآية 4

(1) سورة الصافات، الآية 24

(2) سورة الرحمن، الآية 39

(3) سورة الصافات، الآية 25

(4) سورة الأنعام، الآية 23

(5) سورة النساء، الآية 42

(1) سورة مريم، الآية 75

(1) سورة الرحمن، الآية 31

(2) سورة النجم، الآية 43

(1) سورة الرحمن، الآية 31

(2) سورة النجم، الآية 43

(3) سورة آل عمران، الآية 156

(1) سورة الأنعام، الآية 71

(2) سورة الصافات، الآية 65

(1) سورة الأحزاب، الآية 49

(2) سورة الطلاق، الآية 4

(1) سورة النمل، الآية 30

(1) سورة آل عمران، الآية 92

(2) سورة المنافقون، الآية 10

(3) سورة البقرة، الآية 215

(1) سورة البقرة، الآية 219

(2) سورة آل عمران، الآية 92

(3) سورة الاسراء، الآية 44

(1) سورة الاسراء، الآية 44

(2) سورة البقرة، الآية 285

(3) سورة مريم، الآية 71

(1) سورة مريم، الآية 66

(2) سورة مريم، الآية 71

(3) سورة القصص، الآية 23

(4) سورة مريم، الآية 72

(5) سورة مريم، الآية 72

(1) سورة النساء، الآية 34

(2) سورة الحجر، الآية 87

(1) سورة مريم، الآيتان 85 - 86

(2) سورة مريم، الآية 71

(1) سورة النور، الآية 60

(2) سورة الأحزاب، الآية 59

(3) سورة الأعلى، الآية 14

(1) سورة الأعلى، الآية 15

(2) سورة طه، الآية 15

(1) سورة طه، الآية 56

(1) سورة الماعون، الآية 6

توقيع :



لا يـورث الـعلم مـن الأعمام **** ولا يـرى بالليـل فـي الـمنـام
لـكــنـه يحصـــل بالتـــكـــرار **** والـدرس بالليـــل وبـالـنـهار
مـثاله كشجرة فـــي النــفس **** وسقيه بالدرس بعد الـغرس

رد مع اقتباس